ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقدم ورقة البحث نمطاً جديداً من التشفير باستخدام مصفوفتي التناظر و التناظر العكسي لمصفوفة النص الأصلي , و هو يعد تشفير داخلي , كذلك تشفير غير متناظر , حيث يكون النص المشفر هو المصفوفة المتناظرة عكسياً , و فك التشفير مرتبط بالمصفوفة المتناظرة أي أن التشفير يعتمد على مفتاحين عام و خاص و يطبق على الرسائل المرمزة بنظام ASCII المستخدم في حواسيبنا الحالية.
تهدف هذه الدراسة لتحري متوسط عرض أسنان مسافة الدعم الدائمة كل على حدة و كمجموع في كل نصف فك و تحري الاختلافات التابعة للجنس و للتناظر على جانبي المستوى السهمي الناصف و موقع السن في الفك عند يافعي الساحل السوري حيث تألفت عينة الدراسة من 300 طالب و طالبة من مدارس محافظتي اللاذقية و طرطوس , و بلغ متوسط الأعمار 16.7 سنة.
تناوبت مخرجات العلاقة التفاعلية بين المسكن كمكان يحتضن الأسرة كساكن، متمثلة أفعالاً اجتماعية مختلفة الاتجاه و الأثر. و على اعتبار أن الأسرة هي اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات، فان مدى استقرارها و تمتعها بالسكينة في مكانها (مسكنها) يسوقها الى تصدير أفعال ايجابية نحو المجتمع مساهمة في بناءه المستدام فيكون تساوقاً اجتماعياً ( تلاؤماً)، و العكس صحيح فيكون عزلة مجتمعية . و لطالما ساهم المجتمع المعرفي بدراسات و أبحاث متعددة و متنوعة للعلاقة التفاعلية بين الساكن و المسكن و مخرجاتها على فترات زمنية مختلفة، إلا أن هذه الدراسات اتسمت بالخطية بعيداً عن التشابكية في كثير من الأحيان من جهة ، و لم تستخلص الايجابيات الزمكانية كموجهات يمكن البناء عليها من جهة أخرى لتفعيل هذه العلاقة ايجاباً و تحقيق التساوق و التلاؤم الأسري و المجتمعي. و عليه تمحور البحث حول الاهتمام بالعلاقة بين الساكن و المسكن باسلوب تشابكي مستهدفة قوامها النظري باسقاطاتها الزمكانية عبر تقييم و تحليل، تَستخلص بموجبه موجهات مسلكية تعتمد على المخرجات الايجابية لتلك العلاقة التفاعلية كنقاط ارتكاز دافعة للتلاؤم فيما بين مكونات تلك العلاقة محققة رافداً للتساوق الاجتماعي، كما تقوم في الوقت نفسه باستيضاح مخرجاتها السلبية بهدف تلافيها و الحد منها و التي بوجودها تخلق عزلة مجتمعية.
يُسلط هذا البحث الضوء على دراسة الصّوت في كتاب سيبويه وفق مناهج علم اللّغة الحديث، و يبيّن أنّ سيبويه أدرك أهميّة النظام الصّوتيّ، و كان على وعيّ تامّ بأنّ دراسة الأصّوات مقدمة لا بدّ منها لدراسة اللّغة، و تبيّن أيضاً أنّه قد تناول بالوصف ( الصّوت ال منطوق )، فبيّن عدده، و حدد مخرج الصّوت و ما يصاحبه من حركات أعضاء النطق. و قسم سيبويه الأصّوات العربيّة اعتماداً على تحكم جهاز النطق بالهواء الخارج من الفم إلى أصوات ( صامتة ) و أصوات ( المدّ و اللين ). و يدرس البحث التماثل الصّوتي في كتاب سيبويه (التماثل بين الصّوامت: التماثل المقبل،و الإبدال)، و (التماثل الكامل– الإدّغام-: إدّغام المثلين، إدّغام المتقاربين)، و (التماثل المقبل، التماثل المدبر)، و (والتماثل الصّوتي و الإمالة )، و (التماثل الصّوتي و الإتباع ). كما يدرس التخالف الصّوتي في كتاب سيبويه: ( التخالف الصّوتيّ و الدّلالة )، و (التخالف الصّوتيّ و الحذف )، و ( التخالف الصّوتيّ و التّخفيف ).
تُعدُّ العناصر المُشكِّلة التَّركيب النَّحوي واحدةً من أهمِّ البنى اللغوية لخطاب التَّوازي في النسق اللغوي: الشعري و النثري؛ لأنَّ التوازي مركّب من سلسلتين لغويتين متواليتين، أو أكثر لنظام نحوي و صرفي واحد . فالتوازي شكل من أشكال التنظيم النّحوي، يت مثَّل في تقسيم النَّص، و تقطيعه إلى تراكيب و عناصر متساوية، تعطي بعداً إيقاعيّاً منتظماً، يتجلَّى في طول النغمة و قصرها، سواء أكان التوازي تامّاً، أم جزئياً، مقطَّعاً تقطيعاً طويلاً، أم قصيراً بوساطة الواو الرابطة . و هذا النّمط من الخطاب اللغوي الذي يقطّع النَّصَّ اللغوي تقطيعاً لغوياً متساوياً، يكسب التركيب انسجاماً، و إيقاعأ لايتوافران في أيِّ نصٍّ آخر.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا