ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة اتجاهات تلاميذ الصف الرابع من التعليم الأساسي نحو وحدة مصممة وفق نظرية ريجلوث التوسعية في مادة الدراسات الاجتماعية و علاقتها بتحصيلهم الدراسي, و قد قامت الباحثة بتحليل محتوى الوحدات الثلاث الأولى لكتاب الدراسات الاجتما عية لتلاميذ الصف الرابع من التعليم الأساسي, و اعادة تنظيم المحتوى وفق خطوات نظرية ريجلوث التوسعية, و اعداد دليل المعلم بالاستناد إلى نموذج زيتون المقترح في تصميم التعليم, و اختبار التحصيل الدراسي و مقياس اتجاهات التلاميذ نحو النظرية التوسعية, و بعد التأكد من صدق و ثبات الأدوات, قامت الباحثة بتطبيقها على عينة مكونة من 30 تلميذ, و توصلت نتائج الدراسة إلى أن اتجاهات التلاميذ نحو النظرية التوسعية كانت إيجابية و أنه لا توجد فروق في اتجاهات التلاميذ نحو وحدة مصممة وفق نظرية ريجوث التوسعية تعزى لمتغير الجنس ( ذكر, أنثى ) و أنه يوجد ارتباط ذو دلالة احصائية بين اتجاهات التلاميذ نحو وحدة مصممة وفق النظرية التوسعية و تحصيلهم الدراسي.
يهدف البحث إلى تعرف اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدراسات الاجتماعية وفق نموذج أبعاد التعلم لمارزانو، و علاقتها بمتغيري الجنس و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعد مقياس للاتجاهات حول المناخ الصفي و المهام الصفية، و وزع على عينة عشوائية بسيطة قوامها (201) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي بمحافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن عينة البحث تمتلك اتجاهاً إيجابياً نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و اتجاهاً إيجابياً نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام في الصف، و فهم مادة الدراسات الاجتماعية و وضوحها، و قدرتهم على الإنجاز فيها. و لا يوجد فرق في اتجاه الذكور و الإناث نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام، و فهمهم لمادة الدراسات الاجتماعية، بينما كان اتجاه الإناث نحو قدرتهم على الإنجاز في مادة الدارسات الاجتماعية أفضل من اتجاه الذكور. كما كان شعور تلامذة الريف بالراحة في مادة الدراسات الاجتماعية أفضل من شعور تلامذة المدينة، بينما كان اتجاه تلامذة المدينة نحو فهم مادة الدراسات الاجتماعية و القدرة على الإنجاز فيها أفضل من اتجاه تلامذة الريف. و لذا اقترح في ضوء النتائج باستمرار تعليم المعلمين في أثناء الخدمة و خلالها حول أهمية البيئة الصفية الإيجابية و الأنشطة في مادة الدراسات الاجتماعية.
هدف البحث إلى تعرّف مستوى عادات العقل (المثابرة، و التحكم بالتهور، و السعي إلى الدقة) في مادة الدراسات الاجتماعية لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي، و علاقته بمتغير الجنس و عمل الأم و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعدّ مقياس لعاد ات العقل، بحيث جرى التأكد من صدقه و ثباته، و وزع على عينة قوامها (300) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي في محافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي مستوى مرتفع من عادات العقل في مادة الدراسات الاجتماعية، بالإضافة إلى عدم وجود فرق بين الذكور و الإناث في عادات العقل على المقياس ككل، و في كل عادة على حدة، و عدم وجود فرق بين أفراد العينة في عادات العقل ككل، و في كل عادة على حدة يعزى لمتغير عمل الأم، بالإضافة إلى تفوق تلامذة المدينة على تلامذة الريف في عادة التحكم بالتهور. و لذا اقترح في ضوء نتائج البحث ضرورة استغلال المعلمين عادات العقل لدى التلامذة في مادة الدراسات الاجتماعية و غيرها من المواد بالشكل الذي يسهم في النجاح الأكاديمي، و استخدام برامج قائمة على عادات العقل في التعليم.
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية أنموذج ثيلين في تحصيل تلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية، و تكونت عينة البحث من مجموعتين (تجريبية و ضابطة) بلغ عددها ( 76 ) تمليذاً و تلميذة من تلامذة الصف الرابع الأساسي، تكونت المجموعة التجريبية من ( 38 ) و المجموعة الضابطة من ( 38 ). و لتحقيق هدف البحث أعدت الباحثة أداة (اختبار تحصيلي) لقياس المعارف العلمية لدى تلامذة الصف الرابع من مرحلة التعليم الأساسي، و بعد تحليل البيانات توصل البحث إلى النتائج الآتية: وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسط درجات تحصيل تلامذة مجموعتي البحث و لصالح المجموعة التجريبية، و بناءاً عليه قدمت الباحثة عدداً من التوصيات و المقترحات تفيد بزيادة الاهتمام بأنموذج ثيلين في العملية التدريسية من خلال تدريب المعلمين عليه و حثهم على استخدامه، و ذلك من خلال تزويدهم بالمساعدة و المساندة اللازمة لذلك.
هدف البحث إلى تعرف أنماط التعلم السائدة لدى تلاميذ الصف الخامس الأساسي و اتجاهاتهم نحو مادة الدراسات الاجتماعية, و تعرف العلاقة بين أنماط التعلم السائدة و الاتجاهات نحو مادة الدراسات الاجتماعية, اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي, و تكونت عينة البحث من مجم وعة من تلاميذ الصف الخامس الأساسي اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة شملت (450) تلميذا و تلميذة من مدارس الحلقة الأولى بمدينة دمشق.
هدف البحث إلى تعرّف فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية في مدينة دمشق، اعتمد البحث المنهج التجريبي، و تكونت أداة البحث من مقياس الاتجاهات المعدّ من قبل الباحثة، و تكون مجتمع البح ث من تلامذة الصف الرابع الأساسي في مدينة دمشق و المكون من (177854) تلميذاً، بلغت عينة البحث (72) تلميذاً و تلميذة، قسمت إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تكونت من (34) تلميذاً و تلميذة من مدرسة صفية القرشية تعلّمت وفق استراتيجية الذكاءات المتعددة، و مجموعة ضابطة تكونت من (38) تلميذاً و تلميذة من نفس المدرسة تعلّمت بالطريقة المتبعة، و أشارت نتائج البحث إلى الآتي: • فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات إيجابية لتلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. و يقترح إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية تتناول مراحل عمرية مختلفة و مواد دراسية أخرى.
هدف البحث تعرف فاعلية انموذج التَّسريع المعرفي في اتجاهات تلاميذ الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدِّراسات الاجتماعيَّة، اعتمدت الباحثة المنهج التَّجريبي، و تكونت عينة البحث من مجموعة من تلاميذ الصف الرابع الأساسي من مدرسة إبراهيم نعامة، اختيروا بال طريقة العشوائية البسيطة، و قُسِمَتْ العينةُ إلى مجموعتين ضابطة دُرِسَّت بالطرائق المُتبعة من قبل معلم الصف، و تجريبية دُرِسَّت وفق انموذج التَّسريع المعرفي من قبل الباحثة.
يهدف هذا البحث إلى تحديد أثر الألغاز التعليمية في التحصيل الدراسي لتلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية، و تكونت عينة البحث من ( 187 ) تلميذاً و تلميذة موزعين إلى مجموعتين : تجريبية ضمت ( 91 ) تلميذاً و تلميذة، و ضابطة ( 96 ) تل ميذاً و تلميذة، و قد تم تعميم المجموعة التجريبية وفق الألغاز التعليمية بينما بقيت المجموعة الضابطة تتعلم وفق الطرائق المعتادة و المتبعة من قبل المعلمة، و أثبتت النتائج تفوق تلامذة المجموعة التجريبية في اكتساب المعارف من حيث زيادة نسبة الكسب المعدل و كذلك في احتفاظهم بالمعلومات التي اكتسبوها و بفروق دالة إحصائياً مقارنة مع المجموعة الضابطة. مما يدل على أن هناك أثرًا لاستخدام الألغاز التعليمية في زيادة مستوى تحصيل التلامذة، و في بقاء أثر التعلم لمدة أطول مقارنة بالطريقة المعتادة.
هدف البحث التعرف إلى اتجاهات تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي نحو مادة الدراسات الاجتماعية, كما سعى إلى تعرّف أثر متغيرات الجنس, و الصف الدراسي. و لتحقيق أهداف البحث تم تطوير أداة تكونت من ( 30 ) فقرة تقيس اتجاهات التلاميذ تفرعت إلى ثلاثة مجالات (محتو ى المادة, شكل الكتاب و اخراجه, التقويم). و شملت عينة البحث (180) تلميذاً و تلميذة من تلاميذ الصفوف (الرابع, الخامس, السادس) اختيروا بالطريقة الطبقية العشوائية.
يهدف البحث إلى تعرف معايير الهوية الثقافية المناسبة لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي، و تعرّف درجة توافر هذه المعايير في الدراسات الاجتماعية من وجهة نظر معلمي الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدينة حماه.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا