ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث الحالي إلى استقصاء مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللاذقية (منخفض، متوسط، مرتفع). لتحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة البحث من أطفال الرياض في مدينة اللاذقية الرّسمية و الخاصّة؛ و قد بلغ عدد أفراد العينة (180) طفلاً و طفلة في المر حلة العمرية بين (5-6) سنوات. كما تم سحب العينة بالطريقة الطبقية العشوائية و قد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في بحثها، و تم بناء أداة البحث و هي عبارة عن مقياس لفظي و مُصوَّر للوعي البيئي و ذلك من خلال قيام الباحثة بتطويره ليتلاءم مع الخصائص النّمائيّة لطفل الرّوضة في البيئة السّورية. توصّلت نتائج البحث إلى أنّ مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللّاذقية كان مرتفعاً، و لكن أظهرت النّتائج عدم وجود فرق في مستوى الوعي البيئي تبعاً لمتغيري الجنس و تابعية الروضة.
يهدف هذا البحث لإعطاء فكرة عامة عن تقنية انترنت الأشياء Internet of Things "IoT" بحيث يقدم المبادئ الاساسية لهذه التقنية . يتضمن هذا البحث في البداية مقدمة تعريف بيذه التقنية بدءاً من تاريخ نشأتها وأهم مؤسسيها وصولاً إلى تحدياتها ، ثمٌ ينتقل لشرح مبادئ هذه التقنية انطلاقاً من الأشياء Things التي تشٌكل البنية الأساسية لهذه التقنية وصولاً لمناقشة أهم مشاكل هذه التقنية وهي كمية المعطيات الكبيرة الموٌلدة BIG DATA التي تحتاج لمساحات تخزين و قدرات معالجة هائلة ، بعدها ينتقل لمناقشة المدن الذكية التي تعد واجهة التقدم التكنولوجي هذه الأيام ؛ حيث يتطرٌق لأهم عناصر هذه المدن وكذلك بنيتها العامة . في النهاية يعرض البحث مجموعة من المراجع من كتب ومقالات علمية تمٌ الاستفادة منها في إتمام هذا البحث .
أجري هذا البحث في محطة بحوث زاهد الغربية في منطقة سعل عكار في محافظة طرطوس في العام 2016 ، بهدف دراسة تأثير المخلفات العضوية غير التقليدية (كومبوست قمامة المدن، حمأة الصرف الصحي) و التقليدية (مخلفات الأبقار) في الخصائص الفيزيائية للتربة الطينية في المنطقة، حيث تمت إضافة المخلفات العضوية إلى التربة بمعدل (0-10-20-30)طن\ه من كل نوع لمعرفة تأثير اختلاف الكمية المضافة في مواصفات التربة الفيزيائية و انتاجية الفول السوداني.
يهدف البحث إلى التعرف على أثر غياب العدالة التنظيمية بأبعادها: عدالة التوزيع, عدالة الإجراءات, عدالة التعاملات, على انتشار ظاهرة الفساد الإداري بين أوساط العاملين في مجلس مدينة اللاذقية. اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي, و شمل مجتمع البحث جميع العا ملين في مجلس مدينة اللاذقية, أما عينة البحث فهي عينة ميسّرة من العاملين بلغت (175) عامل تمّ توزيع الاستبانات عليهم و أعيد منها (161) استبانة كاملة و جاهرة للتحليل الإحصائي و بنسبة استجابة بلغت (92%). و باعتماد الأساليب الإحصائية المناسبة, و كان من أهم النتائج التي تمّ التوصل إليها: *إنّ إحساس العاملين بعدالة التعاملات كان الأعلى بأهمية نسبية (64.26%), يليه إحساسهم بعدالة الإجراءات بأهمية نسبية (56.68%), يليه إحساسهم بعدالة التوزيع بأهمية نسبية (53.89%). *إنّ غياب العدالة التنظيمية له تأثير في انتشار سلوكيات الفساد الإداري بين أوساط العاملين في مجلس مدينة اللاذقية, حيث أنّ (60.9%) من التغيرات الحاصلة في انتشار سلوكيات الفساد الإداري بين العاملين يفسره غياب العدالة التنظيمية بشكل عام. و بالنسبة إلى كل بعد من أبعاد العدالة التنظيمية؛ فإنّ غياب عدالة التوزيع يفسّر (54%), و غياب عدالة الإجراءات يفسّر (55.5%), و غياب عدالة التعاملات يفسّر (57.8%).
المدينة الصديقة للطفل هي كل مدينة او بيئة مبنية تلتزم بإنجاز و تطبيق حقوق الطفل. و على ذلك، هي كل مدينة تعتبر أصوات و احتياجات و اولويات و حقوق الطفل عاملا" مؤثرا في سياساتها و برامجها و قراراتها العامة. و هي كنتيجة، المدينة التي تلائم الكل. و بناء" على ذلك تصنف مدينة دمشق في مرتبة متأخرة كمدينه صديقة للطفل. في الواقع، يعاني الأطفال في مدينة دمشق، و بسبب تبني النظريات التخطيطية الحديثة و مبدأ فصل الوظائف و إعطاء الأفضلية لحركة السيارات في التخطيط و النمو العشوائي و غير المنظم. من النمو غير السليم و امراض البدانة و السكري و كذلك الاكتئاب. يتناول هذا البحث الدراسات و البحوث السابقة التي تناولت البيئة المبنية المناسبة لصحة الطفل الجسدية و العقلية و الاجتماعية و سلامته. و للوصول الى هدف البحث، تم اجراء استبيان ل 64 طفلا" (28 بنت و 36 صبي) تتراوح أعمارهم بين 10-14 سنة، و تضمن الاستبيان أسئلة تتعلق بتصورات و خبرات الأطفال عن البيئة المبنية لمدينة دمشق الحديثة و مدى تلبيتها لاحتياجاتهم و تطلعاتهم. و من ثم يحلل و يقيم البحث البيئة المبنية لمدينة دمشق التقليدية و ذلك من اجل استقراء الأسس العمرانية و المعمارية التي يمكن الاستفادة منها في تحديد مبادئ توجيهية و تطبيقية لتحقيق المدن و الاحياء و الأماكن الصديقة للطفل في مرحلة إعادة الاعمار لأحياء مدينة دمشق المدمرة نتيجة الحرب القائمة حاليا".
تم التعرّف في هذا البحث على الخصائص و الملامح الجغرافية للنظام الحضري و شبكة المدن في محافظة اللاذقية من خلال تطبيق مقاييس نمط و عدالة التوزيع المكاني (منحنى لورنز و مؤشر ديمانجون) و مقاييس الهيمنة و التوزيع الحجمي (قانون المدينة الأولى لجيفرسون, 193 9, دليل الهيمنة لستيوارت, و قاعدة الرتبة-الحجم لزيف, 1949). أظهرت نتائج البحث أن نمط توزيع المدن متجمعاً وفق مؤشر ديمانجون (0.42) و عدم تساوي توزع السكان الحضر على المدن (75% من الحضر يتوزعون على 15% من المدن). أظهرت النتائج أيضا هيمنة قوية للمدينة الأولى (اللاذقية) على النظام الحضري فقد تجاوز حجم سكانها (6.1) مرة أحجام المدن الثلاث التالية وفق دليل الهيمنة لستيوارت, و تدني كبير للقيم الفعلية للمدن التالية عن القيم النظرية لجيفرسون (16.4%) مقابل (67.5%), و عدم إمكانية انطباق قاعدة الرتبة-الحجم, بمعنى غياب التدرج الهرمي.
يهتم هذا البحث بدراسة التوسع العمراني لمدينة حمص و ما حولها خلال الفترة الواقعة ما بين عامي ( 1972 و 2010 )، باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية. و تبين أن المساحة العمرانية لمدينة حمص قد تضاعفت خلال هذه الفترة على نحو عشوائي غ ير مدروس على حساب الأراضي الزراعية، و بنسبة ( 600% ).
يهدف البحث إلى دراسة أثر مقاومة العاملين للتغيير على كفاءة أداء المنظمة المتمثلة بمجلس مدينة اللاذقية والمديريات التابعة له. ودراسة الفروق بين العاملين في مقاومتهم للتغيير تبعاً لمتغيرات الجنس, والعمر, والخبرة, والمؤهل العلمي. استخدم الباحث المنهج ال وصفي التحليلي, وشمل مجتمع البحث جميع العاملين في مديريات مجلس اللاذقية والبالغ عددهم (3160) عامل, وبلغ حجم العينة من العاملين (343) عامل تمّ توزيع الاستمارات عليهم, وأعيد منهم (331) استمارة كاملة وصالحة للتحليل الإحصائي, وبنسبة استجابة بلغت (96.5%). وكان من أهم نتائج البحث: 1- يقاوم العاملون في مديريات مجلس مدينة اللاذقية التغيير, ويظهر ذلك من خلال معارضتهم القوانين الجديدة التي لا تخدمهم, وبحثهم عن مكتسبات شخصية بغض النظر عن النتائج, وتفضيلهم العمل الروتيني, وإنجازهم لأعمالهم ببطء, وعدم طرحهم أفكار جديدة منذ زمن بعيد. 2- هناك علاقة ارتباط متينة وعكسية بين مقاومة العاملين للتغيير وكفاءة أداء المنظمة, أي كلما ازدادت مقاومة العاملين للتغيير انخفضت كفاءة أداء المنظمة, حيث أن (64.8%) من التباين الحاصل في كفاءة أداء المنظمة يفسره مقاومة العاملين للتغيير, والباقي يعزى لأسباب أخرى. 3- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات إجابات العاملين في مقاومتهم للتغيير تبعاً للخصائص الشخصية (الجنس, الخبرة, العمر, المؤهل العلمي).
تعتبر حركة الشمس من العوامل المؤثرة على حياة الإنسان,و ينبغي الاهتمام بدراستها بقصد الاستفادة منها أو الحماية من أشعتها.و يمكن تحديد مسار الشمس و حساب زواياها في مدينة حمص,في أي وقت من أيام السنة.و ذلك بالاعتماد على برامج التصميم المعماري و محاكاة سل وك المبنى,وصولا إلى جداول و رسومات مطبوعة و ملفات رقمية تساعد المعماريين في عملية التصميم الشمسي.
يتناول البحث صورة المدينة في ديوان الشاعر عبد العزيز المقالح، و يتتبَّع الأبعاد الموضوعيَّة لها، و يبيِّن أهميَّتها، و تنوعها، و توظيفها توظيفاً، ارتبط بقضايا اليمن، و بالعروبة، و بقضايا إنسانية عامَّة. و يتناول أيضاً الأبعاد الجمالية لصورة المدينة، و يتتبع لغتها، و موسيقاها، و استفادتها من التراث استفادة متعدِّدة الأبعاد. و حاول البحث أن يحدِّد خصائص صورة المدينة عند الشاعر التي ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بقضايا اليمن و اليمنيين، و التي جعلتها متميزةً من غيرها عند شعراء عرب آخرين أمثال: البيَّاتي، و عبد الصبور، و حجازي، و غيرهم. و أشار الباحث إلى نجاح الشاعر في إيصال رسالته إلى القارئ، ساعده على ذلك صياغةٌ لغويةٌ بسيطةٌ قريبة التناول، ينطبق عليها مقولة: (السهل الممتنع)، و صدقُ موقف فكري، ينطبق عليه مقولة: (ماينبع من القلب يصب في القلب ). يصبُّ في القلب)
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا