ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام السماد غير المعدني في بعض الصفات الفيزيولوجية لسلالة القطن Gossypium hirsutum L.124

Effect of using non - Mineral Fertilizer on some Physiological Traits of Cotton Line 124 Gossypium hirsutum L

684   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجري البحث عام 2018 في محطة بحوث جب رملة التابعة لمركز بحوث الغاب - الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية وهدف لدراسة تاثير ثلاثة أنواع من الأسمدة العضوية والحيوية ( البكتيريا Bacillus , وحمض الهيوميك , والأحمال الأمينية ) وأربع طرائق تسميد ( شاهد - نقع البذور - سقاية النباتات - رش المجموع الخضري ) والتفاعل بينها في بعض المؤشرات الفيزيولوجية لسلالة القطن 124 .


ملخص البحث
أجري البحث في عام 2018 في محطة بحوث جب رملة التابعة لمركز بحوث الغاب، بهدف دراسة تأثير ثلاثة أنواع من الأسمدة العضوية والحيوية (بكتيريا Bacillus، حمض الهيوميك، والأحماض الأمينية) وأربع طرق تسميد (شاهد، نقع البذور، سقاية النباتات، رش المجموع الخضري) على بعض المؤشرات الفيزيولوجية لسلالة القطن 124. تم استخدام تصميم القطع المنشقة من الدرجة الثانية، حيث احتل العامل الأول (البكتيريا Bacillus) القطع الرئيسة، والعامل الثاني (حمض الهيوميك) القطع المنشقة من الدرجة الأولى، والعامل الثالث (الأحماض الأمينية) القطع المنشقة من الدرجة الثانية. أظهرت النتائج تفوق التداخل بين المعاملة بالأحماض الأمينية رشاً على المجموع الخضري وسقاية النباتات بالبكتيريا Bacillus وحمض الهيوميك على الشاهد من حيث مساحة المسطح الورقي، دليل المساحة الورقية، ومعدل نمو المحصول. كما أظهرت النتائج أن استخدام الأسمدة العضوية والحيوية قد يؤدي إلى تحسين النمو والإنتاجية وتقليل الاعتماد على الأسمدة المعدنية التقليدية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة تقدم نتائج مهمة حول تأثير الأسمدة العضوية والحيوية على نمو وإنتاجية القطن، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى التأثيرات البيئية لاستخدام هذه الأسمدة مقارنة بالأسمدة المعدنية التقليدية. ثانياً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين المزيد من المؤشرات الفيزيولوجية والكيميائية للنباتات. وأخيراً، كان من المفيد إجراء تجارب ميدانية على نطاق أوسع وفي ظروف بيئية مختلفة للتحقق من عمومية النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأنواع الثلاثة من الأسمدة العضوية والحيوية التي تم استخدامها في الدراسة؟

    الأنواع الثلاثة هي بكتيريا Bacillus، حمض الهيوميك، والأحماض الأمينية.

  2. ما هي الطرق الأربع لتطبيق الأسمدة التي تم دراستها؟

    الطرق الأربع هي الشاهد، نقع البذور، سقاية النباتات، ورش المجموع الخضري.

  3. ما هي المؤشرات الفيزيولوجية التي تم قياسها في الدراسة؟

    المؤشرات الفيزيولوجية هي مساحة المسطح الورقي، دليل المساحة الورقية، المساحة النسبية للأوراق، ومعدل نمو المحصول.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن التداخل بين المعاملة بالأحماض الأمينية رشاً على المجموع الخضري وسقاية النباتات بالبكتيريا Bacillus وحمض الهيوميك تفوق معنوياً على الشاهد في تحسين مساحة المسطح الورقي، دليل المساحة الورقية، ومعدل نمو المحصول.


المراجع المستخدمة
Mikkelsen R. 2005- Humic Materials uses in different lands .J. B etter Crops, 89 (3)
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أُجريت التجربة في محطة بحوث تل حديا بحلب التابعة للهيئة العامة للبحوث العلميّة الزراعيّة بسوريّة، و ذلك خلال الموسمين الزراعيين 2011 و 2012، باستخدام سبعة طرز وراثيّة من القطن، التي تمّ إجراء التهجين التبادلي الكامل عليها، بهدف دراسة المقدرة على التو افق (العامّة و الخاصّة)، و درجة التوريث لبعض الصفات الإنتاجيّة (عدد الأفرع الثمريّة و عدد الجوز الفعلي و غلّة القطن المحبوب). أشارت دراسة تأثيرات المقدرة العامّة على التوافق إلى امتلاك الطراز الوراثي الأبوي Cherpan 432 مقدرةً عامّةً عالية المعنويّة لصفتي عدد الجوز الفعلي، و عدد الأفرع الثمريّة، و كذلك الطرازين الوراثيين حلب 118 و دير الزور 22 لصفة غلّة القطن المحبوب، و هذه إشارةٌ واضحةٌ إلى أنّ هذه الطّرز تمتلك العدد الأكبر من المورّثات ذات الأثر التراكمي و التي تلعب دوراً هامّاً في توريث الصفات المدروسة. كما أظهرت تقديرات المقدرة الخاصة على التوافق قيماً مرغوبة و عالية المعنويّة في العديد من الهجن الناتجة عن أبوين عاليي المقدرة العامّة و التفاعل الوراثي لديها من النوع (تراكمي × تراكمي)، مما يشير إلى امتلاك هذه الهجن المورثات ذات الأثر التراكمي. كما دلّت قيم درجة التوريث العامة المرتفعة إلى أهميّة التباين الوراثي في توريث كلِّ الصفات المدروسة، في حين كانت قيم درجة التوريث الخاصّة منخفضةً، مشيرة إلى أهميّة المورّثات السائدة و المتفوّقة في توريثها، و اعتماد التهجين كطريقة لتحسينها.
أجري البحث في محطة بحوث جب رملة التابعة لمركز بحوث الغاب – الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية عام 2017، بهدف دراسة تأثير ثلاثة أنواع من الأسمدة العضوية و الحيوية (البكتيريا Bacillus المحللة للفوسفات، و حمض الهيوميك، و الأحماض الأمينية) و ثلاث طرائ ق تسميد (نقع البذور، و سقاية النباتات، و رش المجموع الخضري) في بعض المؤشرات المورفولوجية و الإنتاجية لصنف القطن 124 (Gossypium hersutum L.). طبق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) بنظام القطع المنشقة لمرة واحدة Split Plot Design و بثلاثة مكررات، إذ احتل العامل الأول (نوع السماد) القطع الرئيسية، بينما احتل العامل الثاني (طريقة التسميد) القطع المنشقة، أجري التحليل الإحصائي باستخدام برنامج Genestat.12 و حسب أقل فرق معنوي L.S.D. عند مستوى المعنوية 5%. شملت المؤشرات المدروسة عند بداية مرحلة الإزهار: ارتفاع النبات، و الوزن الرطب للنبات، و الوزن الجاف للنبات، و مساحة المسطح الورقي، و إنتاجية النبات من القطن المحبوب. أظهرت النتائج تفوق متوسط المعاملة بالأحماض الأمينية معنوياً على باقي متوسطات المعاملات من حيث ارتفاع النبات (70.70سم)، و الوزن الرطب للنبات (201.50غ)، و الوزن الجاف للنبات (83.41غ)، و مساحة المسطح الورقي (4240.15سم2/نبات)، و إنتاجية النبات من القطن المحبوب (75.13غ)، كما اتضح تفوق متوسط رش المجموع الخضري معنوياً على متوسطي الطريقتين الباقيتين من حيث مختلف المؤشرات المدروسة.
نفذ هذا البحث في مزرعة كلية الزراعة، جامعة دمشق بين عامي 98-2001 و ذلك بهدف معرفة السلوك الوراثي لبعض الصفات الاقتصادية المهمة في القطن، و هي عدد الجوز الكلي، و عدد الجوز الفعلي، و معدل الحليج، و وزن الجوزة، و معامل الحصاد، و الباكورية على الإزهار ، و الباكورية على النضج، و طول النبات، و طول التيلة، و متانة التيلة، و استطالة التيلة، و نعومة التيلة.
أجريت تجربة حقلية لموسميين زراعيين 2006/2007 و 2007/2008 بالحقـل التجريبـي لمحطـة بحوث الجزيرة في هئية البحوث الزراعية بالسودان. لدراسة أثر إزالة البراعم الزهرية المبكرة التكـوين في النبات في النمو و الإنتاج الكلي للقطن و القطن الشعر و بعض خصائص ال تيلة. اسـتخدمت المعـاملات الآتية: إزالة 50 % و 100 % من البراعم الزهرية بعد أسبوع، أسبوعين، ثلاثة أسابيع مـن تكـوين أول برعم زهري و شاهد. وضعت المعاملات حسب تصميم القطاعات الكاملة العشوائية متعددة العوامـل مـع ثلاثة مكررات. معايير النمو التي درست هي طول النبات، و عدد العقد في الساق الرئيسية، و عدد الأوراق و عدد الأفرع في النبات، و كذلك درِس الإنتاج الكلي للقطن و القطن الـشعر و بعـض خـصائص التيلـة. أوضحت النتائج أن إزالة البراعم الزهرية لها تأثير معنوي في طول النبات و عـدد العقـد فـي الـساق الرئيسية. كما كان لها الأثر المعنوي في الإنتاج الكلي للقطن و القطن الـشعر و تأثيرهـا الإيجـابي فـي خصائص التيلة فقط في الانتظام و المتانة. أظهرت النتائج أن زمن إزالة البراعم الزهرية ذو دلالة معنوية فقط على بعض معايير النمو و الإنتاج الكلي للقطن و القطن الشعر. أشارت النتائج إلى أن الفعل المتبـادل للأصناف و زمن الإزالة له تأثير إيجابي في بعض معايير النمو. أما الفعل المتبادل للزمن و النسبة المئوية للإزالة فكان للتأثير المعنوي في الإنتاج الكلي للقطن و المتانة. أوضحت النتائج وجود فروق معنوية بـين الأصناف في طول النبات و عدد الأفرع و قد سجل الصنف بركات – 90 أعلى معدل للطول و عدد الأفرع.
نفذ البحث خلال الموسمين (2012-2013 و 2013-2014) في منطقة الشيخ بدر لدراسة تأثير الأسمدة المعدنية و العضوية في نوعية أوراق الزعتر من حيث النسبة المئوية للرطوبة، و الكربوهيدرات و الزيت الثابت و الزيت العطري و نسبة الآزوت و الفوسفور و البوتاسيوم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا