يعتبر التثبيت بين الفكينن IMF حجر الزاوية خلال الجراحات المرتبطة بإعادة البناء الفكين الوجهي التقويمي وجراحة الرضوض الوجهية , تعتمد المعالجة الناجحة لكسور الفك السفلي على الرد التشريحي الصحيح وترميم الإطباق الطبيعي والتثبيت ( التوقيف) لفترة محددة من
الوقت.
لذلك تحاول هذه الدراسة تقييم أذية الجذر السني في سياق التثبيت بين الفكينن باستخدام براغيpre-drilled bone screws في معالجة كسور الفك السفلي غير المتبدلة أو ذات التبدل البسيط . وذلك من خلال مراقبة الاختلاطات سريرياً وشعاعياً لتقييم أذية وفقد حيوية جذر السن المجاور. ومن ثم إخضاع البيانات للدراسة الإحصائيَّة التحليليَّة باستخدام كاي مربع عند قيمة0.05 p˂. وقد توصلت هذه الدراسة إلى أن تقنية التثبيت بين الفكينن IMFباستخدام براغي pre-drilled bone screws طريقة آمنة للتثبيت بين الفكينن, لكنها لا تخلوا من الاختلاطات أو العواقب الكامنة التي يجب على الجراح أن يكون واعياً لها للحصول على معالجة آمنة وفعالة
يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير استخدام درجات حرارة مختلفة، مع نفوذ متباين للمدك العمودي على جودة الختم الذروي بتقنية التكثيف بالموجة المستمرة.
وقد أجريت الدراسة على 105 سناً بشرياً وحيدة القناة. حضرت الأسنان بطريقة Crown-down.وزعت الأسنان عشوائياً
إلى 6 مجموعات كل منها 15 سناً، تم حشوها بتقنية التكثيف بالموجة المستمرة وتم تقسيمها حسب درجة الحرارة المستخدمة 100ºأو 150ºأو200º ومدى نفوذ المدك العمودي عن الطول العامل 3 مم أو 5 مم. وإلى مجموعة سابعة مؤلفة من 15 سناً وهي الشاهدة وقد تم حشوها بتقنية التكثيف الجانبي البارد. ثم قمنا بطلاء كامل سطح الجذور بطبقتين من طلاء الأظافر، ما عدا حوالي 1.5 مم حول الذروة. ثم غمست في محلول أزرق المتيلين 2% لمدة 24 ساعة، وتم إجراء مقاطع طولية فيها، ثم فحصت تحت المكبرة الضوئية بتكبير 20X لتحديد مقدار الارتشاح الصباغي.
وإن تحليل النتائج الإحصائية أظهر تحسناً في جودة الختم الذروي مع ازدياد درجة الحرارة المطبقة أو زيادة نفوذ المدك عن الطول العامل. ولكن لم يكن لذلك أهمية إحصائية إلا عند استخدام مدى نفوذ للمدك 5مم عن الطول العامل ودرجة حرارة 100º, إذ كانت هذه المجموعة هي الأعلى بمقدار التسرب الصباغي. وكذلك عند مقارنتها مع درجة 200º بنفوذ 5 مم. وبالنسبة للعينة الشاهدة, لم يتفوق عليها بفرق إحصائي إلا في المجموعة ذات درجة الحرارة 200ºومدى نفوذ 3 مم للمدك
تطورت تطبيقات الليزر اللين (bio-stimulating laser) في تحسين الكثافة المعدنية العظمية الموضعية والتي تعدّ العامل الأهم في نجاح الزرعات السنية.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم قدرة مشعر نسبة العظم الاسفنجي إلى العظم القشري (TCR) Trabecular to Cortical bone
Ratio - كمشعر بسيط سهل القياس- في التعبير عن كثافة العظم الموضعية لنستطيع منه التنبؤ بنجاح الزرعات السنية.
شملت الدراسة 40 مريضاً أجري لهم زرعات مفردة في منطقة الأرحاء السفلية، ومقسمين إلى مجموعتين:
20 مريضاً أجري لهم الزرع مع تطبيق الليزر اللين وهو ليزر الغاليوم – ألمنيوم _ أرسنيد (GaAlAs) (طول الموجة 830nm) و20 مريضاً أجري لهم الزرع دون تطبيق الليزر اللين. استُخدمت الصور الذروية العادية Analog مع مدرج معايرة من الألمنيوم النقي، واستخدم برنامج الديجورا الطبي لقياس الكثافة العظمية الشعاعية في الصورة الذروية، وتم إجراء تصوير بانورامي مقطعي لدراسة الـ TCRوتم حساب المشعرين الشعاعيين ("نسبة الثخانة X نسبة الكثافة"، "ثخانة الألمنيوم المكافئة")؛ خلال الفترات: قبل الزرع وبعد 3 و 6 و 9 أشهر من الزرع.
وجدت الدراسة علاقة ارتباط خطية قوية بين الـ TCr، وكل من "نسبة الكثافة X نسبة الثخانة"( 0.001> P، R2 = 0.842 ، 36(r = 0.8. و"ثخانة الألمنيوم المكافئة" ( 0.001> P، R2 = 0.6567 ، 35(r = 0.8. وبالتالي فإن مشعر
الـ TCr يعبر عن كلا المشعرين الذين يعبران عن الكثافة العظمية الموضعية، مما يعني أن الـ TCr مرتبط بهذه الكثافة، وبالتالي نستفيد منه كطريقة سهلة للتنبؤ بنوعية العظم وتوقع نجاح الزرعات السنية.
ازداد استخدام الأدوات اللبية الآلية المصنوعة من النيكل تيتانيوم بشكل كبير في العقدين الأخيرين، و لكن ما زالت قابليتها للكسر أهم مشكلة تواجه مستخدميها، و يدعي كثيرون أن عملية نزعها صعبة جداً و كثيراً ما تبوء بالفشل، إذا ما قورنت مع أدوات الفولاذ اللاص
دئ، و من هنا كان الهدف من هذه الدراسة المقارنة بين تأثير نوعي الأدوات اللبية المكسورة على نجاح تقنية الميكروسونيك في نزعها أو تجاوزها و مدى تأثير ذلك على صعوبة المحاولة.
على الرغم من أن قلع الأرحاء الثالثة المنطمرة يمارس يومياً في عيادات جراحي الفم
و الوجه و الفكين، إلا أن هناك الكثير من المضاعفات التي يمكن أن تحصل في أثناء
العمل الجراحي أو بعده، حيث صنفناها في هذا البحث إلى تسع عشرة مضاعفة، و قد
لاحظنا وجود اختلا
فات بين نسب حدوث هذه المضاعفات في الجمهوريـة العربيـة
السورية بالمقارنة مع النسب التي تذكر في البحوث العالمية في كثير من الأحيـان، و
قد حددنا العوامل التي يمكن أن تقلل من حدوث المضاعفات. و أوصينا في نهاية هـذا
البحث بإتباع بعض القواعد التي تساهم في التخفيف من نسبة حـدوث المضـاعفات
بشكل فعال.
إجراء مقارنة من وجهة نظر الميكانيك الحيوي بين طولين لجناح التعويض مع إمالتين للزرعات و ذلك باستخدام تحليل العناصر المنتهية ثلاثي الأبعاد.
دراسة مقارنة للتغيرات في قمة الناتئ السنخي بعد التحميل الفوري غير الوظيفي لكل من الزرعات التي تعتمد مبدأ Platform Switching والزرعات التقليدية في
المنطقة الخلفية من الفك السفلي
دراسة مقارنة للتغييرات في قمة الناتئ السنخي بعد التحميل الفوري غير الوظيفي لكل من الزرعات التيي تعتمد مبدأ Platform switching والزرعات التقليدية في المنطقة الخلفية من الفك السفلي