ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث تعرف العلاقة الارتباطية بين توكيد الذات و اتخاذ القرار، و تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس توكيد الذات و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير الجنس و التخصص الدراسي.
يحاول هذا البحث قياس درجة توافر المسؤولية الاجتماعية لطلبة معلم الصف، لمعالجة مشكلة البحث استخدم المنهج الوصفي، تألفت عينة البحث من (326) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2016 - 2017. استخدمت استبانة بحثية مشتقة من مقياس المسؤولية الاجتماعية و تم استخدام الأساليب الإحصائية التالية: النسب المئوية، و المتوسطات الحسابية، و الانحراف المعياري، و اختبار (t - test)، و معامل الارتباط بيرسون. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين، و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (50) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.901). و قد تم التوصل إلى عدة نتائج و هي: إن درجة توافر المسؤولية الاجتماعية مرتفعة في البنود التي تدل على مسؤولية ذاتية و أخلاقية، و متوسطة في بعض البنود التي تدل على المسؤولية الوطنية و منخفضة في المسؤولية الجماعية، و تبين أيضاً بان متغير الجنس يؤثر على الفروق بين مستوى المسؤولية الاجتماعية لصالح الإناث، و لكن متغير المنطقة السكنية لم يكن له تأثير على الفروق بين مستويات المسؤولية الاجتماعية في هذه العينة.
تهدف الدراسة إلى تحليل برامج تأهيل المفهرسين في قسم المكتبات و المعلومات بجامعة دمشق، و إلقاء الضوء على مقررات الفهرسة التي تدرس في القسم و مدى مواكبتها للتطورات الحديثة. اعتمدت الدراسة في تحقيق أهدافها على المنهج الميداني الوصفي التحليلي في تحليل مق ررات الفهرسة, و تدور الحدود في قسم المكتبات و المعلومات لرصد برامج التعليم, و تعمد الدراسة على الأدوات التالية: هي الاستبيان, و تحليل المحتوى, و المعاينة, و خلصت الدراسة مجموعة من التوصيات فكانت دعوة القسم إلى المبادرة السريعة لإعادة النظر في برامجها الدراسية, و خصوصا في المقررات التي تعالج قضايا المعالجة الفنية لمصادر المعلومات، دعوة القسم إلى المبادرة بتطوير مواقع لها على الانترنت, و إن تتيح خططها الدراسية كاملة على هذه المواقع, على إلا يكتفي كما هو متاح الآن في جامعة دمشق بالخطة المجردة التي تبين فيها أسماء المقررات, و إنما يرفق بكل مقرر توصيف كامل, ففي ذلك تحفيز لمدرسي المقررات على تطوير أدائهم و متابعة المستجدات في المجالات التي يدرسونها, و فيه كذلك إعانة للطالب على فهم طبيعة المقررات و استيعاب مضمونها.
نظرا لما للإعداد المهني لأخصائي المكتبات و المعلومات من أهمية في تقدم المهنة و تطورها عمد الباحث إلى إجراء هذه الدراسة بهدف التعرف على واقع تعليم المكتبات و المعلومات في جامعة دمشق التي بها دراسة على مستوى الدرجة الجامعية الأولى و على مستوى الدراسات العليا لدرجات الدبلوم و الماجستير و الدكتوراه، من حيث التعرف إلى نشأة و تطور تعليم المكتبات و المعلومات، و التعرف إلى نظام الدراسة و الفترة الزمنية التي تستغرقها الشهادات الممنوحة، و التعرف إلى المقررات الدراسية و تحليلها، و التعرف إلى هيئة التدريس و التسهيلات و التجهيزات المتاحة، و أيضا تحديد المقترحات التي يمكن الأخذ بها لتطوير تعليم المكتبات و المعلومات. و من أجل تحقيق أهداف الدراسة المشار إليها عمد الباحث إلى استخدام منهج دراسة الحالة بوصفه أنسب منهج يمكن تطبيقه في هذه الحالة، و تم جمع البيانات من خلال استبانه وزعت على طلبة الدراسات العليا. و قد أسفرت الدراسة عن اعتماد النماذج لبناء و تحليل و تقييم المقررات الدراسية، و معرفة أهم نقاط القوة و الضعف في تعليم المكتبات و المعلومات في جامعة دمشق، و كذلك مدى رضا طلبة الدراسات العليا عن التخصص.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الأمن النفسي و دافعية الإنجاز، و معرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأمن النفسي و دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير التخصص الدراسي. و تكونت عينة البحث من ( 581 ) طالباً و طالبة من طلبة بعض الكليات التطبيقية و النظرية في جامعة دمشق، و طبق عليهم مقياس الأمن النفسي من إعداد الباحثة، و مقياس دافعية الإنجاز من إعداد جديد( 2009 )، و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و أشارت نتائج البحث إلى ما يلي: 1- وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة على مقياس الأمن النفسي و درجاتي على مقياس دافعية الإنجاز. 2- لا توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الأمن النفسي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي. 3- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس دافعية الإنجاز تبعاً لمتغير التخصص الدراسي لصالح طلبة الكليات التطبيقية.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة الارتباطية بين الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار، و كشف الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير السنة الدراسية. و تكونت عينة البحث من ( 341 ) طالباً و طالبة من طلبة جام عة دمشق، و طبق عليهم مقياس الأفكار اللاعقلانية من إعداد رتيب ( 2001 ) و مقياس اتخاذ القرار، و هو من إعداد الباحثة و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و أشارت النتائج إلى ما يلي: 1- وجود علاقة ارتباطيه عكسية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و درجاتهم على مقياس اتخاذ القرار. 2- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية تُعزى إلى متغير السنة الدراسية لصالح الطلبة في السنة الأولى. 3- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس اتخاذ القرار تُعزى إلى متغير السنة الد راسية لصالح طلبة السنة الرابعة.
هدفت الدراسة إلى تعرف إدمان الشابكة المعلوماتية (الإنترنت) لدى طلبة جامعة دمشق-فرع درعا في ضوء المتغيرات الآتية: الجنس(الذكور و الإناث)، و التخصص، و مستوى التحصيل، و الوضع الاقتصادي، و عدد ساعات الجلوس على الشابكة المعلوماتية، و المواقع المفضلة. لقد تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي. اتسمت العينة بالعشوائية و كان عددها( 674 ) طالباً و طالبة من جميع الكليات و المعاهد. تم بناء مقياس جديد و هو مقياس إدمان الشابكة المعلوماتية وفق الخطوات المنهجية لبناء المقياس. أسفرت النتائج عما يلي: كان توزع العينة طبيعياً، عدم وجود علاقة بين إدمان الشابكة المعلوماتية والمعدل الدراسي، في حين وجدت علاقة إيجابية دالة بين إدمان الشابكة المعلوماتية و الوضع الاقتصادي، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى لعامل الجنس، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى للتخصص الدراسي سوى بعض الفروقات بين طلاب الآداب من جهة و التربية و الحقوق و العلوم و الاقتصاد من جهة أخرى لصالح طلاب الآداب، كان متوسط الجلوس أمام الشابكة المعلوماتية ( 2,78 ) درجة يومياً من أصل أربع درجات، تصدرت المواقع الاجتماعية جميع المواقع من حيث نسبة المتصفحين.
تؤدي تقانة المعلومات و الاتصالات في العالم اليوم دوراً كبيراً في سد حاجات النظام التعليمي الجديد و المناهج الحديثة لتعليم اللغة الانجليزية. أثبتت تجارب إدخال تقانة المعلومات و الاتصالات المختلفة إلى غرفة الصف و إلى السياق التعليمي في أماكن متعددة من العالم بأن دمج التقانة بالتعليم يعتمد بشكل أساسي على مدى دراية و نظرته إلى الدور الذي تؤديه هذه الأدوات في تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة. هدف هذا البحث إلى تقييم مدى جاهزية أعضاء الهيئة التدريسية في قسم اللغة الانجليزية و آدابها في جامعة دمشق لدمج التقانة مع أساليب التدريس التقليدية المتبعة حالياً لما لذلك من أهمية في تعزيز التعلم في سياق يتضمن أعداداً كبيرة من الطلاب و هيئة تدريسية محدودة و موارد ضئيلة؛ و ذلك عن طريق تحرير المتعلم من قيد المكان و الزمان و منحه المرونة و مساعدته كي يصبح قادراً على التعلم الذاتي. ربما يساعد هذا التقصي - لمدى دراية الهيئة التدريسية لدور التقانة كأداة للتغلب على القيود التي يفرضها السياق التعليمي الحالي - على كشف النقاب عن الأسباب التي تحول دون استخدام تقانة المعلومات و الاتصالات في الواقع الحالي و اقتراح بعض الحلول العملية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا