ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يوفر فهم السجلات التاريخية الضخمة أدلة على الجوانب المختلفة، مثل القضايا الاجتماعية والسياسية وحتى حقائق العلوم الطبيعية. ومع ذلك، من الصعب بشكل عام الاستفادة الكاملة من السجلات التاريخية، نظرا لأن معظم المستندات غير مكتوبة باللغة الحديثة، فإن جزءا م ن المحتويات تضررت بمرور الوقت. نتيجة لذلك، تعد استعادة الأجزاء التالفة أو غير المستعرضة وكذلك ترجمة السجلات إلى اللغات الحديثة مهام مهمة. ردا على ذلك، نقدم نهج تعليمي متعدد المهام لاستعادة وترجمة المستندات التاريخية بناء على آلية اهتمام الذات، واستخدامها على وجه التحديد سجلتين تاريخي كوريا، منها السجلات التاريخية الأكثر ضمانا في العالم. تظهر النتائج التجريبية أن نهجنا يحسن بشكل كبير دقة مهمة الترجمة من خطوط الأساس دون تعلم متعدد المهام. بالإضافة إلى ذلك، نقدم تحليل استكشافي متعمق على نتائجنا المترجمة عبر النمذجة الموضوعية، والكشف عن العديد من الأحداث التاريخية الهامة.
أجري البحث عام 2018 في محطة بحوث جب رملة التابعة لمركز بحوث الغاب - الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية وهدف لدراسة تاثير ثلاثة أنواع من الأسمدة العضوية والحيوية ( البكتيريا Bacillus , وحمض الهيوميك , والأحمال الأمينية ) وأربع طرائق تسميد ( شاهد - نقع البذور - سقاية النباتات - رش المجموع الخضري ) والتفاعل بينها في بعض المؤشرات الفيزيولوجية لسلالة القطن 124 .
نفّذ البحث في قرية البصة التابعة لمحافظة اللاذقية خلال الموسمين الزراعيين 2015/2014 و2016/2015 بهدف دراسة أهمّ الصفات الاقتصادية للنباتات المنتخبة من نباتات عشيرة البيقية العادية (بلدي) التي تمّ الحصول على بذورها من المزارعين الذين يحتفظون ببذارهم ال محلّي و يزرعونه موسم بعد آخر في قرية البصة. أظهر تحليل التباين (ANOVA) وجود فروق معنويّة بين النباتات المنتَخبة (200 نبات) في جميع الصفات المدروسة، مما يبيّن أهميّة تطبيق الانتخاب الفردي و فاعليّتها في الحصول على نباتات على درجةٍ عالية من التماثل و تتمتّع بالعديد من الصفات التطوريّة، و المظهريّة، و الفسيولوجيّة، و الإنتاجيّة المرغوبة في عشيرة البيقية (بلدي)، علماً بأنّه اعتمدت الإنتاجيّة البذريّة كعامل محدد للانتخاب. كما بيّنت الدّراسة إمكانيّة زيادة إنتاجيّة عشائر البيقية العادية (بلدي) بشكلٍ كبير من خلال استخدام النباتات المتفوقة المنتَخبة من العشيرة المدروسة (النباتات ذات الأرقام 9، 21، 26، 27، 47، 52، 78، 105، 118، 199) و إمكانيّة مضاعفة الانتاج من خلال استخدام النباتات المبشرة المنتخبة من النباتات المتفوّقة (النباتات ذوات الأرقام 9، 26، 47، 199)، بالإضافة للاستفادة منها في برامج التربية اللاحقة كونها تمثل ذخيرة وراثيّة هامّة للكثير من الصفات المرغوبة.
أجري البحث في مركز البحوث الزراعية في الغاب، سورية خلال الموسمين الزراعيين 2013 و 2014 بهدف تقدير القدرة على الائتلاف و قوة الهجين و الارتباط المظهري و تحليل المسار لصفات ارتفاع النبات و العرنوس، طول و قطر العرنوس، و عدد الصفوف بالعرنوس، و عدد الحبوب بالصف، و وزن المائة حبّة و غلّة النبات الفردي لثمانية عشر هجيناً فردياً ناتجة عن التهجين بطريقة سلالة في مختبر لست سلالات أبوية و ثلاث سلالات مختبرة. أظهرت النتائج أن تباين السلالات و المختبرات و الهجن كان معنوياً لجميع الصفات المدروسة، و أظهرت القدرة على الائتلاف مساهمة كلٍّ من الفعلين الوراثيين التراكمي و اللاتراكمي في وراثة تلك الصفات، و بيّنت النسبة (σ2GCA/σ2SCA) أهمّيّة الفعل الوراثي التراكمي في وراثة عدد الحبوب بالصف، و أهميّة الفعل الوراثي اللاتراكمي في وراثة باقي الصفات. أبدت بعض الهجن قوّة هجين إيجابيّة و معنوية قياساً للشاهد باسل – 1 لجميع الصفات المدروسة عدا صفة ارتفاع النبات. أبدت السلالتان P1 و P5 قدرة عامة جيدة على الائتلاف لصفة غلّة النبات الفردي، و أظهرت الهجن (P2×P8) و (P5×P8) و (P4×P9) و (P1×P7) قدرة خاصة جيدة على الائتلاف لصفة غلّة النبات الفردي، و أشارت نتائج الارتباط المظهري و تحليل المسار إلى ارتباط معنوي موجب لصفة غلة النبات الفردي بكل من صفات طول و قطر العرنوس و عدد الحبوب بالصف و وزن المائة حبة.
تم في هذه الدراسة اختبار مدى تباين القدرة الإمراضية لست عشرة عزلة للفطر Fusarium oxysporum f. sp. ciceris (Foc تعود لست محافظات في سورية (الحسكة، حلب، ادلب، حماه، حمص، درعا) على عشر أصناف حمّص تفريقية.
أجري هذا البحث لدراسة بعض صفات بيض التفريخ و وزن الصوص بعمر يوم واحد عند النمط الأسود من الدجاج البلدي السوري و سلالة الفيومي البلدية المصرية و دراسة التغيرات في صفات البيض و الصيصان الناتجة عن التهجين بين ديوك سورية و دجاجات فيومي. أظهرت نتائج البح ث أن متوسط وزن البيضة بلغ 52.33غ عند الدجاج السوري, و 46.86غ عند دجاج الفيومي. كما أظهرت النتائج أن نسبة الإخصاب تفوقت عند البيض الهجين على كلا الأبوين, إذ بلغت 87.94%, مقارنة مع 84.08% عند الدجاج السوري, و 77.22% عند دجاج سلالة الفيومي. و تفوق كذلك وزن الصوص الهجين بعمر يوم واحد, على وزن الصوص الفيومي. فقد بلغ 32غ عند الصوص الهجين مقارنة مع 30 غ عند الفيومي, و كان أقل مقارنة مع السوري الأسود الذي بلغ متوسط وزن الصوص عنده 35غ. أما نسبة الفقس فقد بلغت 89.5% و 92.3%عند الأبوين السوري و الفيومي المصري على التوالي, و انخفضت إلى 82.6% عند البيض الهجين. كما انخفضت نسبة التفريخ إلى 69.02% مقارنة مع 72.93% عند الأب السوري و 69.44 % عند الأب الفيومي المصري. و بلغت نسبة النفوق عند صيصان الهجين 3.3% فكانت بذلك أقل مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان الفيومي و التي بلغت 6.05 % و أكثر مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان السوري حيث بلغت 2.22% .
حددت الاستجابة السلوكية للفرمونات الجنسية في نفق الطيران لحشرة حفار ساق الذرة الأوروبـي nubilalis Ostrinia و قد أخذت الذكور من مجتمعات متميزة، و من أنماط بيئية مختلفة (ذكور جمعت من الطبيعة و أخرى ناتجة عن تربية كثيفة على وسط صناعي). أُجريت هذه الدر اسـة فـي مخـابر المعهـد الوطني للبحوث الزراعية-فرساي فرنسا عام 2004 . و لتحديد هل لاختلاف نسب مكونات الفرمون الجنسي المختلفة تأثير في سلوكية ذكور حشرة حفـار ساق الذرة الأوروبي اِستُخدمتْ كبسولات فرمونية صنعية تشمل سلالة E و سـلالة Z . أمـا الفرمونـات الجنسية الطبيعية فكان مصدرها الإناث التابعة للسلالة Z.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا