هدف هذا البحث إلى دراسة التراكيب الثابتة التي تنتمي إلى الذاكرة اللغوية
و تحفظ فيها، و تُسَتدعى عند الحاجة إليها، و هي استعمالات لغوية لا يمكن إنتاجها إبداعياً، لأنها لا تتبع النظام اللغوي العام المجرد أو الكفاية اللغوية. و لما كان هذا الموضوع واسعاً، فقد اختارت الدراسة باب المفاعيل و عملت على حصر أنماطه،
و دراستها، و قد كشفت هذه الدراسة عن أن إخضاع هذه التراكيب التي تشبه المثل إلى باب المفاعيل قد أدى إلى أنواع كثيرة من التأويل و التقدير.
و قد وجدت الدراسة أن أغنى أبواب المفاعيل بهذه الظاهرة كان باب المفعول
به و باب المفعول الطلق. و حاولت الدراسة تقديم تفسير لهذا الأمر متبعة المنهج
التحليلي.
This research aims at studying fixed phrases that belong to the
language store and that are recalled whenever needed without any change
in the structure. These phrases are similar to proverbs and have firm uses
in language i.e, they cannot be creatively produced, because they do not
follow the competence.
This subject, if studied widely, will need a lot of effort and time.
Thus the study focuses only on fixed phrases relative to objects. The
study reveals that this choice has led to many types of evaluation of the
case itself.
The study found the direct object and the unrestricted object was the
richest with such phrases, and finally it explained this phenomena using
an analytical method.
المراجع المستخدمة
إبراهيم مصطفى، إحياء النحو، لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1959.
أحمد عبد الستار الجواري، نحو التيسير، دراسة ونقد منهجي، مطبوعات. المجمع العلمي العراقي، بغداد، 1984
أحمد عبد الستار الجواري، نحو المعاني، مطبوعات المجمع العلمي العراقي، بغداد، 1987
قياس الحدث أمر ضروري في فهم القصص.تأخذ هذه الورقة طريقة غير مخالفة مؤخرا للكشف عن الصيغة المستمدة من القارب الكاردينال ونظريات مفاجأة وتطبيقها على أشكال سردية أطول.نحن نحسن نموذج لغة المحولات القياسية من خلال دمج قاعدة معرفة خارجية (مشتقة من توليد اس
تُشكِّلُ معرفةُ الحركات في اللغة العبرية إحدى أهم العوائق التي يعاني منها دارسو اللغة العبرية؛ و ذلك بسبب تشعُّبِهَا قياساً بنظيراتها في اللغة العربية، و قد عملتُ، جاهداً، في بحثي هذا على تقريبها، قدْر المستطاع إلى ذهن المتلقي العربي، و ذلك من خلال ا
النون " صوت أصيل في اللغتين العبرية و العربية ؛ بل تدُّل الدراسات اللغوية المقارنة على أصالته في جميع اللغات السامية أيضاً. و نظراً لأهمية " النون " في البنية الصوتية للكلمة العربية فقد أفردت له كُتُبُ القراءات القرآنية فصولاً درست فيه أحكامه. لكنَّ
اللغتان العربية و الأوغاريتية تنتميان إلى أصل لغوي واحد، و ترتبطان بعلاقات
متشابهة أتت إلى كلتيهما من اللغة السامية الأم.
فالمواد اللغوية نستقريها استقراء دقيقاً من النصوص الأوغاريتية لاستخلاص
جميع الظواهر المشتركة و غير المشتركة، ثم نقارنها بمقاب
يدرس هذا البحث مفهوم عدم التناظر في الترجمة بين اللغتين الإنكليزية و العربية, و يعرض القضايا الرئيسية التي يواجهها المترجمون عند الترجمة, مثل القيود الثقافية و الحواجز اللغوية. كما يقترح عددا من الاستراتيجيات التي تساعد على التعامل مع عدم التناظر, بم