ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الطب و المتعّلقات به في مثنوي مولانا جلال الدين محمد مولوي الرومي

Medicine and Related Matters in the Mathnavi of Galaluddin Mohammad Mowlavi Rumi

924   0   10   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث لغة فارسية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

كان مولانا يقيم كبير وزن للطب الظاهري المدرسي كما يظهر في آثاره، و كانت لديه معرفة كافية بالاعتلالات الجسدية و أعراضها و علاجاتها، و غالباً ماكان يستخدم هذه المعلومات لبيان التجارب الروحية و الأمور المعنوية . و يعد مولانا – كطائفة من العلماء القدامى - العلم البحثي مأخوذاً من وحي الأنبياء كعلم الطب و النجوم. و يذكر في المثنوي أفلاطون الطبيب و جالينوس ، و يرى في جالينوس نموذجاً كاملاً للطبيب الجسماني، و يضرب به المثل في الإحاطة بالطب و التبحر في علاج المرضى، و يذكر أن كتبه في الطب و التشريح و الأدوية كانت متداولة بين المسلمين.

المراجع المستخدمة
چهار مقاله، نظامى عروضى سمرقندى، تصحيح محمد قزوينى باهتمام د. محمد معين، انتشارات صداى معاصر، طهران، 1379 ه.ش
ديوان شمس تبريزى، جلال الدين مولوى، تصحيح بديع الزمان فروزانفر، طهران.
شرح مثنوى شريف، بديع الزمان فروزانفر، انتشارات زوار، طهران، (دون تاريخ).
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يحاول هذا البحث أن يقدم صورة واضحة عن مدى تأثير الثقافة الشرقية التي يمتلكها الشاعر الهندي محمد إقبال ( 1877 - 1938 ) في أدبه ذي النزعة الإنسانية، و ذلك برصد هذا التأثير على محاور عدة. ثم ينتهي البحث إلى خاتمته و نتائجه التي تبيِّن مدى حضور ثقافة إقبال الشرقية في قضاياه الأدبية، و مدى قدرة إقبال الفكرية و الأدبية على الإفادة من مجالات ثقافته الشرقية، و مدى توفيقه في استلهامها و توظيفها بهدف إغناء معانيه الإنسانية.
اعتنى الصوفية على اختلاف مذاهبهم و فرقهم بما يسمَّى بالسَّماع و الرقص الصوفي, و هذا إن دلَّ على شيء فإنَّه يدل على أن السّماع ظاهرة أساسية , و عنصرٌ له دورٌ هام و فعال في صياغة التجربة الصوفية الروحية ؛ فهو يقوِّي الوجدو يبعث في النفس نوازع الحنين و الشوق إلى عالم الغيب, و يهيء المُريد لدخول الحَضرة الإلهية و معانقةِ المطلق, و العودة بالمريد إلى باطن ذاته فيعرِّيها و يكشف حقيقتها و يُعمّق الجانب الروحي فيها, كما يترافق السَّماع بأداء الحركات الراقصة الرمزية التي مِنْ شأنها أن تزيد التلاحم بين أفراد المجموعة التي تؤديها و تكشف عمق العلاقة بين المادي و الروحي في نفس (المؤدي –المريد) في تجربة تمتاز بخصائص تلخص تجربة الصوفي و توضحها و تعري أسرارها . و يعد بحثُنا صورة موجزة عن دورالسّماع و الرقص الصوفي و دلالاته التعبيرية في الاتحاد و التلاشي في الذات الإلهية كما تجلّت بوضوح تام في الطريقة المولوية التي أسسها جلال الدين الرومي .
تطمح هذه الدراسة إلى كشف أسرار الظاهرة اللونية في إبداع محمد عمران الشعري من خلال لونين مهمين، هما اللونان الأحمر والأخضر، وذلك من خلال عملية إحصائية، أحصت المشاهد الشعرية التي صرح فيها الشاعر بذكر كل من اللونين، أحمر (49) مرة، وأخضر (107) مرات. وقد انطلقت الدراسة من أهمية اللون في الإبداع الشعري، وتحديد الدلالة العامة لكل من اللونين وصولاً إلى ما حمله اللونان من دلالات في شعر محمد عمران، الأحمر ودلالته على الثورة والعنف والقتل من جهة، والحب والرغبة والإثارة من جهة ثانية، والأخضر وما حمله من دلالات الحياة والخصب والأمل والتفاؤل. كما تم التركيز على رديف اللون وما حمل من دلالات، كما تم تحليل العلاقة الجدلية التفاعلية بين اللونين عندما تجمعهما الصورة الشعرية الواحدة وصولاً إلى الخاتمة والنتائج التي توصلت إليها الدراسة.
يعالج هذا البحث بشكل موجز تجارة الرق في السودان الذي عانى زمناً طويلاً من هذا الأمر نتيجةً لاشتراك زعمائه المحليين مع غيرهم من الأفارقة و الأوروبيين في هذه التجارة اللاإنسانية خاصةً خلال هذه الفترة ، حيث تم التعريف في البداية معنى الرق و أنواعه و موق ف الإسلام منه الذي تجلى بإصدار عدد من الأحكام مستنداً إلى كتاب الله و سنة رسوله في سبيل تحرير الرقيق و منع استرقاقهم ، مع توضيح لأهم مصادره و طرق الحصول عليه، كما تم البحث في هذه الدراسة في معاملة الرقيق و المتاجرة بهم ، إضافةً لذلك فقد وضح البحث دور الحكومة المصرية و الجهود التي بذلتها لمكافحة هذه التجارة و إلغاءها في عهد محمد علي باشا و خلفاءه، مع ذكر لأهم أثاره و نتائجه.
يرى محمد عابد الجابري أن التراث يستدعي قراءة ابستمولوجية تستوجب الحفر فيه، قصد إعادة بنائه و تشكيله، و التواصل معه. و لذلك قام الخطاب الابستمولوجي عند الجابري على ما حصل لديه من قناعة راسخة مؤداها أن تجديد الفكر العربي أو نقد العقل العربي، لا يمكن أن يتم فقط بالدعوة إلى استعمال مناهج جديدة و شرحها، لكنه يتطلب أيضاً استعمالاً عقلانياً لهذه المناهج و توظيفها تحليلياً في دراسة تراثنا، فجاءت منهجيته في فحص متون التراث مبنية على استلهام الطريقة التي اتبعها ما بعد الحداثيون في أوروبا في قراءة النص، و تجاوزها بالقراءة المطابقة التي تعيد تأسيسه انتصاراً للروح العلمية، و ترسيخاً لأخلاقيات الحوار.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا