ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تعد استعادة الترقيم متطلبات أساسية لقراءة النص المستمدة من أنظمة التعرف على الكلام التلقائي (ASR). تقتصر معظم الحلول المعاصرة على التنبؤ ببعض العلامات التي تحدث بشكل متكرر، مثل الفترات والفواصل وعلامات الاستفهام - وفقط واحد لكل كلمة. ومع ذلك، في لغة مكتوبة، نتعامل مع عدد أكبر بكثير من أحرف علامات الترقيم (مثل الأقواس الواصلية، وما إلى ذلك)، ومجموعاتها (مثل الأقواس متبوعة ب DOT). لا يمكن دائما تقليل علامات الترقيم هذه بشكل لا لبس فيه إلى مجموعة أساسية من العلامات الأكثر تدويرا. في هذا العمل، نقيم عدة طرق في مهمة إعادة إعمار علامات الترقيم الشاملة. نحن نقوم بإجراء تجارب على الفورما المتوازي لغغتين مختلفتين، والإنجليزية والبولندية - اللغات مع التشكل البسيط والمعقد نسبيا، على التوالي. نحن نحقق أيضا في تأثير بناء نموذج على علامات ترقيم شاملة حول جودة مهام ترقيم الترقيم الأساسية
يتم استرداد الشبكة من الفشل عبرَ آليات و خوارزميات مُختلفة تُطبَّق في مستويات شبكيّة مختلفة و تدرجات زمنيّة معينة. لا تأخذ طرق استرداد الشبكة الضوئيّة المبنية على GMPLS من الفشل أي اعتبار لتكامل الاتصال عِند إعداد المسار الاحتياطي, حيثُ يُمكن أن يؤدي ذلك إلى أذى أكبر مثل حصول الفشل في وصلة أو مسار يتركز فيه عدد كبير من الاتصالات. كذلك فإنّ تركيز مثل تلك الحركة يؤدي إلى تأثير سلبي بمصطلحات قابليّة الشبكة للنجاة.
هدفت الدراسة إلى تقييم الكفاءة الاقتصادية لمزارع تسمين الخراف في محافظة حمص و دراستها خلال الفترة 2008-2013 حيث أجريت الدراسة على عينة تضم 25 مزرعة، متوسط عدد الخراف فيها نحو 25 رأس من العواس، من خلال حساب التكاليف و الإيرادات، و باستخدام بعض المؤشرا ت الاقتصادية. و قد أظهرت النتائج أن متوسط الإيرادات قبل الأزمة بلغ نحو 3743138 ل.س، و خلال الأزمة نحو 690525 ل.س، في حين بلغ متوسط كلفة إنتاج 1 كغ من الوزن القائم للخروف نحو 159 ل.س قبل الأزمة، و نحو 343 ل.س خلال الأزمة، كما بلغ متوسط الربح السنوي الصافي قبل الأزمة نحو 427017 ل.س، و خلال الأزمة نحو 543224 ل.س. أما متوسط هامش صافي الربح قبل الأزمة فقد بلغ نحو 38 %، و خلال الأزمة نحو24.6 %، و بلغ متوسط العائد لكل وحدة إنفاق (معدل العائد البسيط) قبل الأزمة نحو 1.6 ل.س/وحدة انفاق، و نحو 1.4 خلال الأزمة، و بلغ متوسط الربحية بالقياس لرأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 106.3%، و نحو 69.7% خلال الأزمة. و فيما يتعلق بمتوسط الربحية بالقياس لتكاليف الإنتاج قبل الأزمة فقد بلغ نحو 61.8%، و 39.5% خلال الأزمة، في حين بلغ متوسط زمن استعادة رأس المال المستثمر قبل الأزمة نحو 1.7 سنة، و نحو 2.8 سنة خلال الأزمة. كما بينت نتائج البحث انتشار العديد من الأخطاء الشائعة بين المربين القائمين بعملية التسمين، منها استخدام نفس تركيبة العلف طول فترة التسمين، و عدم الالتزام بإعطاء اللقاحات، و عدم صناعة الدريس و السيلاج، و شراء معظم الأعلاف من السوق السوداء، مما يجعل المسمنين عرضة لاحتكار التجار. الأمر الذي يستوجب تدخلاً سريعاً و أكثر فاعلية للتوسع في إنتاج اللحوم الحمراء، و أن يكون ذلك مشمولاً بالخطط التنموية للدولة، و العمل على حماية خراف القطر و منع تهريبها، و تقديم الدعم و التشجيع اللازم للمربين ليمارسوا مهنة التسمين، خاصة بعد عزوف قسم منهم عن هذه المهنة خلال الأزمة، و العمل على توعية المسمنين على ضرورة استخدام طرق تسمين أفضل، و إجراء كل ما يلزم لتنمية هذا القطاع الإنتاجي المهم .
تعد عملية استصلاح الأراضي إحدى أهم أساليب التوسع الأفقي و العمودي في القطاع الزراعي، التي تعمل على زيادة فعالية الاستثمارات من جهة، و تسريع وتيرة نمو الإنتاج من جهة أخرى. و تشمل عمليات استصلاح الأراضي مجموعة كبيرة من الإجراءات الهامة التي تؤثر بشكل م باشر على استخدام الأراضي الزراعية، و في مقدمتها بناء السدود و إقامة أنظمة و شبكات ري و صرف حديثة، و غسيل الأراضي المتملحه، و حماية التربة من الانجراف و الحت، و وقف زحف الصحراء، و تسوية أراضي المنحدرات، و تنقيتها من الحجارة، و بناء المدرجات في المنحدرات، و حفر الآبار الارتوازية، و تحسين المراعي و زراعة الأحزمة الخضراء و ما إلى ذلك. لقد تم اعتماد إستراتيجية زراعية متعددة الأهداف في سورية تشمل في المقام الأول زيادة المساحات المستصلحة، و كذلك تأمين مياه الري من خلال بناء العديد من السدود لتبلغ المساحة المروية في سورية نحو)1399) ألف هكتار عام 2011، أي ما نسبته 24.5% من الأراضي المزروعة، هذا إلى جانب إدخال تقنيات الري الحديث (التنقيط و الرذاذ)، لتصل نسبة المساحة المروية في عام 2011 وفق هذا الأسلوب إلى نحو 22.4% من إجمالي المساحة المروية في سورية. و قد انعكست تلك الإجراءات إيجاباً على إنتاجية المحاصيل و الخضار و الأشجار المثمرة. حيث بلغت في المحاصيل الشتوية المروية ما يعادل من 5 - 10 أضعاف المحاصيل الشتوية المزروعة بعلاً، و في المحاصيل الصيفية المروية نحو (4) أضعاف المحاصيل الصيفية البعلية.
طورت مواد راتنجية أساسها ثنائي ميتاكريلات لتحسين الخواص الميكانيكية و الفيزيائية للعوض المؤقت. هدفت هذه الدراسة إلى تحري متانة و عمق تماثر ثلاث مواد تعويض مؤقت ثنائية ميتاكريلات، و واحدة أحادية شاهدة بإخضاعها لاختبارات متانة الحافة، و متانة الشد القطري و درجة التحول.
مع تزايد استخدام التكنولوجيا و الأتمتة في مختلف مناحي الحياة الحديثة، أصبح انقطاع التغذية الكهربائية ذا تأثير كبير يؤدي إلى اضطراب، و ربما إلى شلل تام في مسار الحياة اليومية لمعظم القطاعات سواء الصناعية أو الاقتصادية أو حتى الترفيهية. لذلك أصبح من ا لضروري الوصول إلى نظام كهربائي ذي موثوقية عالية لتأمين استمرارية التغذية الكهربائية للمستهلك. بناء على ما تقدم نقوم في هذا البحث بدراسة طريقة جديدة لاستعادة الخدمة في شبكات التوزيع الكهربائية باستخدام الخوارزميات الجينية من أجل رفع موثوقية أنظمة التوزيع الكهربائية و تحسين أدائها، و يتضمن البحث لمحة عن موثوقية النظم الكهربائية فضلاً عن المبادئ الأساسية للخوارزميات الجينية و كيفية استخدام هذه التقنيات في استعادة الخدمة في مراكز التنسيق. فضلاً عن ذلك صمم برنامج حاسوبي ضمن بيئة (MATLAB) لتطبيق تقنية استعادة الخدمة باستخدام الخوارزمية الجينية، كما اختُبِر هذا البرنامج على مثال تطبيقي مع توضيح النتائج الموافقة .
خلفية البحث و هدفه: تراجع استعمال التعويضات المؤقتة الأكريلية و عديدات التماثر بشدة بسبب تدني متانتها، و سوء انطباقها الحفافي، و عدم ثبات لونها. و ظهرت أنظمة راتنجية جديدة ثنائية ميتاكيلات: Dimethacylic Resins لتحسين خصائصها الفيزيائية، و الميكانيكي ة. هدفت هذه الدراسة المخبرية إلى تقييم تشوه التقلص التماثري، و الحرارة المنتشرة خلال التفاعل التصلبي لثلاث مواد راتنجية تعويضية مؤقتة جديدة أساسها ثنائي ميتاكريلات ، و واحدة شاهدة من أحادي ميتاكريلات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا