ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اسُتخدمت العديد من المركبات الكيميائية ( أسس , حموض لاعضوية , أملاح ) لإيجاد مذيب مناسب لأوكسيد الفاناديوم ((V2O5 و تعيين الشروط المثلى لإذابته فكان أفضلها هيدروكسيد الصوديوم (NaOH) بتركيز ((2M كانت الاذابة (100%) عند درجة الحرارة (90) مئوية و زمن ال اذابة (30) دقيقة و عدد دورات المحرك المغناطيسي (800) دورة/ دقيقة و نسبة صلب/سائل (200) غ/ل . كما استخدمت مركبات أمينية مبرتنة لترسيب الفانادات من محاليلها أحادي ايتانول امين ((C2H5ONH2 , ثنائي فنيل أمين (C6H5)2NH ، الهيدرازين (N2H4 )، هدروكسيد أمين هدروكلورايد (NH2OH.HCℓ) ، اليوريا N2H4CO)) ، و قد برتينت بعدة حموض لاعضوية مركزة (HCℓ ، H2SO4 ،HNO3 ) و بنسبة 1:1 حمض للأساس فكان المركب الأميني الأمثل لترسيب الفانادات احادي ايتانول أمين المبرتن بحمض الكبريت المركز.
تم إجراء هذا البحث في محافظة اللاذقية خلال العام 2012، و هدف إلى التعرف على الواقع الراهن لمخلفات الإنتاج و التصنيع الزراعي النباتي في المحافظة، و عرض أهم الأساليب الحديثة للاستفادة منها و رفع قيمتها الغذائية. و قد بينت النتائج أن معظم المخلفات الز راعية الناتجة لا يتم الاستفادة منها بالشكل الأمثل، بل يتم رميها و تراكمها، مما يسبب هدر كميات كبيرة منها، و تلويثها للبيئة. حيث كان متوسط نسبة الإستثمار 75% لمخلفات البقوليات، و 65% لمخلفات الخضراوات، و 60 لمخلفات النجيليات، و 40% لمخلفات الأشجار المثمرة. كما بينت نتائج البحث أن الاستخدام الأمثل لمخلف الشعير يؤدي الى إيجاد مصدر رخيص الثمن لوحدات البروتين اللازمة للحيوان، حيث أن تكلفة الوحدة الواحدة من البروتين المهضوم الناتج عن معاملة الأتبان باليوريا تبلغ /0.5/ ل.س، و هي تمثل 1/5 من كلفة وحدة البروتين المهضوم الناتج عن استخدام الشعير كعلف. و قد حقق استخدام تبن القمح في زراعة الفطر المحاري، نتائج اقتصادية مهمة حيث قدر صافي الربح الناتج من زراعة مساحة 10م2 من الفطر المحاري باستخدام 30 كغ من تبن القمح ، بنحو 81000 ل.س. و بينت النتائج أيضاً أهمية المخلفات الزراعية في إنتاج الغاز الحيوي و السماد الناتج عنه، و الذي حقق زيادة في إنتاجية محصول الذرة الشامية بنسبة 35.7%، و القمح 12.5 % و تبن الحبوب 20%، و الفول البلدي بنسبة 6.6%، و الخضار مابين 20.6 -14.1%.
قدرت كمية عنصرين من العناصر الثقيلة (النحاس و التوتياء) في بعض الحبوب الشائعة الاستعمال و المنتشرة في الأسواق المحلية السورية باستخدم جهاز الامتصاص الذري. بينت الدراسة وجود فروق معنوية في تراكيز المعادن المختلفة تبعاً للأنواع الحبوب المدروسة. تراوح ت ركيز النحاس في الحبوب من تراكيز صغيرة دون حد الكشف إلى تراكيز عالية وصلت إلى 0.426 mg/kg على أساس الوزن. وصل الحد الأعظمي لتركيز التوتياء في عينات الحبوب المدروسة إلى 2.325mg/kg. كانت تراكيز النحاس في معظم العينات أقل من الحد الأعظمي المسموح به كما أظهرت النتائج وجود التوتياء بنسب أقل بكثير من النسب المسموح بها في المواصفات العالمية و المحلية.
قدرت كمية عنصرين من العناصر الثقيلة (النحاس و التوتياء) في بعض أنواع البهارات شائعة الاستعمال و المنتشرة في بعض الأسواق المحلية السورية باستخدم جهاز الامتصاص الذري. بينت الدراسة وجود فروق في تراكيز هذين العنصرين تبعاً لأنواع البهارات المختلفة المدروس ة. تراوح تركيز النحاس في البهارات من تراكيز صغيرة (0.059) إلى تراكيز عالية وصلت إلى 0.668 mg/kg. بينما وصل الحد الأعظمي لتركيز التوتياء في عيّنات البهارات المدروسة إلى 2.523mg/kg. كانت تراكيز النحاس في معظم العيّنات أقل من الحد الأعظمي المسموح به كما أظهرت النتائج وجود التوتياء بنسب أقل بكثير من النسب المسموح بها في المواصفات العالمية و المحلية.
جمعت 66 عينة من ثمار البندورة من سوق الخضار المركزي في مدينة درعا بين 20 تـشرين الأول 2009 و 4 تشرين الأول 2010 بهدف التحري عن وجود بقايا 26 مبيداً تنتمـي لمجموعـات كيميائيـة مختلفة، و ذلك باستخدام أجهزة الكروماتوغرافيا الغازية المـزودة بكواشـف (µE CD ،FPD ،MSD) استخلصت بقايا المبيدات من عينات البندورة بحسب طريقة QuEChERS و حـددت خطيـة الكواشـف و حدود الكشف لكل مبيد و قُدرت نسب الاسترجاع للمبيدات المدروسة إذْ كانـت ضـمن المجـال (6.90% للفينفاليريت و حتى 5.105 %للبروبارجيت)، و قد بينت النتائج أن 5.54 % من العينات المجموعة احتـوت على بقايا قابلة للكشف، و كان الكلوربيرفوس و السايبرمثرين من أكثر المبيـدات تكراريـة فـي العينـات المجموعة، في حين كانت بقايا كل من البروبارجيت و الميثاميدوفوس و السايبرمثرين و الكلوربيرفوس هي العليا قيمةً إذْ بلغت قيمها 99.0 ،15.0 ،015.0 و 012.0 مـغ/كـغ علـى الترتيـب و تجـاوزت بقايـا الميثاميدوفوس في عينتين الحد الأقصى المسموح به بحسب دستور الغذاء في الاتحـاد الأوروبـي و لـم تتجاوز كميات بقايا أي من المبيدات الأخرى الحدود القصوى المسموح بها.
تمت معاملة نباتات الخيار في الحقل بالمبيد ميثوميل بالمعدل الأعلى المنصوح به (60 غ مادة فعالة/ 100 ليتر ماء) بهدف دراسة دور بعض التحضيرات المنزلية (غسيل و تقشير) في خفض بقايا المبيد ميثوميل في ثمار الخيار الملوثة. أدت عمليات الغسيل إلى خفض بقايا ال مبيد في الثمار المأخوذة بعد رشة واحدة عند الفترات: 3 ،1 أيام من الرش بنسبة خفض بلغت: 60 ،72 % على التوالي و في الثمار المأخوذة بعد رشتين عند الفترات: 2 ،0 إلى يومين من الرش فقد سببت عملية الغسيل خفض البقايا بنسبة: 45.8 ،37.7 % على التوالي. أما عملية التقشير فقد خفضت بقايا المبيد ميثوميل في الثمار المأخوذة بعد رشة واحدة عند الفترات: 3 ،0 أيام من الرش بنسب تخفيض بلغت: 57.14 ، 58.75 %، على التوالي و في الثمار المأخوذة بعد رشتين عند الفترات: 2 ،0 و 3 أيام من الرش فقد كانت نسبة التخفيض بعد التقشير: 62.7، 55 و 34.6 % على التوالي .
أجريت هذه الدراسة في محافظة حماة عام ١٩٩٨ لتحديد استمرارية بقايا كل من مبيدي الدايمثوات و الدلتامثرين على ثمار العنب، و حساب فترة الأمان لهما ضمن الظروف البيئية المحلية للقطر العربي السوري.
أجريت هذه الدراسة في منطقة غوطة دمشق (جسرين) بهدف دراسة مستوى تلوث تربتها بالمبيدات الكلورية العضوية نتيجة للاستخدام القديم و المكثف لها. أخذت عينات التربة من مستويين الأول سطحي ٤٥ سم من سطح التربة، و استمرت الدراسة لمدة ١١ - حتى عمق ١٠ سم و الثاني على عمق ٣٠ شهرًا، حيث أخذت عينات على فترات زمنية غطت الفصول الأربعة. نقلت العينات للمخبر، و حضرت، و استخلصت باستخدام الأسيتون، و الهكسان و الكلوروفورم.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا