ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تستند دراستنا ذات العنوان "اندماج المونولوج في مسرح بومارشيه" بشكل أساسي إلى العناصر التي تسمح بربط المونولوج بالنص المسرحي بشكل عام والعناصر التي تمنحه استقلاليته, هذا الشكل النصي المسرحي ، الذي يتميز بنوع من الاستقلالية النسبية ، يحافظ في الوقت نفس ه على تسلسله وترابطه وتماسكه مع بقية النص المسرحي. غالباً ما تكون بداية المونولوج مشروطة بنوع من الحدود الشكلية التوسطية التي تعلن الإنتقال إلى مجال نطق آخر. في الوقت نفسه ، نجد في المونولوج عدة مجالات نطق في وجود أو عدم وجود إشارات وسيطة: المجال النطقي الرئيسي الذي هو مجال المتحدث ، المجال الابلاغي للكاتب المسرحي الذي يتميز بتدخلاته من لحظة إلى أخرى من خلال الموضحات الإخراجية الداخلية، والإشارات المشهدية, لخ. يؤدي المتحدث في المونولوج أحيانًا دور الناقل الذي ينقل كلمات الآخرين ، وهذا يقودنا إلى موضوع الخطاب المنقول ،والكلام المباشر ، والكلام غير المباشر ، والكلام الحر غير المباشر ، إلخ. وإلى تعددية الأصوات في الكلام.
نحاول من خلال هذا البحث التركيز على مسألة أساسية وهامة وهي الحركة عند ابن سينا , حيث أننا نتناول فيه تعريفه للحركة والذي لم يقتصر فيه على فكرتي القوة والفعل وإنما نظر إليه من زاوية أخرى , موضحاً أهم الأمور التي تقتضيها الحركة وتتعلق بها , ونحا ول أن نبين الفرق بين الحركة والتغير حتى نتمكن من تحديد أهم المقولات التي تقع فيها الحركة دون غيرها من المقولات العشر وصلة ذلك بالمكان, ونحاول أن نبين موقف ابن سينا من الحركة في ذاتها من حيث وحدتها وكثرتها ومقاييسها ومن حيث تضادها , وكيف رد على جميع الاعتراضات التي تتعلق بالحركة وأحكامها .
ينبني هذا البحث على المقارنات اللّغويّة بين العربيّة والأوغاريتيّة ، والجانب الدّرسيّ فيه تستدعيه ضرورتان نظرية وتطبيقيّة ، أمّا النّظريّة فهي في الإعداد لمعجم عربيّ يرصد التّغيّرات اللّغويّة ، وفي وصف اللّغة الأوغاريتيّة وصفاً دلاليّاً، والضّرورة ال تّطبيقيّة هي التّأصيل ؛ أي دراسة أصول المفردات العربيّة في دلالاتها القدمى ، وهي أيضاً في الإعداد للمعجم الأوغاريتي . فاللّغة الأوغاريتيّة تُعدُّ مثالاً تطبيقيّاً عن اللّغات السّاميّة في التّحليل المقارن للظّواهر المعجميّة والدّلاليّة فيها ، واللّغة العربيّة تُعدّ من أقرب هذه اللّغات إليها ، وكلتاهما تحتفظان بالبنية اللّغويّة السّاميّة القدمى .
شغلت حلب خلال القرنين الرابع والخامس الهجريين/ 10- 11م دوراً كبيراً في تاريخ العرب والإسلام عامة، وتاريخ بلاد الشام خاصة، إذ كانت حاضرة لدولتين متعاقبتين قامتا في شمال بلاد الشام، هما: الدولة الحمدانية (333- 406هـ/ 944- 1016م)، والدولة المرداسية (415 - 473هـ/ 1024- 1080م)، وفي خلال عصرهما كانت حلب محط اهتمام الخلافة الفاطمية لأكثر من قرن من الزمن ما بين أواسط القرن الرابع الهجري/10م، وأواسط القرن الخامس الهجري/11م، في عهود خمس خلفاء فاطميين، وهم: المعز لدين الله (341- 365هـ/ 953- 975م)، والعزيز بالله (365- 386هـ/ 975- 996م)، والحاكم بأمر الله (386- 411هـ/ 996- 1021م)، والظاهر لإعزاز دين الله (411- 427هـ/ 1021- 1036م)، والمستنصر بالله (427- 487هـ/ 1036- 1094م)، فأخذت حلب في عهودهم حيزاً من اهتمام الإدارة الفاطمية التي سعت بأقصى ما استطاعت لجعلها تابعة لنفوذها، ودفعت بعشرات الحملات العسكرية نحوها للسيطرة عليها، وجعلها تحت الحكم الفاطمي المباشر، بهدف توحيد بلاد الشام بشكل كامل تحت نفوذها، ولأهمية موقع حلب بصفتها ممراً موصلاً إلى العراق، وانتزاع زعامة العالم الإسلامي من الخلافة العباسية.
هدفت الدراسة إلى تعرف على مدقق الحسابات بشركة المساهمة، وبيان مفهوم وشروط وحقوق والتزامات مدقق الحسابات، وتمثلت إشكالية الدراسة في مدى فاعلية مدقق الحسابات بشركة المساهمة، وتم تقسيم الدراسة إلى مطلبين المطلب الأول – مفهوم وشروط مدقق الحسابات بشركة ال مساهمة العامة، والمطلب الثاني حقوق والتزامات مدقق الحسابات بشركة المساهمة العامة، ولتحقيق هدف الدراسة تم استخدام المنهج التحليلي، وأشارت الدراسة إلى فاعلية مدقق الحسابات وذلك من خلال مراقبة واطلاعه على سجلات الشركات وإعداد الميزانية وبيان الأرباح والخسائر.
يتضمن هذا البحث طريقة للتحكم بسرعة محرك حثي ثلاثي الطور باستخدام تقنية سيطرة المتجه المباشر بدون متحسس للسرعة بالاعتماد على نظرية تقييم فيض الجزء الساكن للمحرك. وتتكون منظومة سوق المحرك من معدل قنطري ثلاثي الطور غير محكوم وعاكس يعمل بنظام تضمين عرض ا لنبضة بتقنية المتجه الفراغي للتشغيل والسيطرة على سرعة المحرك تحت عزوم ميكانيكية مختلفة. تم تقييم سرعة الدوار من خلال تقييم تردد الانزلاق للمحرك واستخدامه كتغذية خلفية بدل متحسس السرعة ألاسترجاعي (تاكوميتر) وفق التقنية أعلاه. تم استخدم تقنية الفولتية/تردد مع المتحكم التكاملي التناسبي للحصول على استجابة دقيقة من خلال المقارنة بين السرعة المطلوبة والسرعة المخمنة للوصول إلى دقة واستجابة جيدة بعد حساب قيم الكسب التناسبي وزمن التكامل للمتحكم. وكانت نتائج التمثيل الحاسوبي باستخدام برنامج (Matlab\Simulink) لاستجابة السيطرة على سرعة المحرك للحالة المستقرة والديناميكية لعزوم بحدود (5-10N.m) مرضية وبأقل خطأ ممكن وكذلك أوضحت النتائج فولتية وتيار وفيض الساكن المقيّمة للمحرك في أطار المرجع الثابت والمرجع التزامني الدوار للمحور المباشر والعمودي، والسرعة التزامنية وسرعة الدوار وسرعة الانزلاق المخمنة لسرع تتراوح (250-1486rpm).
يستند نموذج الجودة الأوروبي والذي يميز هذه الطبعة على الافتراض التالي: إرضاء العملاء، والموظفين، والتأثير الإيجابي على المجتمع، كلها أشياء يمكن تحقيقها عن طريق القيادة، السياسة الاستراتيجية، والإدارة الصحيحة للموظفين، والاستخدام الفعال للموارد المتاح ة، والتعريف الصحيح للعمليات، والتي تسفر في النهاية عن التميز في النتائج. ذلك أن هذا المنهج يحاول تقديم منظور واسع لمفاهيم الإدارة المعنية، والتي تغطى مجالات مثل الإدارة الاستراتيجية، أو أنظمة المعلومات والموارد البشرية. ومن ثم فإن هذه المعايير تتصل إتصالا وثيقا بالموارد الرئيسية الخاصة بالمؤسسات والقدرات الأساسية التي تتحكم فيها وتديرها. وقد تطورت مناهج تحسين أداء كل من الأعمال والعمليات وذلك خلال العقود الأخيرة بدءا بالإدارة بالأهداف والنتائج ومرورا بمراقبة الجودة الكلية ثم إدارة الجودة الشاملة ثم ستة سيجما ثم نظرية القيود ثم إعادة الهندسة فمنهجية استبعاد الفاقد ثم إدارة المعرفة ثم إدارة سلاسل التوريد الإلكترونية ثم الدمج مابين منهجية ستة سيجما ومنهج إستبعاد الفاقد LSS وأخيرا المنظمات عالية الأداء. فهذه المناهج منها ما يركز على كفاءة الأداء ومنها ما يركز على فعالية الأداء والبعض الثالث يركز على تنمية القدرات المعرفية للمنظمة ومن ثم تطوير رأس المال الفكري بها من أجل تحقيق التنمية الذاتية والمستدامة. ويركز الكتاب على منهجية ستة سيجما كمقياس للجودة وبرنامج للتحسين حيث تم تطويرها عن طريق شركة موتورولا حيث ركزت على رقابة العملية إلى النقطة سنة سيجما او ٣،٤ عيب لكل مليون وحدة يتم إنتاجها، ويشمل ذلك تحديد العوامل الأكثر أهمية للجودة والتي يتم تحديدها عن طريق العميل، ومن خلال ذلك يتم تخفيض تغيرات العملية وتحسين القدرات وزيادة درجة الثبات، وتصميم النظم المساعدة والتي قد تكون منها التصميم من أجل ستة سيجما DFSS للمساعدة على تحقيق هدف سنة سيجما.
إن عملية نقل إشارة الكلام بسرية عالية وبأسرع وقت عبر شبكة الانترنيت يحتاج إلى تطوير تقنيات كبس وتشفير إشارة الكلام، وذلك لتقليل حجمها وجعلها غير مفهومة للأشخاص غير المخولين بالاستماع إليها. تم في هذا البحث تصميم نظام لتشفير الصوت عبر بروتوكو ل الانترنيت (VoIP) واستخدام تقنيات الكبس لغرض تقليل حجم البيانات وإرسالها عبر الشبكة، إذ تم استخدام خوارزمية (A_law PCM) في كبس بيانات الصوت. ومن ثم تم تطبيق خوارزميتي التشفير المتكرر الثلاثي القياسي (TDES)، ومقياس التشفير المتقدم (AES). تم اقتراح خوارزمية تشفير جديدة تعتمد في أساس عملها على نظام التشفير الكتلي، أُطلق عليها اسم خوارزمية المباشر والمعكوس، حيث تعتمد على ثلاث خطوات أساسية وهي توسيع المفتاح الأولي، وتوجيه التشفير لكل دورة باتجاه معين، وكذلك تبديل الـ (Bytes) حسب صندوق التعويض المستخدم في خوارزمية AES وذلك بجعله متحركاً. تم حساب نسبة الكبس بصورة عامة وكانت 50%، وتمت مقارنة نتائج معامل الارتباط للخوارزمية المقترحة مع نتائج خوارزميتي (AES, TDES).
يهدف التنقيب عن البيانات التعليمية إلى دراسة البيانات المتوفرة في المجال التعليمي وإخراج المعرفة المخفية منه بغية الاستفادة منها في تعزيز عملية التعليم واتخاذ قرارات ناجحة من شأنها تحسين الأداء الأكاديمي للطالب. تقترح هذه الدراسة استخدام تقنيات التنق يب عن البيانات لتحسين التنبؤ بأداء الطلاب، حيث تم تطبيق ثلاث خوارزميات تصنيف Naïve Bayes, J48, Support Vector Machine)) على قاعدة بيانات أداء الطلاب ، ثم تم تصميم مصنف جديد لدمج نتائج تلك المصنفات الفردية باستخدام تقنية الدمج Voting Method . تم استخدام الأداة WEKAالتي تدعم الكثير من خوارزميات و طرائق التنقيب في البيانات. تظهر النتائج أن مصنف الدمج لديه أعلى دقة للتنبؤ بمستويات الطلاب مقارنة بالمصنفات الأخرى ، حيث حقق دقة تعرف وصلت إلى74.8084 % . و أفادت خوارزمية العنقدةsimple k-means في تجميع الطلاب المتشابهين في مجموعات منفصلة بالتالي فهم مميزات كل مجموعة مما يساعد على قيادة وتوجيه كل مجموعة على حدى.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا