يتعرض التواصل مع البشر صعبة بالنسبة ل AIS لأنه يتطلب فهما مشتركا للعالم والمعقدين المعقدة (على سبيل المثال، الاستعارات أو التظليل)، وفي بعض الأحيان إيماءات متعددة الوسائط (E.G.، مشيرا بإصبع، أو سهم في رسم تخطيطي). نحن نبحث في هذه التحديات في سياق الأ
كوناري، وهي لعبة تعاونية للرسم والتخمين على أساس المخيث، يشكل تحديا جديدا لمجتمع البحث. في الأونلاري، يحاول تخميس تحديد عبارة أن درج يرسم عن طريق تأليف الرموز، ويعزز الدرج بشكل دائم الرسم لمساعدة التخمين في الاستجابة. غالبا ما يستخدم هذا الخلف والمشاهد الكانيكية واستعارة مرئية أو مؤلفات أيقونة للتعبير عن الكلمات الصعبة، مما يجعلها اختبارا مثاليا لخلط اللغة والاتصال المرئي / الرمزي في AI. نقترح نماذج للعب Iconary وتدريبها على أكثر من 55000 مباراة بين اللاعبين البشريين. نماذجنا هي لاعبين ماهرين ويمكنهم استخدام المعرفة العالمية في نماذج اللغة للعب مع الكلمات غير المرئية أثناء التدريب.
تستكشف هذه الورقة كيف تؤثر التكنولوجيا، وخاصة الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي، عمليات نقل اللغة واللغات متعددة اللغات. تقوم تكنولوجيات المعلومات والاتصالات بتمكين أنماط التفاعل الجديدة، مع انتقال أجهزة الكمبيوتر من وسائل الإعلام النقية إلى مولدات ا
للغة الفعلية، وإعادة تشكيلها عميقا صناعة الخدمات اللغوية، حيث استمرت أهمية بيانات اللغة ومساعدة المحركات في الارتفاع. نظرا لأن هذه التغييرات تؤثر بشدة على نماذج التواصل واللغات بشكل عام، فإنها تحتاج إلى معالجة ليس فقط من منظور تكنولوجيا المعلومات أو عن طريق الشركات التي يحركها الأعمال، ولكن أيضا في مجال الدراسات الترجمة والتفسيرية، في مناقشة أوسع بين العلماء والممارسين وعند إعداد البرامج التعليمية لتدريب المهنيين اللغوي المتخصصين. يتم تخصيص التركيز الخاص لبعض أحدث التطورات في التعرف التلقائي على التعرف على الكلام والترجمة المنطوقة، وكيفية دفع تطبيقاتها في الترجمة الفورية حدود حالات الاستخدام المعزز في العالم الجديد. وبالتالي، فإن هذا العمل --- عند تقاطع التحقيق النظري والممارسة المهنية والتصميم التعليمي --- يهدف إلى تقديم نظرة عامة تمهيدية على المناظر الطبيعية الحالية وتتصور المسارات المحتملة للسيناريوهات القادمة.
يفترض معظم الأعمال على معالجة المستندات العلمية أن المعلومات التي تتم معالجتها هي الثقة تستحق وصحها في الواقع.ومع ذلك، هذا ليس هو الحال دائما.هناك تحديان أساسيان، ينبغي معالجته: 1) ضمان أن المنشورات العلمية ذات مصداقية - على سبيل المثاللا يتم تقديم ه
ذه المطالبات دون دعم الأدلة، وأن جميع الأدلة الداعمة ذات الصلة المقدمة؛و 2) أن النتائج العلمية غير مكشورة أو مشوهة أو مطلوبة بشكل مباشر عند توصيلها من قبل الصحفيين أو الجمهور العام.سأقدم بعض الخطوات الأولى نحو معالجة هذه المشكلات وتحديد التحديات المتبقية.
التعرف على اهم انواع المتغيرات في لغة الجافا مع بيان كيفية اجراء العمليات الحسابية المختلفة عليها والتعرف على كيفية السماح للمستخدم بادخال قيم للمتغيرات من لوحة المفاتيح مع القيام بتخزينها.
التعرف على الهيكلية العامة اللازمة لكتابة برنامج بلغة الجافا مع شرح أولي لمجموعة من المفاهيم المستخدمة مثل :الكلاسات (الصفوف ), التوابع, انواع المتغيرات, الكلمات المحجوزة, التعليقات و سلاسل الهروب.
بالاضافة الى التعرف عن كيفية انشاء مشروع جديد بلغة الجافا باستخدام المنصة Eclipse.
هدفت الدراسة الحالية إلى المقارنة في الأداء بين أطفال (ADHD) الذين يخضعون للعلاج السلوكي، و أطفال (ADHD) الذين يخضعون إلى العلاج الدوائي السلوكي المشترك، فيما يتعلق بمهارات التواصل.
ضمت العينة 34 طفلاً ADHD من المترددين إلى العيادات النفسية في مدينة
اللاذقية؛ بواقع 14 طفلاً في المجموعة الأولى، و20 طفلاً في الثانية، و الذين تتراوح أعمارهم بين 6-9 سنوات.
لتشخيص الاضطراب تم استخدام الدليل الإحصائي و التشخيصي الخامس للاضطرابات العقلية DSM-5 ومقياس كونرز المعدل C. Kconners، و للمقارنة بين الفئتين تم استخدام مقياس فاينلاند للسلوك التكيفيVineland Adaptive Behavior Scale (بعد التواصل).
أسفرت الدراسة عن عدم وجود فروق دالة بين المجموعتين في المقياس ككل، و في الأبعاد الثلاثة (اللغة التعبيرية، اللغة الاستقبالية، القراءة و الكتابة).
تهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى فاعلية الاتصال الذي يمارسه الإداريين في المؤسسات الرياضية في الجمهورية العربية السورية, حيث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته أغراض البحث و تم إجراء الدراسة على عينة قوامها (102) من الإداريين في
الاتحاد الرياضي العام و فروعه و أندية الدرجة الأولى و تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من مجتمع البحث الأصلي. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن مكونات الاتصال (المرسل, الرسالة, المستقبل) منسجمة مع بعضها و لا يوجد تفاوت بينها مما يخدم هدف الاتصال كعملية إدارية, و كانت درجة الاتصال متوسطة لدى العاملين في المجال الرياضي في الجمهورية العربية السورية, و كان إدراك العاملين جيد للاتصال كضرورة في فهم العمل و تحقيق أهدافه من خلال فهم معنى التوازن بين مكونات الاتصال. و أوصت الباحثة بضرورة الاهتمام بالاتصال كعملية إدارية أسوةً بالعمليات الأخرى, كالتخطيط و التنظيم و المتابعة من قبل القادة الإداريين, و التأكيد على الاهتمام التفصيلي بمكونات الاتصال لتحقيق هدفه و عدم التركيز على مكون دون الآخر, و الاهتمام بالتعرف على ردود الفعل الناتجة عن عملية الاتصال من أجل التعرف على مدى تحقيق الأهداف منه, و العمل على إعداد برامج تنمية مهارات الاتصال لدى القادة الإداريين و العاملين في المجال الرياضي.
تعدّ تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات (ICT)، إجمالي تكوين رأس المال، الانفتاح الاقتصادي، و التضخم من أهم محددات النمو الاقتصادي في جميع الدول و بشكل خاص الدول النامية منها. هدف هذا البحث إلى دراسة تأثير هذه العوامل على النمو الاقتصادي في الجمهورية الع
ربية السورية مع تركيز الاهتمام على تأثير تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات خلال الفترة 1995-2012. تحقيقاً لهذه الغاية، استخدمت الدِّراسة سلاسل زمنيّة سنويّة خلال الفترة الممتدّة من 1995 إلى 2012 تشمل الدراسة القياسية اختبار استقرارية السّلاسل الزّمنيّة من خلال تطبيق اختبار ديكي فولر الموسَّع (ADF)، و تقدير النموذج و الكشف عن وجود تكامل مُشترك باستخدام منهج الحدود بين الناتج المحلي الإجمالي و المتغيرات المستقلة، و تقدير العلاقة في المدى القصير و المدى الطويل باستخدام نموذج الانحدار الذاتيّ للفجوات الزمنية الموزّعة المُتباطِئة (ARDL). حيث أظهرت الدراسة وجود علاقة سلبية معنوية في الأجل القصير بين النمو الاقتصادي و مؤشر التكنولوجيا Infodensity (الذي يمثل رصيد رأس المال الخاص بتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات و رأس المال البشري في البلد)، بينما كانت العلاقة إيجابية و معنوية على المدى الطويل، كما أظهرت الدراسة وجود علاقة سلبية بين إجمالي تكوين رأس المال و النمو الاقتصادي على المدى القصير و إيجابية على المدى الطويل، بينما كانت العلاقة بين الانفتاح الاقتصادي و النمو الاقتصادي إيجابية على المديين القصير و الطويل، في حين كانت العلاقة بين معدل التضخم و النمو الاقتصادي سلبية على المديين القصير و الطويل.
ظهرت الابستمولوجيا كعلم حديث في بداية القرن العشرين ، سيما بعد زلزلة العلوم الفيزيائية و الكيميائية الأساسية بدافع من النظريات الثورية كالنسبية و الارتياب و الكم و غيرها، ليتساءل العلماء جميعاً ماذا بعد؟
امتدت الابستمولوجيا كعلم نقد العلم إلى كافة ا
لعلوم (الفيزياء، الرياضيات ، المنطق، التاريخ، علم المناهج ،علم النفس و الإعلام)........الخ حيث بدأت بتناول هذه العلوم بالنقد الواحد تلو الآخر، و أصبحت هذه العلوم مباحث أساسية و هامة للابستمولوجيا بما فيها علم الإعلام و هو ضالتنا في هذه المقالة. الذي يعرف بأنه عملية بث المعلومات (المعارف، الأحداث، القيم الروحية ،الثقافية ،الاجتماعية المختلفة....) عن طريق وسائل تقنية، على أعداد كبيرة من الجماهير، و الاعلام بهذا المعنى تواصل مع الجماهير، و هو التعبير الموضوعي عن عقلية المجتمع و ثقافته و روحه، التي تشكل الأساس المنطقي لهذا المجتمع. فالإعلام بعد التطور التكنولوجي المتسارع في بداية القرن العشرين يمكن اعتباره علما ًكبقية العلوم، من خلال نظرياته الخاصة و العامة،التي تعتبر نظريات علمية متمثلة بأدوات القياس و المناهج العلمية و غيرها .
لذلك يتناول هذا البحث علاقة الإعلام بالابستمولوجيا، و اشتراكهما في تحليل العملية المعرفية و صناعة المحتوى الإعلامي، على اعتبار أن الابستمولوجيا هي نشاط من مستوى أعلى موضوعه العلم نفسه، و هي تفكير في العلم تأتي ماوراء العلم أي بعد العمل العلمي و لكنها تنبع من داخله.
و كما أسلفنا الإعلام علم جديد، و القائم على هذا العلم و المشتغل به هو الإعلامي الذي يتعامل و على مدار الساعة مع المعلومات سيما الجديدة منها. هذه الرسالة الإعلامية أو المحتوى الإعلامي، التي يتم صناعتها من قبل هذا الإعلامي المختص، تتسم بأنها عملية معرفية ذهنية تستحق التوقف عندها سيما و أنها تتطابق مع التفكر العلمي الذي عنيت الابستمولوجيا بدراسة نقدية له و تحليله و اكتشاف قطائعه و الحديث عن عقباته.
ليكون هدف هذا البحث التدليل على العقبات المعرفية التي تخص علم الإعلام ، و من ثم تجاوز العوائق المعرفية التي قال بها باشلار و التي يعاني منها كل مشتغل في المعرفة الإنسانية عامة، و من ثم الفكر العلمي الإعلامي خاصة، و التعرف على قطائعه المعرفية القائمة على التفكير العلمي في العملية الإعلامية من أجل بلوغ المرحلة العلمية و تجاوز المرحلة اللاعلمية.
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة العلاقات الافتراضية و خصائصها المميزة، و التعرف إلى الأسباب التي تقف وراء اندفاع الأعداد الكبيرة من الناس إلى الالتحاق بالمجتمع الافتراضي و الانخراط في علاقاته المختلفة من اقتصادية و اجتماعية و عاطفية، و بناء
حالة موازية لعلاقات المجتمع الواقعي. كما يهدف البحث إلى استكشاف ما إذا كانت القيم كقواعد و موجهات للسلوك و العلاقات الاجتماعية الواقعية تؤدي ذات الدور في المجتمع على الخط و هل يعد اللجوء الطوعي للمجتمع الافتراضي انسحابا طوعياً من المجتمع الواقعي، أم مجرد طفرة عابرة ؟.
استخدم الباحث المنهج المقارن بشكل رئيسي و منهج التحليل التاريخي عند الحاجة بحسب مقتضيات الضرورة العلمية و المنهجية للإجابة عن تساؤلات البحث، و ما ابتغاه من أهداف بخاصة و أن المنهج المقارن من المناهج المستخدمة على نحو شائع في البحوث و الدراسات الاجتماعية التي تتطلع إلى الكشف عن مواطن التشابه و الاختلاف بخصوص ظواهر بعينها. و هذا ينطبق على دراستنا الحالية. كما يفيد المنهج التاريخي في العودة إلى الماضي البعيد أو القريب للتعرف على تقنيات الاتصال و التواصل الاجتماعي و وضع كل ذلك في سياقه الصحيح وفق مقتضيات البحث و ضروراته.