ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحليل الأزمة المالية العالمية الراهنة الأسباب و التداعيات و العلاج

The Global Financial Crisis Anlaysis Causes, Consequences& Remedy

1400   1   62   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

سوف يتناول هذا البحث أسباب تشكل فقاعة الرهن العقاري و انفجارها في عام 2007 ، و أبرز تداعيات هذه الأزمة على المؤسسات المالية المختلفة، و طريقة تشكل حزم سندات الرهن العقاري و أسباب انتشارها، و من ثم كيفية تحول أزمة الرهن العقاري إلى أزمة سيولة ثم إلى أزمة عدم قدرة على السداد؛ و ذلك من خلال المبحث الأول. أما المبحث الثاني و الثالث فسوف يخصصان لدراسة الأسباب غير المباشرة التي أدت إلى حدوث الأزمة المالية و كذلك الحلول التقليدية المقترحة للخروج منها، و التأكيد أن هذه الحلول هي حلول إسعافية فقط، و على ضرورة تبني حلول جذرية تؤدي إلى تحصين النظام المالي العالمي و حمايته من الأزمات في المستقبل، و ذلك لوجود خلل كبير في الدعائم الأساسية لهذا النظام، و كذلك التأكيد أن الحل الجذري الوحيد لإصلاحه هو الاستبدال بهذه الدعائم دعائم أخرى أكثر قوةً و ثباتاً و استقراراً و البناء فوقها من جديد، أو ببساطة تغيير آلية عمل هذا النظام بالكامل، مع اقتراح أهم الحلول الكفيلة بذلك.



المراجع المستخدمة
An Economy at Risk: The Tough Decisions Ahead, Tomas M. Hoenig (President of Federal Reserve Bank of Kansas City), Embargoed Until Presentation, Sheidan, June 2009
An Analysis of SAM Pricing in the UK: A. Murphy. Presented at the 2007 European Financial Management Association (EFMA) meeting
(An Empirical Test of a Stochastic Cash Flow Theory of Evaluating Credit, Advances in Financial Planning and Forecasting: J. Callaghan and A. Murphy. (8/1998
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد الأزمات المالية العالمية من أكثر الموضوعات أهمية و تصدراً للأخبار في العصر الحديث، و ذلك يعود للعولمة المالية التي قادت إلى التحول إلى عالمية النشاط المالي و الاقتصادي و الأسواق؛ الأمر الذي أدى إلى ارتباط اقتصاديات دول العالم ببعضها بعضاً. و هي ف ي الوقت نفسه من أكثر الموضوعات جدلية إذ تطرح تساؤلاً جوهرياً عن طبيعة الأزمات لأنَّها من طبيعة الاقتصاد الرأسمالي، أم أنها نشأت بسبب النظام المالي العالمي الحالي، أم هي تطور طبيعي و عبارة عن تصحيحٍ لعملية الاختلالات الهيكلية التي تظهر، أم هي نتيجة النظام البنكي التقليدي بحسب وجهة نظر بعض الاقتصاديين، أم أنها مفتعلة من أجل تحقيق أهداف سياسية و اقتصادية لفئات معينة؛ و من هذا المنظور ستُدرس الأزمات المالية العالمية.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على الأزمة المالية العالمية و مدى تأثيرها على التنمية الدولية, و تطرق إلى أنواع الأزمات و المؤشرات الاقتصادية المرافقة لتلك الأزمات, و شخص البحث الأزمة المالية العالمية في عام 2008, و مراحلها و كيفية حدوثها, ثم تطرق إلى البحث في أسبابها و مظاهرها و أهم القطاعات التي تضررت من تلك الأزمة, و أهم أضرارها على التنمية الدولية. و بين البحث آثار الأزمة المالية على الأسواق المالية و التنمية الدولية و خطط معالجتها سواءً في الولايات المتحدة الأمريكية أو الدول الصناعية أو البلدان النامية و استجابة الدول و المنظمات لها. و توصل البحث إلى العديد من النتائج, و قدم بعض المقترحات.
يتمحور موضوع بحث أسواق الأوراق المالية في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة حول بيان ماهية تلك الأسواق من حيث مفهومها و أنواعها و بداياتها فضلاً عن نظرة عامة و آليات عملها، و ذلك لأهميتها و لأنها الحيز الذي يتم فيه عرض المدخرات من جانب و الطلب عل يها في التمويل بالجانب الآخر، و هي بذلك تعد من أهم وسائل الاستثمار للأفراد و الشركات، كما تم في هذا البحث أيضاً تحديد مفهوم و أنواع و أسباب الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة و بيان أثرها في تلك الأسواق من خلال عرض لبعض المؤشرات الاقتصادية و المالية التي تبين من خلالها حجم تلك الآثار و التداعيات على تلك الأسواق، و مكوناتها التي كانت ذات طابع سلبي بشكل واضح و كبير و من ثم أصبح الوصول ممكناً لعرض مفصل للنتائج مع تحديد التوصيات التي توصل إليها الباحث و أخيراً عرض للمصادر و المراجع التي اعتمدت لأغراض هذا البحث أو الدراسة .
يهدف البحث إلى دراسة أهم مؤشرات الكفاءة الاقتصادية للتجارة الخارجية الزراعية، و التعرف على أهم المشكلات التصديرية التي تواجه الشركات و الهيئات العاملة في مجال التجارة الزراعية الخارجية، و ذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي في معالجة المعطيات البحثية . فقد بينت النتائج أن معدل النمو السنوي للصادرات السورية خلال الفترة 2005 و حتى العام الأول من الأزمة 2011 بلغ نحو 15%، و من عام 2005 و حتى نهاية عام 2014 نحو 1%. كما أن القوة التصديرية الأعلى كانت من نصيب الكمون (56%) ، تليه البندورة (53%)، ثم التفاح (26%)، ثم الدراق و العدس (24%)، بينما انعدمت القوة التصديرية للأغنام، و لبعض المنتجات كالقمح و الشعير و الحمص و الذرة. و قد توصلت نتائج البحث إلى وجود بعض المشكلات و العقبات التي تواجه الشركات العاملة، منها عدم دقة المعلومات التسويقية، خاصة عن الأسواق الخارجية، و عدم توافر الكميات المطلوبة للتصدير بالمواصفات المطلوبة، أو توافر العمالة المدربة على عمليات ما بعد الحصاد، بالإضافة إلى عراقيل بعض الأجهزة الوزارية الصحة و الجمارك و الضرائب... و غيرها.
تقوم هذه الدراسة على تحليل قدرة المصارف الخاصة التقليدية السورية على إدارة السيولة و الربحية خصوصاً خلال فترة الأزمة الاقتصادية التي تشيدها سورية، حيث توصلت هذه الدراسة إلى أن المصارف تقوم بالتركيز على هدف السيولة المصرفية و تتحفظ في سياساتها الاق راضية إلى حد كبير، كما أن ارتفاع نسب العائد لمعظم المصارف السورية يعود لتحقيقها أرباح غير تشغيلية تتمثل في إعادة تقييم مركز القطاع البنيوي، و قد أوصت هذه الدراسة بضرورة رفع نسبة الاحتياطي النقدي الإلزامي المفروض على الودائع مع مراعاة أنواع الودائع سواء كانت جارية أو لأجل، مع فرض نسبة أعلى على الودائع الجارية بسبب السحوبات الكبيرة عليها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا