هدفت الدراسة الى التعرف على أثر استخدام بعض استراتيجيات الحمل المعرفي المتقدمة في تدريس علم النفس لتنمية بعض مهارات التفکير المستقبلي وادارة المعرفة الاکاديمية الناجحة لدى طلاب المرحلة الثانوية ، وقام الباحث بإعداد مواد وأدوات الدراسة التي تمثلت في د
ليل المعلم القائم على بعض استراتيجيات الحمل المعرفي المتقدمة ، واختباراً ومقياسا لقياس بعض مهارات التفکير المستقبلي وادارة المعرفة الاکاديمية الناجحة لدى طلاب المرحلة الثانوية على الترتيب، وقام الباحث بضبط أدوات الدراسة وحساب مدى کفاءتها من خلال استخدام الاساليب الاحصائية المختلفة حيث قام بحساب الصدق والثبات من خلال استخدام الصدق المنطقي وتحليل التباين ، کما تم حساب الثبات باستخدام معامل الفا کرونباخ ، ولقد تم تطبيق أدوات الدراسة على (30) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية ، واستخدم الباحث التصميم التجريبي ذو المجموعة الواحدة ، وتوصلت نتائج الدراسة الى مدى فاعلية بعض استراتيجيات الحمل المعرفي المتقدمة في تنمية بعض مهارات التفکير المستقبلي ، وکذلک تنمية ادارة المعرفة الاکاديمية الناجحة لدى طلاب المرحلة الثانوية ، حيث وجدت فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات التطبيقين القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي في نتائج کل من اختبار التفکير المستقبلي ومقياس ادارة المعرفة الاکاديمية الناجحة ، کما اتضح أن لاستراتيجيات الحمل المعرفي أثر کبير في تنمية المتغيرات التابعة المتمثلة فى التفکير المستقبلي وادارة المعرفة الاکاديمية الناجحة .
تهدف هذه الدراسة على الإجابة على السؤال:
كيف يمكن للموازنة التقديرية أن تساهم في عملية صنع القرار في المؤسسة الاقتصادية بشكل عام؟
سعت هذه الدراسة الى تعرف ايماءات الطالبات المعلمات الجسدية الاكثر شيوعا في ادارتهن للتفاعل الصفي في الصفوف الثلاثة الاولى، حيث اعتمدت الباحثة التصميم النوعي لملائمته لطبيعة الدراسة، و طريقة الملاحظة المباشرة لجمع البيانات المطلوبة. بلغ حجم مجتمع الدر
اسة 112 طالبا و طالبا، و بلغ حجم عينة الدراسة 40 طالبة معلمة تم اختيارهن بالطريقة القصدية. توصلت نتائج الدراسة الى ما يلي:
الإيماءات الأعلى تكرارا لأفراد عينة الدراسة تمثلت في ثلاثة اشكال من الإيماءات، الأول: سلبي لشعور الطالبة المعلمة بالخوف و الضغط النفسي، و الشكل الثاني: إيجابي تمثل في تبسم الطالبة المعلمة مع الطلبة و محاولة التواصل معهم،. أما الشكل الثالث من الإيماءات فكان ذو طبيعة ضابطة للموقف الصفي، حيث كان تكرارها بين مستوى متوسط الى متدن، مما قد يشير إلى أن الطالبات المعلمات لا يعتمدن بصورة رئيسة على الإيماءات الجسدية في إدارة التفاعل الصفي، و لعل السبب يعود ربما إلى اعتمادهن على أساليب أخرى لمعالجة السلوكات الخاطئة في الصفوف الثلاثة الأولى. و قد اوصت الدراسة بعدد من التوصيات.
تؤثر الهوالك الناتجة عن عمليات التشييد في المشروع بحيث تضيف قيم مالية للمشروع دون أن تؤدي إلى أي تحسين فيه، و دون أن تؤدي الى الإرتقاء بمقدرات المشروع الوظيفية، كما تؤدي إلى زيادة الكميات المطلوبة و بالتالي زيادة كلفة المشروع و تراكم النفايات الصلبة
الضارة بالبيئة.
سوف نناقش في هذا البحث أهم العوامل المؤثرة على زيادة الهوالك في مشاريع التشييد السورية من خلال تحديد أهم الأسباب التي تؤدي الى زيادة الهوالك في المواد كذلك تحديد أهم الاسباب التي تؤدي الى زيادة الهوالك و المرتبطة بالتصميم أو التخزين أو الاشراف. سيتم ترتيب هذه العوامل لتحديد أكثرها تأثيراً على المشروع. في نهاية البحث ستتم صياغة نموذج رياضي لأمثلة قص قضبان حديد التسليح في المشروع و استخدام برنامج Lindo لحل هذا النموذج فقد تبين من خلال الدراسة أن نسبة كبيرة من هوالك حديد التسليح ناتجة عن عشوائية القص للقضبان.
حاولنا في هذا البحث أن نسلط الضوء على الفراغ الذي ينتج عن ضعف إدارة المواد
ضمن المشاريع . إن إدارة المواد ضرورية جدا للوصول إلى مشروع بتكاليف مدروسة
و انتاجية عالية.
