ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الآثار الاجتماعية و السياسية لشبكات التواصل الاجتماعي على المستخدمين من الشباب الجامعي "طلبة الدراسات العليا في الكليات النظرية في جامعة تشرين أنموذجاً"

Socio-Political Effects of Social-Media Networks on University Students: Postgraduate Students of Theoretical Faculties at Tishreen University as a Sample

1882   1   48   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى التعرف على الآثار السياسية و الاجتماعية لشبكات التواصل الاجتماعي على المستخدمين من الشباب الجامعي، و كيف أثرت هذه الشبكات على العلاقات الاجتماعية للشباب و على تكوين آرائهم السياسية. و تكونت عينة البحث من (157) طالبا و طالبة منهم (70) ذكورا و (87) إناثا تم اختيارهم بطريقة عشوائية منتظمة، و استخدمت الباحثة الاستبيان كأداة لجمع المعلومات و تضمن الاستبيان (44) سؤالاً تمت الإجابة عليهم من قبل أفراد العينة. و توصل البحث إلى النتائج التالية : 1- إن الإناث أكثر استخداما لشبكات التواصل الاجتماعي من الذكور . 2- كثرة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي يؤدي إلى التأثير على مجريات المتغيرات السياسية . 3- كثرة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي يؤدي إلى زيادة مشاركة الشباب في القضايا الوطنية.

المراجع المستخدمة
بركات، مطاع، الواقع الافتراضي (فرصه –مخاطره-و تطوره)، مجلة جامعة دمشق |، المجلد 22 ، العدد . الثاني، 2006
بيري ،الوحيش ،الأسرة والزواج ،الجامعة المفتوحة ،طرابلس ، 1998
تركية ،بهاء الدين خليل ،علم الاجتماع العائلي ،ط 1 ، الأهالي ،دمشق ،2004
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمّنت الاستبانة (26) بنداً موزّعة على محاور ثلاثة، هي: (التأثيرات الاجتماعيّة، التأثيرات ال شخصية، التأثيرات الثقافيّة). وزّعت الاستبانة على عينة عشوائية ميسّرة مؤلّفة من (130) فرداً من طلبة السنة الرابعة في كليّات (التربية و العلوم و الهندسة المدنية) بجامعة دمشق للعام الدراسي 2013/2014، منهم (82) طالباً من تخصّص تربية، و (27) طالباً من تخصّص العلوم و (21) من تخصّص الهندسة المدنية. كان منهم (90) ذكراً، و (40) أنثى. لم تُظهر النتائج وجود فروق بين آراء الذكور و الإناث حول التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي، و لم تظهر فروق بين آراء أفراد العينة بحسب التخصصات الدراسيّة، و كذلك بحسب الجنس و التخصصات الدراسية. و من جهة أخرى، أظهرت النتائج أنّ طلبة كلية التربية أكثر تأثّراً بمواقع التواصل الاجتماعي من طلبة العلوم و الهندسة المدنية.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع البحث العلمي في جامعة تشرين من وجهة نظر طلبة الدراسات العليا في قسم علم الاجتماع، قسمت الدراسة إلى خمسة محاور أساسية متعلقة بعملية البحث العملي و هي: الخدمات و التسهيلات، الكادر العلمي، تمويل البحث العلمي، ارتباط البحث العلمي بالمجتمع و التنمية، جودة البحث العلمي. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، و أسلوب الحصر الشامل لكافة طلبة الدراسات العليا، كما تم تصميم استبانة و توزيعها على مجتمع الدراسة، كما تم دراسة و تحليل البيانات باستخدام برنامج SPSS ، كما تم استخدام مقياس ليكرت الخماسي للإجابة على أسئلة الاستبيان، و تم تطبيق اختبار المتوسطات و التحليل العاملي. و بعد تحليل البيانات تبين عدم رضا طلبة الدراسات العليا في قسم الاجتماع عن واقع البحث العلمي في جامعة تشرين، كما تبين أن الخدمات و التسهيلات و تمويل البحث العلمي أهم عاملين من وجهة نظر طلبة الدراسات العليا في قسم علم الاجتماع.
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مصادر الضغوط النفسية الأكثر انتشاراً لدى طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغيري الجنس، و التخصصات الجامعية. و ق د تكونت عينة البحث من (200) طالباً و طالبة (100 ذكور، 100 إناث). و لتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى أن أكثر مصادر الضغوط النفسية هي الضغوط الأمنية، و أقلها تأثيراً فيهم هي الضغوط الاجتماعية. كذلك أظهرت النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الجنسين لصالح الذكور في متوسط تقديراتهم للشعور بمصادر الضغوط الشخصية و الاقتصادية و الاجتماعية و الأسرية. في حين لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الطلبة تبعاً لتخصصاتهم الأكاديمية.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مظاهر الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي، و أثر كل من متغير الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية على مستوى الشعور بالاغتراب النفسي، طُبّق البحث على عينة من الشباب الجامعي في جامعة تشرين بلغ عددهم (110) طالباً و طا لبة، و لتحقيق هذا الهدف تم استخدام الأداة التالية: مقياس الاغتراب النفسي من إعداد الباحثة بعد الاطلاع على الدراسات السابقة، ضم المقياس أبعاد (اللامعيارية ، اللاقوة، اللاهدف، اللامعنى)، و بينت النتائج أن أكثر مظاهر الاغتراب النفسي انتشاراً اللامعيارية، يليها اللاقوة، ثم اللاهدف، و أخيراً اللامعنى، و تبين انتشار ظاهرة الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي بنسبة 57.27%، كما لم تُظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً في مستوى الشعور بالاغتراب النفسي لدى عينة البحث تبعاً لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية.
هدف هذا البحث إلى تحليل البنية العاملية لمقياس القلق الإحصائي باستخدام التحليل العاملي. قام الباحث بتطبيق النسخة العربية من المقياس الذي قام بتعريبه (أبو هاشم،2002) على عينة من طلبة الدراسات العليا في كلية التربية بجامعة تشرين، ومن ثم قام الباحث باست خراج الخصائص السيكومترية للمقياس في بحث سابق، وقد تبين تمتع المقياس بدلالات صدق وثبات عالية. ومن أجل التأكد من صدق بنية المقياس قام الباحث بهذا البحث. وقد توصل البحث الحالي إلى مجموعة من النتائج تشير إلى تشبع الجزء الأول من المقياس بثلاثة عوامل فسرت 63.26% من التباين، كما تبين تشبع القسم الثاني من المقياس بثلاثة عوامل فسرت 69.41% من التباين. كما تبين أن المقياس ككل يتشبع على مكونين يفسر الأول (39.86%) من التباين الكلي، ويفسر المكون الثاني (36.45%) من التباين الكلي. وقد توافقت البنية الهيكلية التي تم استخرجها مع حقيقة فقرات المقياس النظرية مما يعزز الثقة بقدرة المقياس على قياس القلق الإحصائي لدى طلبة الدراسات العليا.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا