ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التقييم السريري للحساسية التالية لترميمات الكمبوزت باستخدام الجيل الثامن من الأنظمة الرابطة دراسة سريرية مقارنة

Clinical Evaluation of Post-operative Sensitivity in Composite Restorations by using Eighth Generation of Bonding Agents A Comparative Clinical Study

1475   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة الحساسية التالية لترميمات الكمبوزت الصنف الأول بعد تطبيق المادة الرابطة ذاتية التخريش من الجيل الثامن "Futurabond®" مع المادة الرابطة كاملة التخريش من الجيل الخامس.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة الحساسية التالية لترميمات الكمبوزت الصنف الأول بعد تطبيق المادة الرابطة ذاتية التخريش من الجيل الثامن 'Futurabond' مع المادة الرابطة كاملة التخريش من الجيل الخامس 'Tetric N-Bond'. شملت الدراسة 25 مريضاً بصحة جيدة تتراوح أعمارهم بين 18-35 عاماً. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين، حيث تم تطبيق المادة الرابطة ذاتية التخريش على المجموعة الأولى والمادة الرابطة كاملة التخريش على المجموعة الثانية. تم تقييم الحساسية بعد 48 ساعة، أسبوع، شهر، وثلاثة أشهر باستخدام اختبارات Mann-Whitney وFriedman وWilcoxon. أظهرت النتائج أن الحساسية كانت أقل في المجموعة التي استخدمت المادة الرابطة ذاتية التخريش بعد 48 ساعة، بينما لم تكن هناك فروق هامة بعد أسبوع أو ثلاثة أشهر. توصلت الدراسة إلى أن استخدام المادة الرابطة ذاتية التخريش يمكن أن يكون مفيداً في تقليل الحساسية خلال 48 ساعة التالية للترميم.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال طب الأسنان التجميلي، حيث تقدم مقارنة مفصلة بين نوعين من المواد الرابطة وتأثيرهما على الحساسية التالية للترميم. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض التحفظات. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (25 مريضاً)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل الأخرى مثل تقنية التطبيق وخبرة الممارس بشكل كافٍ. وأخيراً، يمكن أن تكون فترة المتابعة (ثلاثة أشهر) غير كافية لتقييم الحساسية على المدى الطويل. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم معلومات قيمة يمكن أن تكون مفيدة للممارسين في اختيار المواد الرابطة المناسبة لتقليل الحساسية التالية للترميم.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو مقارنة الحساسية التالية لترميمات الكمبوزت الصنف الأول بعد تطبيق المادة الرابطة ذاتية التخريش من الجيل الثامن 'Futurabond' مع المادة الرابطة كاملة التخريش من الجيل الخامس 'Tetric N-Bond'.

  2. ما هي الفترة الزمنية التي تم فيها تقييم الحساسية بعد الترميم؟

    تم تقييم الحساسية بعد 48 ساعة، أسبوع، شهر، وثلاثة أشهر.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن الحساسية كانت أقل في المجموعة التي استخدمت المادة الرابطة ذاتية التخريش بعد 48 ساعة، بينما لم تكن هناك فروق هامة بعد أسبوع أو ثلاثة أشهر.

  4. ما هي الاختبارات الإحصائية التي استخدمت في تحليل النتائج؟

    استخدمت الدراسة اختبارات Mann-Whitney وFriedman وWilcoxon لتحليل النتائج إحصائياً.


المراجع المستخدمة
ADEBAYO OA, BURROW MF, TYAS MJ. 2008 Bond strength test: role of operator skill. Aust Dent J, 53: 145–150
AKPATA ES, SADIQ W. 2001 Post-operative sensitivity in glassionomer versus adhesive resin-lined posterior composites. Am J Dent, 14: 34-38
ALOMARI Q, RIDWAAN OMAR R, AKPATA E. 2007 Effect of LED Curing Modes on Postoperative Sensitivity After Class II Resin Composite Restorations. J Adhes Dent; 9: 477-81
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تخضع أنظمة الربط المستخدمة في ترميمات الكمبوزت إلى تطورات دائمة، كما تخضع أنواع الكمبوزت إلى تحسينات دائمة في خواصها، و من أنواع الكمبوزت الجديدة الكمبوزت ذاتي الإلصاق الذي لا يحتاج إلى نظام رابط قبل تطبيقه على النسج السنيّة، و هذا الكمبوزت يبسط ا لإجراءات في العيادة السنيّة و يقلل من الأخطاء السريريّة التي قد تسبب الحساسيّة التاليّة للترميم، إذ تعتبر هذه الحساسيّة من المشكلات المهمة التي تواجه الأطباء في عياداتهم، مما استدعى إجراء هذه الدراسة السريريّة لتقييم الحساسيّة التالية للترميم عند استخدام الكمبوزت ذاتي الإلصاق كمادة مرممة.
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان الخلفية. تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15 ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد وجود علاقة بين بعض الأنظمـة الرابطـة للعـاج (الكاملـة التخريش و الذاتية التخريش) و أثر هذه العلاقة في التسرب الحفافي حول ترميمات الـراتنج المركب.
تخضع أنظمة الربط المستخدمة في ترميمات الكمبوزت إلى تطوارت دائمة، كما تخضع أنواع الكمبوزت إلى تحسينات دائمة في خواصها، و من أنواع الكمبوزت الجديدة الكمبوزت ذاتي الإلصاق الذي لا يحتاج إلى نظام رابط قبل تطبيقه على النسج السنيّة، و هذا الكمبوزت يبسط ا لإجراءات في العيادة السنيّة و يقلل من الأخطاء السريريّة و يختصر الوقت، و هذا كله استدعى لإجراء بحث لتقييم المعايير السريريّة لهذا النوع من الكمبوزت.
يعد التقلص التصلبي و ما ينجم عنه من إجهادات داخل الترميم، فضلاً عن التسرب الحفافي و ما ينجم عنه من تلون حفافي لاحق، من أَهم المشكلات الرئيسة لترميمات الراتنج المركب. تسعى الدراسات الحديثة إلى استخدام طرائق مختلفة للإقلال من حدوث التسرب الحفافي، و من هذه الطرائق تحري تأثير استخدام التصليب الضوئي ذي الشدة البدئية المنخفضة في درجة حدوث التلون الحفافي اللاحق لترميمات الكمبوزت المنجزة سريرياً على أرحاء مؤقتة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا