إن النافذة تعتبر جزءاً هاماً من الغلاف الجوي الذي يحوي و ينظم مجموعة الأنشطة الإنسانية، حيث تؤثر على نوعية البيئة المراد خلقها داخل الفراغات المعمارية بتجسيد فكرة الاتصال بين الداخل و الخارج.
و يرتبط تصميم النوافذ بشكل كبير بأسلوب مواجهة المشكلة المناخية المتمثلة بالعديد من العوامل كالإضاءة و غيرها ، لحلها و ايجاد المحددات الواجب توافرها لتأدية دورها الوظيفي بالنسبة للمبنى و رفع كفاءة الفراغات الداخلية.
The window is an important part of the atmosphere that contains
and organizes the group of humanitarian activities, this is because
the window affects the quality of the environment that is intended to be created within the architectural spaces by embodying the idea of the connection between the inside and outside .
Windows design is associated significantly with the manner of
facing the climatic problem of many factors such as lighting,
ventilation, etc., as well as with how to solve this problem and find
determinants that should be available to perform the functional role for the building and raise the efficiency of the internal space.
المراجع المستخدمة
Givoni B. " Ventilation problems in hot countries " . Research report to ford foundation , building research station Teknion , Haifa
Givoni m B , Man climate and architecture " , Elsevier publishing company limited . Amsterdam , London , New York , P . 261
Orientation emphasis changes with latitude in response to solar angles
يهدف هذا البحث إلى تبيان محددات التجارة الخارجية السورية وفقاً لنموذج الجاذبية من
وجهة نظرٍ جغرافية، و يقدر النموذج آثار أحجام الأسواق الخارجية و المسافات الجغرافية
بين الدول، و الناتج المحلي الإجمالي، و أثر الاختلافات الثقافية أو تشابهها، و كذلك
الفرد ركيزة المجتمع الأساسية، فإذا كان سليما تمكن من المساهمة في تنمية المجتمع الذي ينتمي إليه، تلك الحقيقة استوعبتها مجتمعات الدول المتقدمة جيدا مما جعلها تهتم بتوفير الرعاية الصحية للفرد و التي لم تقتصر على النواحي العضوية فقط و انما شملت النواحي ا
تطرأ على متطلبات الأسرة من المسكن تغيرات مستمرة بمرور الزمن بفعل تغير حجمها أو احتياجات أفرادها أو مستوى دخلها و ظروفها الاقتصادية، أو نتيجة لتطورات تقنية متزايدة، فتتولد من ثم الحاجة لمقابلة هذه المتطلبات، و إجراء تغييرات في عدد
غرف المسكن، زيادةً
تعد تقانة التطويف أكثر تطوراً من طريقة الترسيب و هي قادرة على فصل معظم أنواع
العوالق و الملوثات مهما كان حجمها حتى و لو كان الفارق بين وزنها النوعي و الوزن
النوعي للماء قليلاً جداً. مبدأ التطويف يتلخص باستخدام مياه مساعدة تكون كمية الهواء
المنحل ف
يهدف البحث لدراسة مدى تأثر هذه التيارات بأنماط التعبير المختلفة وفق المبادئ الخاصة لكل
نمط من الأنماط المذكورة سابقاً, من خلال دراسة عملية لنموذجين مختلفين في
المكان؛ و متأثرين بأنماط تعبيرية مختلفة وفق نسب متفاوتة, إلا أنهما متشابهان
من حيث نوع المبنى و الفترة الزمنية.