ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ البحث في محطة البحوث العلمية الزراعية في إزرع التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بهدف تقييم أداء ستة أصناف من القمح القاسي لتحمل الإجهاد المائي في مرحلة الإشطاء في 2011 من خلال دراسة بعض الصفات الشكلية و عناصر الغلة الحبية، صممت – ال موسم الزراعي 2010 التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود تباين وراثي مابين الأصناف في تحمل الإجهاد المائي، سبب الإجهاد المائي تراجعاً في جميع الصفات المدروسة، فقد تراجع متوسط الغلة الحبية بنسبة 31.7 % و كان عدد السنابل/ م 2 من أكثر مكونات الغلة الحبية تأثراً بالإجهاد المائي حيث تراجع متوسط عدد السنابل/ م 2 بنسبة 29.1 فيما تراجع متوسط الوزن البيولوجي ( 191 ) فيما أظهر الصنفان بحوث 7 بنسبة 24.2 %، أظهر الصنف حوراني أعلى قيمة بعدد السنابل/م 2 ، شام 5 أعلى قيمة لعدد الحبوب بالسنبلة ( 34.1 )، و الصنف حوراني أعلى وزن للألف حبة ( 27.1) و أعطى الصنف شام 5 أعلى غلة حبية في المتر المربع ( 239.4 غ)، فيما سجل الصنف بحوث 7 أدنى قيمة للغلة الحبية ( 182.8 غ) تحت ظروف الإجهاد المائي.
أجريت هذه الدراسة في أصص خلال الموسم الزراعي ( 2012 / 2013 ) بهدف دراسة استجابة أربعة أصناف سورية معتمدة من القمح الطرية (Triticum aestivum L.) و هي: ( شام 4 - و شام 6 - و بحوث 4 ـ و بحوث 6) لمستويات متزايدة من التسميد الآزوتي (N0=0 ، N1=40 ، N2=80 ، N3=120، N4=160 و N5=200 كغ N / هكتار). تمت إضافة الجرعة السمادية الموافقة لكل معاملة مناصفة على دفعتين: الدفعة الأولى على شكل يوريا (46 %) عند الزراعة، و تمت إضافة الدفعة الثانية خلال مرحلة استطالة الساق على شكل نترات الأمونيوم 33.5 % . تمت دراسة بعض معايير النمو و الإنتاجية. أدت الزيادة في معدلات التسميد الآزوتي في الأصناف الأربعة المدروسة إلى زيادة معنوية في عدد الأشطاءات الكلية، و الأشطاءات المنتجة على حساب الأشطاءات غير المنتجة، و ترافقت مع زيادة معنوية في عدد السنابل على النبات، و عدد و وزن الحبوب في السنابل. لقد تفوق الصنف شام 6 على بقية الأصناف المدروسة و بمعنوية عالية في عدد الأشطاءات المنتجة في المعاملة N5 (200 كغ N/هـ)، بينما تفوق الصنف بحوث 4 على بقية الأصناف في طول السوق الرئيسية و سوق الأشطاءات في المعاملتين N4 و N5 (160 و 200 كغ N/هـ)، على التوالي. ازدادت الإنتاجية من الغلة الحبية مع التسميد الآزوتي بدءاً من الإضافة الآزوتية الأولى 40 كغ N/هـ بمعدل 53، 57، 55، و 48 % مقارنة بالشاهد، و ذلك في الأصناف (شام 4، و شام 6، و بحوث 4، و بحوث 6)، على التوالي. وصلت الإنتاجية الحبية مع معدل التسميد الأعلى 200 كغ N/هـ إلى (15.89، 15.96، 13.6، و 15.7 طن/هـ)، على التوالي. تباينت الأصناف في إنتاجيتها تبعاً لمستوى التسميد الآزوتي؛ إذْ تتقارب غلة الصنف بحوث 6 مع الصنفين شام 4 و شام 6 مع بلوغ مستوى التسميد عتبة 160 كغ N/هـ ، و تصبح غير مختلفة معنوياً، بينما تبقى إنتاجية الصنف بحوث 4 دون تلك في باقي الأصناف.
نفِّذ التهجين نصف التبادلي بين ست سلالات مرباة ذاتيّاً، في قسم بحوث الذرة التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة بدمشق، في الموسمين الزراعيين 2010- 2011، بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و كذلك قوّة الهجين لصفات: عدد الصفوف بالع رنوس (صف), و عدد الحبوب بالصف (حبة), و طول و قطر العرنوس (سم)، و وزن 100حبة (غ)، و الغلة الحبية (طن/هكتار). و خلصت النتائج إلى ما يلي: كان تباين السلالات و الهجن عالي المعنوية لكلِّ الصفات المدروسة، دلالة على التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية. أظهرت القدرة العامة و الخاصة على التوافق تبايناً عالي المعنوية في كلّ الصفات، ما يوضح مساهمة كلٍّ من الفعل الوراثي التراكمي و اللاتراكمي في توريث هذه الصفات كافةً. بينت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة σ2GCA/σ2SCA سيطرة الفعل الوراثي التراكمي على وراثة جميع الصفات المدروسة، ماعدا صفتي وزن 100حبة و الغلة الحبية اللتان سيطر عليهما الفعل الوراثي اللاتراكمي. أظهرت جميع الهجن قوّة هجين إيجابية عالية المعنوية قياساً إلى متوسط و أفضل الأبوين لجميع الصفات المدروسة. أبدت السلالات (CML.317)، (CML.371)، (CML.373)، (CML.367)، قدرة عامة موجبة و عالية المعنوية على التوافق في صفة الغلة الحبية. أظهرت سبعة هجن قدرة خاصة جيدة على التوافق في صفة الغلة الحبية كان أفضلها الهجين (CML.317×CML.371).
استخدم في الدراسة ثمانية أصناف من القمح الطري T.aestivum L. ، أربعة منها محلية هي (شام 6 , شام 8 , شام 10 و بحوث 4) و أربعة أصناف مدخلة تم الحصول عليها من مركز البحوث العلمية الزراعية هي (Tugela, Betta , Bezenchukskaya98 and saratovskaya210) التي ز رعت خلال موسمي الزراعة (2011-2012 و 2012 - 2013) في قبو العوامية بالقرب من مدينة اللاذقية. تم أخذ القراءات الآتية للأصناف المدروسة (الإنتاجية, ارتفاع النبات, طول السنبلة ,عدد السنيبلات بالسنبلة, وزن الـ 1000 حبة , المحتوى البروتيني, نسبة الغلوتين , الرماد و المحتوى الرطوبي) و حللت البيانات إحصائياً بطريقة تحليل التباين. أظهرت النتائج وجود فروقات معنوية بين الأصناف المحلية و المدخلة من جهة و بين الأصناف فيما بينها من جهة أخرى , تفوقت الأصناف المحلية على الأصناف المدخلة من حيث المحتوى البروتيني , المحتوى الرطوبي , نسبة الغلوتين , الإنتاجية , طول السنبلة , عدد السنيبلات بالسنبلة و وزن الـ 1000 حبة . فيما أبدت الأصناف المدخلة تفوقاً من ناحية ارتفاع النبات و نسبة الرماد. إن أفضل الأصناف بالنسبة إلى صفة الإنتاجية و المحتوى البروتيني و نسبة الغلوتين و طول السنبلة و عدد السنيبلات بالسنبلة و عدد الحبوب بالسنبلة و وزن الحبوب بالسنبلة و وزن الـ 1000 حبة هي: شام 6 و شام 10 بالنسبة إلى الأصناف المحلية و صنف Betta بالنسبة إلى الأصناف المدخلة.
نفذت الدراسة في محطة بحوث قرحتا التابعة للهيئة العامـة للبحـوث العلميـة الزراعيـة، خـلال الموسمين الزراعيين (2010-2011) و (2011-2012) بهدف دراسة علاقات الارتباط المظهـري بـين الصفات، و تحليل معامل المسار للوقوف على أكثر الصفات ارتباطاً، و مساهمة في الغلة الحبية.
نفذت الدراسة بالتعاون بين كلية الزراعة في جامعة دمشق و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعيـة (GCSAR) في محطة قرحتا لبحوث المحاصيل الزراعية خلال الموسـمين الـزراعيين 2010-2011 و 2011-2012 ، إذْ قيمت أربعة هجن من القمح القاسـي (دومـا1 × سـوادي) و (ب حـوث9 × Q88) و (شام7 × Q130) و (حوراني × Q131) لتقدير درجة التوريث، و التقـدم الـوراثي، و قـوة الهجـين، و التدهور الوراثي المصاحب للتربية الداخلية، لصفات وزن الألف حبة، و الغلة الحبية في النبات، و نـسبة البروتين، و كمية الغلوتين. أظهر تحليل التباين اختلافات معنوية عالية بين الطرز الوراثيـة المدروسـة، و أظهرت الهجن كلّها قوة هجين عالية المعنوية على مستوى متوسط الأبـوين، و الأب الأفـضل لـصفات نسبة البروتين و كمية الغلوتين. أعطت درجة التوريث قيماً منخفضةً في صفة نسبة البـروتين (23-69 %) و متوسطة في صفة الغلة الحبية (38-70%) و عالية في صفة وزن الألـف حبـة (62-81%) إذْ رافق درجة التوريث المرتفعة تقدماً وراثياً مرتفعاً في صفة وزن الألف حبـة، و رافـق درجـة التوريـث المنخفضة التقدم الوراثي المنخفض لصفات: الغلة الحبية و نسبة البروتين و كمية الغلـوتين، حيـث كـان المقدار الأكبر لدرجة التوريث مرتبطاً مع التقدم الوراثي الأعلى لبعض الصفات في هذه الدراسة، علماً أن الفعل المورثي التراكمي هو السائد و هذا يعبر أن الانتخاب يجب أن يقود إلى تطور وراثـي أسـرع فـي المادة الوراثية. و استنتج أن هذه الصفات تستحق الاهتمام الأكبر في المستقبل في برامج تربية النبات من أجل الحصول على أفضل الطرز الوراثية.
استخدم الجيل الرابع (F4) مع كل من الأبوين P1 و P2 لأربعة تهجينـات فـي الـشعير سداسـي الصفوف (.L vulgare Hordium) و هي: (جزيرة 1 × بادية) و (تدمر × اريفات) و (ريحان × بنـدكت) و (رم × فوريست). زرعت حبوب الأجيال المذكورة في الأسبوع الأخير من شهر تـشري ن الثـاني عـام 2007 في حقل البحوث الزراعية جامعة الموصل في كلية الزراعة و الغابات باستخدام تصميم القطاعـات العشوائية الكاملة لأربعة مكررات. سجلت البيانات للصفات موعد النضج و عدد السنابل و طـول الـسنبلة و حاصل الحبوب و وزن 1000 حبة و عدد الحبوب بالسنبلة لتقـدير معـدل درجـة الـسيادة و التوريـث و التحسين الوراثي المتوقع من الانتخاب. و بينت النتائج أن السيادة فوقية للصفات المدروسة و للتهجينات الأربعة، كانت قيمة التوريث بالمعنى الواسع عالية للصفات المدروسة في التهجينات جميعها، أما قـيم التوريث بالمعنى الضيق فكانت عالية لعدد السنابل في التهجينات جميعها و لموعد النضج و حاصل الحبوب و طول السنبلة في التهجين الثاني و الرابع و لوزن 1000 حبة في التهجين الثاني و منخفضة لـوزن 1000 حبة و عدد الحبوب في السنبلة في التهجين الرابع، في حين كانت متوسطة لبقيـة الـصفات المدروسـة، تشير نتائج الدراسة إلى كفاءة الانتخاب لنباتات عائلات الجيل الرابع للحصول على سلالات متفوقـة فـي التهجينات الأربعة و للصفات المدروسة عدا طول السنبلة في التهجين الثاني و الرابع و لوزن 1000 حبـة في التهجين الثاني، إذ يقترح الانتخاب المتكرر لزيادة نسبة الجينات المرغوب فيها لتحسينها.
اختبر 12 طرازا وراثيا من القمح القاسي Triticum. durum لصفة الغلة الحبية في ثلاثة مواقع بيئية متباينة خلال موسمي (2013\2014, 2014\2015), تضمنت المادة الوراثية 7 سلالات مبشرة و خمسة أصناف محلية بهدف تحديد معدل البذار تحت ظروف مواقع بيئية مختلفة.
أجري هذا البحث في قسم بحوث الذرة التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة في دمشق خلال الموسمين الزراعيين (2010,2011) بهدف تقدير قوة الهجين في صفات: (عدد الصفوف بالعرنوس، طول و قطر العرنوس، وزن المئة حبّة، و الغلة الحبية) لخمسة عشر هجينا فر ديا ناتجة عن التهجين نصف التبادلي لست سلالات مرباة داخليا من الذرة الصفراء السلمونية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا