ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم استخدام أعمدة امتزاز بوسط ثابت من الزيوليت الطبيعي لدراسة حركية إزالة المعادن الثقيلة من محاليل أحادية المكون للفاناديوم و النيكل و الزنك و الرصاص. تتضمن بارامترات النظام المدروسة معدل تدفق المحلول و ارتفاع الوسط. تم أيضاً دراسة تأثير الشوارد المن افسة ذلك لتقرير كفاءة الزيوليت الطبيعي في معالجة المياه الصناعية تحت ظروف مستمرة باستخدام أعمدة الوسط الثابت. كما تم تجديد الزيوليت الطبيعي المحمل بالمعدن باستخدام ملح كلور الصوديوم. أظهرت النتائج أن معدلات التدفق الأبطأ أعطت كفاءات إزالة أفضل بالمقارنة مع المعدلات الأسرع، ارتفاعات الوسط الأطول أدت أيضاً لكفاءات امتزاز أكبر. تم استخدام نموذج مدة خدمة عمق الوسط (BDST) بنجاح لمحاكاة النتائج التجريبية عند اختراق مقداره 30%. للحصول على البارامترات الضرورية التي نحتاجها لتصميم عمود الوسط الثابت. تراوحت قيم R2 بين0.91 و 0.95. تم تعريض الزيوليت الطبيعي لثلاث دورات من الامتزاز و الاستخلاص، بينت النتائج أن كفاءات الاستخلاص لإزالة المعدن الثقيل كانت عالية مما يدل أنه يمكن إعادة إنتاج الزيوليت و إعادة استخدامه لإزالة المعادن الثقيلة من المحلول.
يتعرض البحث لحساب الحمولة الحدية التي يتحملها عمود مركب مؤلف من مقطع معدني عرضي مربع أو دائري مفرغ، مملوء بالبيتون و مسلح بقضبان تسليح طولية و معرض لحمولة ضاغطة مركزية أو غير مركزية تحت تأثير حريق قياسي ISO834 على كامل طوله من كافة جهاته آخذين بع ين الاعتبار طول التحنيب و الخواص الهندسية و الفيزيائية و الميكانيكية للفولاذ و البيتون المستخدمين و مدة مقاومته للحريق القياسي. و ذلك وفقاً للملحق الفرنسي للكود الأوربي EN 1994-1- 2.
تنحصر استخدامات الصادات الماكروليدية في الطب البيطري في مُعالجة طيف واسع من الأمراض المُعدية. يتناول هذا البحث تحديد الشروط المثلى لفصل وتحديد صادين ماكروليدين هما التايلوزين والسبيراميسين فصلاً وتحديداً متزامنين باستخدام عمودي الفصل الكرموتوغرافيينC 8 و C18 والمقارنة بينهما بغية تطوير طريقة سريعة وحساسة، يُمكن اعتمادها في قياس هذين المركبين باستخدام تقانة الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء وكاشف المصفوفة الديودية (High Performance Liquid Chromatography - Diode Array Detector HPLC-DAD). اعتمدت هذه الدراسة على استخدام التمليص المُتدرج Gradient Elution للطور مُتحرك، وتمًّ التوصل إلى أفضل شروط مُمكنة للفصل والتحديد مُترافقين مع أفضل زمن احتفاظ ومساحة قمة للمُركبين المدروسين باستخدام طور مُتحرك مكون من محلول مائي لفوسفات ثنائية الصوديوم الهيدروجينية اللامائية عند pH=2.4 ومحلول عضوي للأسيتونتريل بنسبة 80:20v/v (محلول A) والأسيتونتريل (محلول B) [Na2HPO4(0.04M) pH:2.4/ACN(80:20v/v)]/ACN، ودرجة حرارة 40ºC لكلا العمودين، وسرعة تدفق 1ml/min. للطور المُتحرك، وطول موجة امتصاص أعظمي280nm للتايلوزين و232nm للسبيراميسين؛ إذ سُجل أفضل مساحة قمة 5.759 للتايلوزين و5.927 للسبيراميسين عند التركيز 0.10ppm باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C8 بالمقارنة مع أفضل مساحة قمة4.432 للتايلوزين و 4.212 للسبيراميسين للتركيز نفسه باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C18، كما لوحظ تسجيل أفضل زمني احتفاظ لمُركبي التايلوزين والسبيراميسين Rt:7.013, 4.214min. على التوالي عند التركيز 0.10ppm باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C8 بالمقارنة مع أفضل زمني احتفاظ Rt:7.641, 5.898min. على التوالي عند التركيز نفسه باستخدام عمود الفصل الكروماتوغرافي C18. تميز منحني المُعايَرة لكل من مركبي التايلوزين والسبيراميسين المفصولين على عمود الفصل الكروموتوغرافي C8 بخطية جيدة ضمن مجال من التراكيز تراوح بين 0.0010-0.10ppm » 1-100ppb عند طولي الموجة λmax=280, 232nm على التوالي
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير وجود الأعمدة الحجرية على تغير الهبوط في الترب الغضارية . عرفَنا الأعمدة الحجرية و مجالات استخدامها , و شرحنا آلية نقل الحمولة عبر العمود الحجري إلى التربة المحيطية . طرحنا أهم النظريات التي تناولت موضوع الهبوط في التر ب الغضارية المقواة بالأعمدة الحجرية (نظرية Priebe). اعتمدنا فكرة الخلية الواحدية لدراسة سلوك الهبوط في التربة الغضارية المتأثرة بالعمود الحجري, لذلك قمنا بتعريف بعض الأساسيات المتعلقة بالخلية الواحدية . قمنا بإجراء مجموعة من التجارب المخبرية على نموذج مخبري مصغر لمعرفة هبوط التربة الغضارية بحالة عدم وجود أعمدة حجرية فيها و بحالة وجود أعمدة حجرية ذات أقطار مختلفة من أجل معرفة تغير الهبوط مع تغير نسبة استبدال المساحة ضمن الخلية الواحدية , كما قمنا بمقارنة النتائج المخبرية مع نتائج الباحث (1995) Priebe .
في هذا العمل تم تعميم العمليات الرياضية على المصفوفات الحقيقيـة (2x2) و (3x3) و (4x4) التـي كانت قد درست من قبل (1996, 1993,1990, N.Ide) و ذلك على المصفوفات من المرتبـة (nxm) بغيـة تبسيط تلك العمليات و برمجتها على الحاسوب، ثم استخدامها في التطبيقات العمليـة مـستخدمين لـذلك أقواساً تضم أعداداً عقدية كتبت بعلاقات رياضية بينها و بين عناصر المصفوفات الحقيقية (إيزومـورفيزم بين هاتين الكتابتين)، و تم إجراء العمليات الرياضية على أعداد تلك الأقواس (العقدية) بدلاً من إجرائهـا على المصفوفات الحقيقية. كما تم ضبط عدد العمليات الرياضية و خاصة عملية الضرب باعتبارها الأكثـر كلفة للحاسوب. أخيراً تمت معالجة بعض الأمثلة العددية لإيجاد مقلوب المصفوفة (باعتبار هـذه العمليـة هي الأكثر تعقيداً على المصفوفات) بهذه الطريقة العقدية، و تمت مقارنة النتيجة التي حصلنا عليهـا بعـد برمجتها على الحاسوب بلغة الفورتران مع النتيجة الكلاسيكية لمقلوب المصفوفات و وجد أن الخطأ بـين النتيجتين كان شبه معدوم (جزء من مليون و أحياناً أقل) و من ثم فإن هذه الطريقة يمكن الاعتماد عليهـا في الحسابات و خاصة في المسائل الفيزيائية حيث يلاحظ في كثير من الحالات تطابق الكثير من الأعـداد المركبة لهذه المصفوفات الحقيقية؛ مما يخفض عدد العمليات الرياضية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا