ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصف هذه الورقة طريقة لاسترداد الأدلة والتنبؤ بعثور على مزاعم واقعية، على مجموعة البيانات المحمولة.تتكون الأدلة من كل من الجمل وخلايا الطاولة.الطريقة المقترحة هي جزء من المهمة المشتركة للحمى.يستخدم درجات التشابه بين متجهات TF-IDF لاسترداد الأدلة النصي ة ودرجات التشابه بين ناقلات كثيفة التي تم إنشاؤها بواسطة نماذج Tapas التي تم ضبطها بشكل جيد لاسترجاع الأدلة الجدولية.يتم تمرير الأدلة من خلال شبكة عصبية كثيفة لإنتاج تسمية صحية.النتيجة الحميرة للنظام المقترح 0.126.
لقد أثبتت التعلم المناهج الدراسية، وهي استراتيجية تدريب الآلة التي تغذي حالات التدريب على النموذج من سهولة الصعب، لتسهيل مهمة توليد الحوار. وفي الوقت نفسه، يمكن أن تسفر عن طريقة تقطير المعرفة، منهجية تحويل المعرفة بين المعلمين وشبكات الطلاب دفعة كبير ة من الأداء لنماذج الطلاب. وبالتالي، في هذه الورقة، نقدم مجموعة من التعلم من المناهج الدراسية وتقطير المعرفة لنماذج جيل الحوار الفعالة، حيث يمكن أن يساعد تعلم المناهج الدراسية في تقطير المعارف من جوانب البيانات والنموذج. للبدء، من جانب البيانات، نقوم بتجميع حالات التدريب وفقا لتعقيدها، والتي تحسبها أنواع مختلفة من الميزات مثل طول الجملة والتماسك بين أزواج الحوار. علاوة على ذلك، فإننا نوظف استراتيجية تدريبية عدائية لتحديد تعقيد الحالات من مستوى النموذج. الحدس هو أنه، إذا كان بإمكان التمييز أن يخبر الاستجابة الناتجة عن المعلم أو الطالب، فسيكون الأمر من الصعب على الحالة أن نموذج الطالب لم يتكيف حتى الآن. أخيرا، نستخدم التعلم الذاتي، وهو امتداد لتعلم المناهج الدراسية لتعيين الأوزان لتقطير. في الختام، نقوم بترتيب منهج هرمي يستند إلى الجوانب المذكورة أعلاه لنموذج الطالب بموجب الإرشاد من نموذج المعلم. توضح النتائج التجريبية أن أساليبنا تحقق تحسينات مقارنة مع خطوط الأساس التنافسية.
المهمة الأساسية في استخراج المعلومات هي اكتشاف الحدث الذي يحدد مشغلات الحدث في الجمل التي يتم تصنيفها عادة في أنواع الأحداث. في هذه الدراسة، يعتبر الحدث وحدة لقياس التنوع والتشابه في مقالات إخبارية في إطار نظام أخبار التوصية. فشلت نهج اكتشاف الحدث ال مستندة إلى التصنيف الحالي في التعامل مع مجموعة متنوعة من الأحداث المعبر عنها في مواقف العالم الحقيقي. للتغلب على ذلك، نهدف إلى أداء تصنيف حفلات الأحداث واستكشاف ما إذا كان نموذج محول قادر على تصنيف معلومات جديدة في فصول بروز أقل وأكثر عمومية. بعد مقارنة خط الأساس من آلة ناقلات الدعم (SVM) وعروض التصنيف القائم على المحولات لدينا في العديد من تنسيقات سبين الأحداث، فقد تم تصميمنا حدث متعدد الكلام يمتد كشروط سليمة. يتم تغذية تلك الموجودة في تصنيفنا البرز الذي يتم ضبطه بشكل جيد على Adgeddings الهولندية المدربة مسبقا. علاوة على ذلك، نحن نتفوق على خط أنابيب لنهج حقل عشوائي مشروط (CRF) في اكتشاف كلمة الزناد في الأحداث والتصنيف المستند إلى BERT. إلى حد ما من معرفتنا، نقدم أول نهج استخراج الأحداث الذي يجمع بين محلل نصلي مقصورات مقره الخبراء مع مصنف تحويل محول للهولندية.
في السنوات الأخيرة، تم استخدام ميم يجمع بين الصورة والنص على نطاق واسع في وسائل التواصل الاجتماعي، والميمات هي واحدة من أكثر أنواع المحتوى شعبية المستخدمة في حملات التضاعف عبر الإنترنت.في هذه الورقة، يتم تلخيص دراستنا حول اكتشاف تقنيات الإقناع في الن صوص والصور في مهمة Semeval-2021.بالنسبة للكشف عن تكنولوجيا الدعاية في النص، نقترح نموذج مزيج من كل من ألبرت ونص سي إن إن تصنيف النص، بالإضافة إلى نموذج وضع تسلسل متعدد المهام متعدد المهام لاستغلال التغطية التكنولوجية للدعاية.بالنسبة لمهمة تصنيف Meme المشاركة في فهم النص واستخراج الميزة البصرية، قمنا بتصميم نموذج قناة متوازية مقسمة إلى قنوات نصية وصورة.حققت طريقتنا أداء جيدا بشأن المجموع الفرعي 1 و 3. درجات مايكرو F1 من 0.492، 0.091، و 0.446 التي تحققت في مجموعات الاختبار من المهارات الفرعية الثلاثة المرتبة الثانية عشرة، 7، وحتى 11، على التوالي، وكلها أعلى من الأساسنموذج.
نفذ التهجين نصف المتبادل بين ست سلالات من الحمص الربيعي في مركز بحوث الغاب التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، سورية، في الموسم الزراعي 2015 و تم تقييم الهجن الخمسة عشر إضافة إلى الآباء وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية و بثلاثة مكررات ف ي الموسم الزراعي 2016 بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و قوة الهجين لصفة الغلة البذرية و بعض مكوناتها و خلصت النتائج إلى مايلي: كان تباين الطرز الوراثية معنوياً لكل الصفات المدروسة و هذا يشير إلى التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية الداخلة بالتهجين و كان تباين القدرة العامة و تباين القدرة الخاصة على التوافق معنوياً و هذا يبين مساهمة كلا الفعلين الوراثيين التراكمي و اللاتراكمي في وراثة هذه الصفات و أوضحت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة على التوافق / σ2SCA σ2GCA سيطرة الفعل الوراثي اللاتراكمي على وراثة الصفات المدروسة. و قد حققت السلالة الإسباني قدرة عامة جيدة على التوافق للصفات: الغلة البذرية للنبات الفردي، عدد القرون على النبات، وزن مائة بذرة، عدد الأيام اللازمة للنضج و نسبة البروتين. و بينت النتائج أن الهجين الفردي (الجزائري×الإسباني) تميز بقدرة خاصة جيدة على التوافق لصفات الغلة البذرية للنبات الفردي، عدد القرون على النبات، وزن مائة بذرة، دليل الحصاد. من ناحية أخرى أظهر الهجين (الجزائري×الإسباني) قوة هجين معنوية مرغوبة لصفات الغلة البذرية، وزن المائة بذرة، عدد الأيام اللازمة للنضج و دليل الحصاد.
نفذ التهجين نصف المتبادل بين ست سلالات من الحمص الربيعي في مركز بحوث الغاب التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ، سورية، في الموسم الزراعي 2015 و تم تقييم الهجن الخمسة عشر إضافة إلى الآباء وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية بثلاثة مكررات في الموسم الزراعي 2016 بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و قوة الهجين لصفة الغلة الحبية و بعض مكوناتها و خلصت النتائج إلى مايلي: كان تباين الطرز الوراثية معنوياً لكل الصفات المدروسة و هذا يشير إلى التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية الداخلة بالتهجين و كان تباين القدرة العامة و الخاصة على التوافق معنوياً و هذا يبين مساهمة كلا الفعلين الوراثيين التراكمي و اللاتراكمي في وراثة هذه الصفات و أوضحت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة على التوافق σ2SCA σ2GCA سيطرة الفعل الوراثي اللاتراكمي على وراثة الصفات المدروسة و أبدت السلالة p2 قدرة عامة جيدة على التوافق لصفة عدد القرون على الفرع و النبات و وزن المئة بذرة و أظهرت السلالتين p3 و p4 قدرة عامة جيدة على التوافق لصفتي ارتفاع أول قرن و الغلة البذرية للنبات الفردي على الترتيب، و بينت النتائج أن الهجين الفردي (P1×P2) تميز بقدرة خاصة جيدة على التوافق لصفة الغلة البذرية للنبات الفردي. أظهرت نتائج قوة الهجين أعداد قليلة و محدودة من الهجن التي أبدت قوة هجين مرغوبة حيث أظهر الهجين (P1×P2) أعلى قوة هجين معنوية و مرغوبة لصفتي وزن المئة بذرة و الغلة البذرية للنبات الفردي و الهجين (P1×P4) لصفة ارتفاع أول قرن و الهجين (P2×P4) لصفة عدد القرون على الفرع و على النبات.
استُخدمت في هذه الدّراسة ست سلالات من الذرة الصفراء، مراباة داخلياً على درجةٍ عالية من النقاوة لاتقل عن 95% هي: (1)A1، و (2)B2، و (3)C3، و (4)D4، و (5)E5، و (6)F6 في تهجين نصف تبادلي. زُرعت حبوب الآباء و الهجن الفرديّة في تجربة باستخدام تصميم القطاع ات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) بثلاثة مكررات، في حقل بمحطة أبحاث التويثة، مركز تربية و تحسين النبات، وزارة العلوم و التكنولوجيا/العراق، في الموسم الخريفي (2016). اختلفت الآباء و هجّن الجيل الأول معنويّاً عند مستوى معنوية 5% لصفات، عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة و المؤنثة، و ارتفاع النبات، و قطر العرنوس (سم)، و غلة النبات الفردي. أظهرت بعض الهجن قوة هجين معنويّة و مرغوبة لصفات عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية الذكرية و المؤنثة، و قطر العرنوس، أما صفتي ارتفاع النبات (سم)، و غلّة النبات الفردي، فقد أظهرت جميع الهجن قوة هجين معنويّة عند مستوى 5% على أساس انحراف الجيل الأول عن متوسط الأبوين. كانت متوسطات القدرة العامّة و الخاصّة على الائتلاف معنويّة عند مستوى 5% لجميع الصفات المدروسة. اختلف التباين الوراثي الإضافي و السيادي عن الصفر لجميع الصفات. كانت قيم التوريث بالمعنى الواسع عالية لجميع الصفات، و بالمعنى الضيق متوسطة لصفات من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة، و ارتفاع النبات، و قطر العرنوس، و منخفضة لصفتي عدد الأيام من ظهور50% من النورات الزهرية المذكرة و المؤنثة، و غلة النبات الفردي. و كان معدّل درجة السيادة أكبر من الواحد الصحيح لجميع الصفات.
أُجريت التجربة في محطة بحوث تل حديا بحلب التابعة للهيئة العامة للبحوث العلميّة الزراعيّة بسوريّة، و ذلك خلال الموسمين الزراعيين 2011 و 2012، باستخدام سبعة طرز وراثيّة من القطن، التي تمّ إجراء التهجين التبادلي الكامل عليها، بهدف دراسة المقدرة على التو افق (العامّة و الخاصّة)، و درجة التوريث لبعض الصفات الإنتاجيّة (عدد الأفرع الثمريّة و عدد الجوز الفعلي و غلّة القطن المحبوب). أشارت دراسة تأثيرات المقدرة العامّة على التوافق إلى امتلاك الطراز الوراثي الأبوي Cherpan 432 مقدرةً عامّةً عالية المعنويّة لصفتي عدد الجوز الفعلي، و عدد الأفرع الثمريّة، و كذلك الطرازين الوراثيين حلب 118 و دير الزور 22 لصفة غلّة القطن المحبوب، و هذه إشارةٌ واضحةٌ إلى أنّ هذه الطّرز تمتلك العدد الأكبر من المورّثات ذات الأثر التراكمي و التي تلعب دوراً هامّاً في توريث الصفات المدروسة. كما أظهرت تقديرات المقدرة الخاصة على التوافق قيماً مرغوبة و عالية المعنويّة في العديد من الهجن الناتجة عن أبوين عاليي المقدرة العامّة و التفاعل الوراثي لديها من النوع (تراكمي × تراكمي)، مما يشير إلى امتلاك هذه الهجن المورثات ذات الأثر التراكمي. كما دلّت قيم درجة التوريث العامة المرتفعة إلى أهميّة التباين الوراثي في توريث كلِّ الصفات المدروسة، في حين كانت قيم درجة التوريث الخاصّة منخفضةً، مشيرة إلى أهميّة المورّثات السائدة و المتفوّقة في توريثها، و اعتماد التهجين كطريقة لتحسينها.
يتناول البحث ظاهرة الجمع بين الخطابة و الشعر عند عدد من الجاهليّين, و بيان أثر هذا الجمع في أشعارهم, عارضاً ذلك من خلال قضيّة تنازع المكانة بين الخطيب و الشاعر في العصر الجاهليّ, و كيف سوّي هذا التنازع لدى من جمع بين الفنّين. كذلك يبيّن البحث سبب قلّ ة هؤلاء الذين جمعوا بين الخطابة و الشعر و أجادوا فيهما. أمّا أثر الجمع في الشعر, فيتناوله البحث على مستويين: المستوى المضمونيّ (المعنويّ): و يظهر فيه السعي نحو الإفهام, و التركيز على الفِكَر و الموضوعات و كثرة الحكم و الوصايا. في حين يظهر في المستوى الأسلوبيّ التكرار بأشكاله جميعها: تكرار الأحرف, تكرار الألفاظ, تكرار الأساليب.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا