ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتناول البحث طريقة إعادة التأهيل بإضافة البيتومين الرغوي و هي أحد الطرق الحديثة نسبيا في هذا المجال و لم يتم استخدامها في سورية بعد بسبب عدم توافر التجهيزات المخبرية اللازمة لتقييم أداء طبقات الرصف المعاد تأهيلها، فكان هدف البحث تطوير نموذج رياضي لمحاكاة التجارب اللازمة لتقييم الأداء لعينات مثبتة بالبيتومين الرغوي من تحديد تشوه سطحي و نسبي ، و تم ذلك باستخدام طريقة العناصر المحدودة باستخدام برنامج النمذجة المعروف ABAQUS.
بهدف تحسين أداء المحولات في شبكات التوتر العالي و اعادة المميزات الكهربائية للمواد العازلة لهذه المحولات إلى قيمتها الاسمية المقبولة ، ظهرت طرائق تقنية و عملية جديدة لإعادة تأهل عازلية محولات الاستطاعة في مواقع عملها في محطات التحويل الكهربائية دو ن الحاجة إلى نقلها إلى ورشات الإصلاح أو إلى مخابر المصنع.
يهدف البحث إلى تعريف مفهوم التشاركية بين القطاع العام و الخاص، و تحديد أشكال و أنواع عقودها بميزاتها و عيوبها، و الإضاءة على أهم تجارب البلدان المختلفة، و تحديد المسؤوليات التي تقع على كل طرف من أطراف التشاركية. كل ذلك بهدف دراسة تطبيق التشاركية في سورية، خصوصاً بعد الأزمة التي تمر بها سورية منذ عام 2011، و ذلك من أجل البحث عن مصادر إضافية للتمويل و لتطوير مشاريع البنية التحتية خصوصاً المرتبطة بقطاع الطاقة تحديداً الكهرباء. و يعد قطاع الكهرباء من أكثر القطاعات التي تعرضت للخراب و التدمير، و كان الهدف الأول لأي عملية تخريبية تقوم بها الجماعات الإرهابية المسلحة بالإضافة لقطع الطرقات و تخريب المرافق العامة. الكهرباء هي عصب التنمية، و بدونها لا يمكن القيام بأي عملية تنموية و لا بناء أي مرفق حيوي، و كلما كانت البنية التحتية لمشاريع الطاقة في بلد ما متقدمة، أعطت مؤشراً بأن هذا البلد متطور. و يقدر حجم الأضرار التي تعرض لها قطاع الكهرباء في سورية منذ بدء الأزمة و حتى نهاية عام 2015 بشكل تقريبي بمقدار 430 مليار ليرة سورية، و هذا الرقم يتعرض للزيادة بسبب التعرض المستمر للتدمير و بسبب خسارة الليرة السورية لقيمتها الشرائية، كذلك هذا الرقم كبير جداً مقارنة بحجم الأموال التي ترصدها الحكومة لتمويل الاستثمار، لذا لابد من البحث عن مصادر تمويل إضافية تساهم في عملية تطوير و إعادة تأهيل البنية التحتية لمشاريع الطاقة، فهل من الممكن أن تقدم التشاركية هذه المصادر؟ هذا ما يحاول البحث الإجابة عنه.
هذا البحث متعلق بإعادة تعيين عناصر محاور الطرق و السكك الحديدية في حال فقدانها (عناصر المحور في المسقط الأفقي: مستقيمات, منحنيات دائرية, يتم إدخال منحنيات الوصل بين هذين العنصرين), و أيضاً إعادة تأهيلها بما يتناسب مع المستجدات التي تحصل في الوقت الحا ضر. و أيضاً تصميم برنامج يسهّل هذا العمل باستخدام لغة الـ MATLAB. و هناك عدة أسئلة تطرح نفسها:  ما هي متطلبات العمل (الحقلي أو المكتبي)؟  ما هي المقترحات لتطوير الواقع الحالي لشبكة الطرق و السكك الحديدية في منطقة الدراسة و إعادة تأهيلها؟  ما هي الأدوات التي تسمح بتحويل الدراسة النظرية إلى عمل واقعي ملموس على الأرض؟
يتضمن البحث دراسة جيوديزية لإعادة تأهيل محاور الروافع الجسرية المخربة، و إعادة تعميرها و تعييرها من أجل استثمارها في عملية الانتاج. في البداية تم التطرق إلى أنواع الروافع الجسرية المستعملة في المعامل الضخمة، و الطرق الجيوديزية المستخدمة في بنائها، و الشروط التي يجب أن تحققها المحاور.اعتماداً على الشروط السابقة تم اقتراح طريقة جيوديزية لإعادة تأهيل الروافع. و تم اعداد برنامج حاسوبي لتنفيذ الآلية المقترحة بلغة mat lab، و اختبار الطريقة المقترحة مع البرنامج على أمثلة واقعية. و تم اختبار البرنامج على الحالتين الرئيسيتين: الأولى: عند تركيب محاور الروافع الجسرية، الثانية : عند الاختبار الدوري ( الصيانة الدورية ) للروافع الجسرية . و توصل البحث إلى إمكانية استخدام الطريقة المقترحة في إعادة التأهيل و التركيب و المراقبة الدورية، كما أظهر كفاءة البرنامج الحاسوبي المقترح.
شملت الدراسة 27 مريض راجعوا شعبة العلاج الفيزيائي في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية - كلية الطب البشري- جامعة تشرين وهم مصابون بطلق ناري سبب أذية عصب وركي 11 منهم تعرضوا للجراحة العصبية من أجل إصلاح الأذية و16 تم علاجهم بشكل محافظ وقد تم إجراء جلسات علاج فيزيائي للجميع بشكل منتظم لمدة سنة حيث أن جميع المرضى قد تحسنت القوة العضلية لديهم في العضلات المعصبة من فروع العصب الوركي وكان التحسن الأفضل على مستوى عضلات المعصبة بالفرع الظنبوبي والأسوأ على مستوى العضلات المعصبة بالفرع الشظوي العميق كما أن مستوى التحسن في قوة العضلات المعصبة بالعصب الوركي أفضل في مجموعة المرضى المعالجين بشكل محافظ منها عند المعرضين للجراحة كما أفضل قوة كانت عند عضلات غشائية النصف ووترية النصف وذات الراسين ثم مثلثة الرؤوس الساقية وأسوأ النتائج كانت في العضلة الظنبوبية الأمامية.
هدف البحث إلى دراسة مشكلة الانسحاب الاجتماعي لدى الأطفال المتخلفين عقلياً و علاقته بالمتغيرات التالية: أساليب معاملة الوالدين الخاطئة، و درجة التخلف العقلي للأطفال و الجنس.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا