ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم البحث بسلوك جدران القص البازلتية للمباني المتبقية من العصور الغابرة كبحث تجريبي، و مقاومتها للعوامل الطبيعية و الحمولات الأفقية الناتجة عن الرياح و الزلازل، للاستفادة منها في الحفاظ على المباني الحديثة و المرتبطة ببلاطات و جوائز كجدران قص أفقية عل ى الارتفاع الطابقي في المناطق الحارة و الباردة في القارة الأفريقية و الأسيوية و مناطق أخرى مشابها لها على السواء، للاستعاضة بها عن جدران القص الخرسانية المسلحة و المعدنية التي تفقد مقاومتها للعوامل المذكورة أعلاه. لدى معاينة الأبنية و توضع الشقوق الرأسية و المائلة الناتجة عن الحمولات الجانبية، تبين أن ظهور الشقوق يتعلق بصلادة مقطع الجدار و بمواصفات الحجر البازلتي و تصميم قاعدة الجدار . تم البحث لتحديد المتانة و نفوذية الماء و المقاومة على الضغط و الشد لعينات من الأحجار البازلتية المستخدمة في الأبنية الحجرية التاريخية و مواقع تواجدها بالطرائق المخبرية. تم حساب الشدة الزلزالية على واجهة البناء في مستوى البلاطات بالتوافق مع المواصفات و الاشتراطات الدولية مع الاقتراح لطريقة حساب الجدار الحامل من الحجر البازلتي لبناء من عدة أدوار و قبو أخذين بعين الاعتبار المقاومة المميزة للبازلت حسب كثافته على الضغط و الشد و معامل الحجر البازلتي في العملية الحسابية.
يدرس هذا البحث عناصر السرد الحكائي في الشعر الأندلسي في عصر الطوائف، فقد عمد بعض شعراء هذا العصر إلى الارتكاز في قصائدهم على بعض العناصر القصصية، فقاموا برواية مغامراتهم و الأحداث التي كانت تصادفهم فيها بالاعتماد على تلك العناصر القصصية، و ان لم ت رد كاملة في كثير من المواضع، فلجأ بعضهم إلى التركيز على عناصر قصصية دون غيرها، و هذا ما سيوضحه البحث. و سيتناول البحث أيضاً علاقة العناصر القصصية بعضها ببعض و ارتكاز بعضها على بعض في القصائد، و كل ذلك من خلال دراسة نماذج شعرية وافية دراسة تحليلية تقوم على توضيح بناء القصص الشعرية و بناء عناصرها الداخلية.
تعتبر الجوائز من أهم العناصر البيتونية الحاملة, تلزم تقويتها عند عدم كفاية المقطع البيتوني, أو عدم كفاية حديد التسليح أو زيادة الأحمال, أو نتيجة صدأ سطحي في التسليح الخارجي أو صدأ في حديد التسليح الداخلي, أو غيرها من الأسباب الأخرى التي سنذكر منها ما تحتاجه هذه الدراسة. إن تضرر العناصر الانشائية و عدم قدرتها على أداء وظيفتها بالشكل الكامل نتيجة تعرضها لعوامل بيئية مختلفة تخرب موادها و تؤدي لانخفاض مقاومتها, أو بسبب وجود عيوب تنفيذية أو الاستثمار غير الملائم لها يؤدي إلى الحاجة إلى إعادة تأهيلها بالصيانة و الاصلاح أو التدعيم. لذلك تم اللجوء للتقوية إما بتكبير المقاطع أو التزويد بالتسليح اللازم أو الربط بالصفائح الخارجية الفولاذية المثبتة جيداً إلى المقطع البيتوني و بسبب صعوبة تنفيذها تركزت الدراسات في الآونة الأخيرة على استخدام مواد أكثر فاعلية و هي البوليميرات المسلحة بالألياف. و سنعرض هنا لطرق التدعيم على القص وصولاً إلى الدراسات العالمية التي قامت بالتدعيم على القص باستخدام هذه المواد من البوليمرات و التي تتميز بالمقاومة العالية على الشد و المقاومة الكبيرة للعوامل و الظروف البيئية و الجوية و سهولة التطبيق في المواقع المحددة على الجائز.
حقق استخدام البيتون عالي المقاومة قفزة نوعية في تصميم و تنفيذ المنشآت البيتونية المسلحة، تناول البحث حساب مقاومة القص للجوائز البيتونية عالية المقاومة التي لا تحوي تسليح على القص و ذات مقاومة وسطية (MPa65) عن طريق إجراء تجارب مخبرية على هذه الجوا ئز (مستطيلة و ذات مقطع T) و دراسة تأثير شكل المقطع على مقاومة القص ، حيث تم قياس السهم في منتصف هذه الجوائز و من ثم مقارنة هذه القيم مع القيم الحسابية المقترحة بالبحث ، و تطوير علاقة لحساب مقاومة القص في الجوائز البيتونية عالية المقاومة ذات المقطع T.
تم في هذا البحث اختبار تأثير تغير كل من تركيز محلول كربوكسي ميتيل السيللوز و درجتي حرارته و حموضته على سلوكه الريولوجي من خلال دراسة تغير إجهاد القص كتابع لمعدل القص. لوحظ من النتائج التجريبية بأن إجهاد القص يرتفع بارتفاع معدل القص عند جميع شروط ا لتشغيل. كما يرتفع إجهاد القص أيضاً عند قيمة محددة لمعدل القص بارتفاع كل من التركيز و درجة الحموضة و بانخفاض درجة الحرارة.
لقد أستخدم في وقتنا الحالي عدد كبير من التقنيات لإصلاح و تقوية الجوائز البيتونية و منها (جوائز الحديد الخارجية - مسبق الإجهاد الخارجي - الحقن بالإيبوكسي - إضافة طبقات بيتونية - ألواح الحديد - و قضبان التسليح الخارجية) و تم تطوير تقنيات التقوية أيام الحرب العالمية الثانية لإعادة تأهيل الجسور التي دمرت أثناء الحرب و يعرض البحث دراسة عملية عن سلوك الجوائز البيتونية المسلحة المدعمة بطريقة مسبق الإجهاد الخارجي بتثبيت قضبان التسليح الخارجية على الجوائز و احداث مسبق إجهاد خارجي يدويا بشد القضبان. و تناول البحث دراسة مسبق الإجهاد الخارجي على سلوك الجوائز بحالتي الانعطاف و القص كما شمل دراسة تغير القضبان المسبقة الإجهاد الخارجي و تأثير التدعيم على الجوائز السليمة أو المتشققة بتأثير الحمولات الخارجية أو عدمها، و تم تجريب / 15 / جائزا حتى الانهيار و دراسة المتغيرات السابقة على (الحمولة القصوى - السهم - الإجهادات بحديد التسليح و البيتون - شكل الانهيار ) و تحليل النتائج و عرضها.
يقدم هذا البحث سلوك القص لجوائز البيتون الخفيف بدون تسليح عرضي و المصنع باستخدام حصويات السكوريا الخفيفة. تم اختبار تسعة جوائز تحت تأثير حمولتين متزايدتين حتى الانهيار، و هي ثلاثة جوائز من البيتون الخفيف بدون ألياف و ستة جوائز أخرى تم تسليحها بالألياف الفولاذية.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
تم تصميم نظام قطع جديد لتحسين أداء و انتاجية قصّاصة النباتات المحمولة و لاستخدامها في البيئة القاسية ذات الحشائش القصبية و الكثيفة بكفاءة و جودة عاليين و بأدنى احتياجات للطاقة و في قطع بعض المحاصيل التي تزرع في مساحات صغيرة. النظام الجديد يشمل ثلاثة أنماط: سلاسل بسيطة, سلاسل ذات شفرات مستقيمة و سلاسل بشفرات مائلة, كل سلسلة محمولة على قرص مركزي من الألمنيوم. تم اختبار السلاسل على الشّد, و كانت النتائج مرضية. اختُبرَت الأسلحة حقلياً على أربعة أنواع من السوق النباتية القمح, الذرة الصفراء حشيشة الفرس و الحلفا. قوة القص, الانتاجية, معدل استهلاك الوقود, و احتياجات الطاقة تم تحديدها و عند سرعات مختلفة للدوران, كانت السلاسل ذات الشفرات المستقيمة الأفضل في جودة القطع و أقل احتياجاً للطاقة عند قطع كل من الذرة الصفراء و حشيشة الفرس, كانت السلاسل ذات الشفرات المائلة أفضل بالنسبة لكل من القمح و الحلفا, كانت احتياجات الطاقة و قوى القطع أكبر ما يمكن عند استخدام السلاسل البسيطة. بشكل عام وجد إنه يمكن استخدام هذه الأسلحة بقصاصة النباتات المحمولة و بكفاءة أعلى من التصاميم القديمة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا