ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تمثل الهدف الأساسي للبحث الموسوم بـ : ((السلوك العدواني لدى تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي وعلاقته بغياب أحد الوالدين" دراسة ميدانية في مدراسة مدينة جرمانا ")) في دراسة عوامل السلوك العدواني لدى تلاميذ مرحلة التعليم الأساسي ومظاهرة في ظل الحرب على سورية
هدفت الدراسة إلى تعرُف مدى فاعلية طرائق التدريس الحديثة المقترحة ( حل المشكلات ) أنموذجا فًًي تحقيق تحصيل معرفي عال في مادة اللغة العربية من خلال آراء عينة الدراسة "المجموعة الضابطة و التجريبية "، و مقارنة بين آراء الجنسين حول مدى فاعلية الطرائق ا لتدريسية المقترحة القائمة على جهد المتعلم و المعلم في تحقيق تحصيل معرفي عال في مادة اللغة العربية، لذا تم تصميم برنامج تدريسي، و حُكّم، و صممت اختبارات تحصيلية (قبلي و بعدي / مباشر و مؤجل ) لكل درس من الدروس المختارة من مادة النصوص الأدبية (المحفوظات و النشيد) من كتاب ( لغتي الجميلة ).
هدف البحث إلى تعرّف معتقدات فاعليّة الذّات في تعليم مادّة العلوم لدى معلّمات الصّف، و تعرّف الفروق في هذه المعتقدات وفقاً لنوع الشهادة الثّانويّة العامّة (علمي-أدبي)، و سنوات الخبرة في التّعليم، تكوّنت عيّنة البحث من (70) معلِّمة صفّ في مدينة طرطوس، اتّبع المنهج الوصفي، و استخدم مقياس معتقدات الفاعليّة في تعليم العلوم. أظهرت النّتائج أنّ: معتقدات معلّمات الصّف بفاعليّة الذّات في تعليم مادّة العلوم إيجابيّة، على المقياس الكلّي و مجاليه(بعديه)، و وجود فرق دالّ إحصائيّاً بين متوسطي درجات معلّمات الصّف على المقياس الكلّي وفقاً لنوع الشّهادة الثّانويّة العامّة، لصالح اللواتي درسن الفرع العلمي في الثّانويّة العامّة. و كذلك وجود فرق دالّ إحصائيّاًّ بين متوسطي درجات معلّمات الصّف على المقياس الكلّي وفقاً لسنوات الخبرة في التّعليم، لصالح اللواتي لديهن خبرة لـ (7 و أقل من11) سنة، و وجود أثر فاعل لتفاعل المتغيّرين على معتقدات فاعليّة الذّات في تعليم مادّة العلوم. و أوصى البحث بإجراء دراسات حول تأثير عوامل أخرى على فاعليّة الذّات في تعليم مادّة العلوم.
يعد التعلم التعاوني أحد تقنيات التدريس التي جاءت بها الحركة التربوية المعاصرة، و التي أثبتت البحوث و الدراسات أثرها الإيجابي في التحصيل الدراسي للتلاميذ و مساهمتها في بناء أدوات اجتماعية سويّة عندهم، كما تكسب التلاميذ مهارات العمل الجماعيّ ذات الأثر الكبير في حياتهم اليوم و مستقبلاً. تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة أثر استخدام استراتيجية البحث الجماعي للتعلم التعاوني في تحصيل تلاميذ الصف الرابع الأساسي في مادة العلوم و التربية الصحية, و لتحقيق أهداف البحث تمّ أخذ عينة عشوائية بحجم /100/ تلميذاً و تلميذة من تلاميذ الصف الرابع الأساسي بمدينة اللاذقية, و طبق عليهم اختبار تحصيلي قبل البدء بتطبيق البرنامج التعليمي كاختبار قبلي, و بعد تطبيق البرنامج التعليمي كاختبار بعدي. و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود فروق بين متوسط درجات المجموعة التجريبية و متوسط درجات المجموعة الضابطة عند مستوى دلالة (0,05) بعد تطبيق البرنامج التعليمي، على اختبار التحصيل الدراسي في القياس البعدي، و هذه الفروق لصالح درجات المجموعة التجريبية. - عدم وجود فروق بين متوسط درجات ذكور المجموعة التجريبية و متوسط درجات إناث المجموعة التجريبية عند مستوى دلالة (0,05) بعد تطبيق البرنامج التعليمي على اختبار التحصيل الدراسي في القياس البعدي.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة المدرسية في تحقيق التربية الصحية لطلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، و قد استخدمت الاستبانة على عينة تكونت من 30 مدير تم اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة من مدا رس التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية. أشارت نتائج الدراسة إلى أن دور الإدارة المدرسية في تحقيق أهداف التربية الصحية لطلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية بشكل عام كان بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.42). حيث كان دور الإدارة المدرسية في تحقيق وسائل الصحة و السلامة بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.58)، توفير البيئة الملائمة للتغذية الصحية بدرجة منخفضة بمتوسط حسابي (2.25)، و تحقيق التثقيف الصحي بدرجة منخفضة أكثر من كل المحاور بمتوسط حسابي (2.10). بينما كان دور الإدارة المدرسية في تحقيق النظافة العامة للمدرسة بدرجة متوسطة بمتوسط حسابي (2.78). في ضوء هذه النتائج تؤكد الدراسة على ضرورة تفعيل برامج التربية الصحية بالمدارس و متابعة تطبيقها بشكل عام و تطوير برامج التثقيف الصحي المقدم لطلبة المدارس بشكل خاص. بالإضافة إلى ضرورة تفعيل دور المشرف الصحي في مجال التربية الصحية المدرسية عن طريق عقد دورات و ندوات خاصة بهذا الموضوع.
هدف البحث الكشف عن العلاقة بين المعنى الوجودي و وجهة الضبط الداخليّة و الخارجيّة لدى معلمي مرحلة التعليم الأساسي في مدينة حمص ، و يتكون مجتمع البحث من معلمي مرحلة التعليم الأساسي في مدينة حمص ، و طبق في الفصل الثاني من العام الدراسي 2014-2015 ، و تكونت عينة البحث من ( 352 ) معلم و معلمة من بعض مدارس مدينة حمص و تم اختيارهم بالطريقة العنقودية العشوائية ، و استخدمت الباحثة اختبار المعنى الوجودي و مقياس روتر لوجهة الضبط ، و تم تقنين أدوات الدراسة على البيئة السورية و التحقق من صدقها و ثباتها قبل تطبيق البحث بشكل علمي.
يحاول هذا البحث التعرف إلى الأنماط المزاجية السائدة لدى عينة من معلمي مرحلة التعليم الأساسي في محافظة اللاذقية، و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات المعلمين على مقياس الأنماط المزاجية تُعزى لمتغيرات (الجنس، مكان الإقامة، المرحلة الدراسية). و لتحق يق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي، و تم تطبيق مقياس الأنماط المزاجية على عينة من المعلمين بلغت (274) معلماً و معلمة، و تم التأكد من صدقه و ثباته بتطبيقه على عينة شملت (32) معلماً و معلمة، و قد بلغ معامل الثبات باستخدام معادلة سبيرمان بروان (0.796)، و بطريقة ألفا كرونباخ (0.73). و انتهى البحث إلى أن بعد (دينامية العمليات العصابية) هو البعد الأكثر انتشاراً بين معلمات التعليم الأساسي يليه بعد (قوة عمليات الكف) و أخيراً بعد (قوة عمليات الاستثارة). و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور، إناث) لصالح الإناث، إضافة إلى وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير المرحلة الدراسية (حلقة أولى، حلقة ثانية)، و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير مكان الإقامة (ريف، مدينة) عند كل بعد من أبعاد الأنماط المزاجية السائدة لدى أفراد عينة البحث من معلمي مرحلة التعليم الأساسي.
هدفت الدراسة إلى تعرف اتجاهات معلمي مرحلة التعليم الأساسي نحو تفريد التعليم في مدارس محافظة حمص, و أهم مقترحات المعلمين لتفعيل استخدام استراتيجيات تفريد التعليم في العملية التعليمية, لذا تم إعداد استبانة الاتجاهات التي طُبقت على عينة عشوائية من مع لمي مرحلة التعليم الأساسي في مدارس محافظة حمص و البالغ عددهم (84) معلم و معلمة.
هدف هذا البحث إلى التعرف إلى شدة الضغوط النفسية لدى عينة من معلمي مرحلة التعليم الأساسي (الحلقة الأولى) في مدينة جبلة، و معرفة فيما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية في شدة الضغوط بين المعلمين تعزى لمتغيرات الجنس، الحالة الاجتماعية، و الخبرة. تكونت عينة البحث من (60) معلماً و معلمة و قد تم اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة. لتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة مقياس الضغوط النفسية للمعلمين من إعداد الدكتور رياض العاسمي. و للإجابة عن أسئلة البحث استخرجت المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و طبق تحليل التباين الأحادي. و كشفت نتائج البحث أن الضغوط النفسية التي تواجه المعلمين كانت بمستوى متوسط على الأداة ككل. و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الخبرة، و أنّ الأبعاد الرئيسيّة التي تؤثر على المعلمين هما بعدا: الضغوط الاجتماعية و الضغوط النفسيّة.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة علاقة بعض العوامل الأسرية بمشكلات التلاميذ السلوكية ,و معرفة أكثر هذه المشكلات شيوعاً لدى التلاميذ موضع الدراسة ,, و قد تناولت في فصلها الأول مشكلة الدراسة و أهميتها, أهداف الدراسة, الدراسات السابقة, مفاهيم و مصطلحات الدراس ة, المنهجية العلمية المتبعة. و تستعرض الدراسة في فصلها الثاني علاقة التلميذ ببيئته الاجتماعية متضمناً علاقة التلميذ بأسرته (والديه, إخوته), و علاقته بمدرسته (دينامية العلاقة بين الطفل و المدرسة , و بين الأهل و المدرسة). و تقدم الدراسة في فصلها الثالث تحليلاً لنتائج الدراسة الميدانية معتمداً الأستبانة أداة أساسية بتوجيهها إلى التلاميذ أنفسهم في مدارس ناحية جوبة برغال – الحلقة الثانية, و قد أظهرت نتائج الدراسة أن نسبة المشكلات السلوكية لدى الذكور أكثر من الإناث, و لدى الصفوف العليا أكثر من الدنيا, و لدى التلاميذ ممن مستوى تعليم الوالدين ابتدائي و مادون أكثر ممن مستوى تعليم الوالدين جامعي و مافوق, و خلص البحث استناداً لتحليل النتائج إلى مجموعة من المقترحات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا