ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ البحث على 960 صوص فروج من الهجين (هبرد) في مدجنة مزرعـة خرابـو التابعـة لكليـة الزراعة بجامعة دمشق في الفترة الواقعة بين 27/10/2003 و 23/12/2003 . وزعت الصيصان بشكل عشوائي منذ اليوم الأول للعمر إلى أربع مجموعات تجريبية 240 صوصاً في 2 كل مجموعة ضمن أربعة مكررات. تضمن كل مكرر 60 صوصاً. بلغت مساحة المكـرر 5.5 م و بكثافـة 11 صوصاً/م و يمثل كل مكرر قطاعاً مستقلاً من حظيرة ذات نموذج مفتوح على الفرشة العميقـة و كانـت 2 ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع طيور المكررات. إن هدف البحث هو دراسة تأثير استخدام مستويات مختلفة من الطاقة و البروتين في خلطات ما قبـل خلطة البادىء من عمر 1-6 أيام في امتصاص كيس الصفار و نمو الجهاز الهضمي و بعـض المؤشـرات الإنتاجية للفراريج لكامل فترة التسمين، حيث تم تشريح 48 صوصاً مقسمة إلى 16 صوصاً في عمر يوم واحد و 16 صوصاً في عمر أربعة أيام و 16 صوصاً في عمر ستة أيام إذ تم أخذ 4 صيـصان مـن كـل مجموعة تجريبية.
نفذ البحث على 1728 صوص فروج من الهجين شيفر ستاربرو، وزعت إلى ثماني مجموعات، ضمت كل واحدة ثلاثة مكررات بمعدل 72 طيرًا في المكرر الواحد. سمنت طيور كل مكرر حتى عمر 49 يومًا في قطاع مستقل من حظيرة ذات نموذج مفتوح و على الفرشة العميقة. كانت جميع ظروف ال إيواء و الرعاية متماثلة لجميع طيور المكررات في المجموعات المختلفة.
نفذ البحث على 925 صوص فروج من الهجين المسمى (لوهمان)، وزعت بالتساوي إلى خمس مجموعات بمعدل 185 طيرًا في كل مجموعة، سمنت طيور كل مجموعة في غرفة مستقلة من النموذج المفتوح، و كانت جميع ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع المجموعات. كما غذيت طيور جميع ال مجموعات خلال المرحلة الأولى (1-14 يومًا من العمر) على خلطة نباتية خالية من الشعير و الأنزيمات، أما خلال المرحلتين الثانية ( 15 - 35 يومًا من العمر) و الثالثة ( 36 - 49 يومًا من العمر) فقد غذيت مجموعات الطيور المختلفة على خلطتين نباتيتين بعد إدخال الشعير المحلي مع الأنزيمات إلى كل منها بنسبة 0% للمجموعة الأولى (الشاهد)، 20 % للمجموعة الثانية، 30 % للمجموعة الثالثة، 40% للمجموعة الرابعة، 50 % للمجموعة الخامسة.
نفذ البحث على 1774 صوص فروج مجنس من الهجين هبرد، وزعت الصيصان إلى خمس مجموعات، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات، سمنت حتى عمر 6 أسابيع، برنامج التغذية و الجنس في كل مجموعة كانا على النحو الآتي: المجموعة الأولى (الشاهد): طيورها كانت ذكورًا و إناثًا (أي ت سمين غير مجنس)، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية. المجموعة الثانية: طيورها ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الثالثة: طيورها إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الرابعة: طيورها كانت ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بارتفاع محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد. المجموعة الخامسة: طيورها كانت إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بانخفاض محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد .
تم تنفيذ البحث على ٧٤٦ صوص فروج من الهجين المسمى (لوهمان)، وزعت هذه الصيصان منذ اليوم الأول من العمر إلى أربع مجموعات بمعدل ١٨٦ ،١٨٦ ،١٨٧ ،١٨٧ ، طيرًا في كل مجموعة على التوالي ، سمنت طيور كل مجموعة في غرفة مستقلة من النموذج المفتوح، كانت جميع ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع المجموعات خلال فترة التسمين التي استمرت حتى عمر ٧ أسابيع، كما غذيت طيور جميع المجموعات خلال المرحلة الأولى (١-١٤ يومًا من العمر) على خلطة نباتية خالية من الشعير و الأنزيمات و كسبة القطن المقشورة، أما خلال المرحلتين الثانية (١٥-٣٥ يومًا من العمر) و الثالثة (36-٤٩ يومًا من العمر) فقد كانت تغذية المجموعات مختلفة.
استخدم في هذه الدراسة ٦٠ طيرًا، ٣٠ ذكر و ٣٠ أنثى بعمر ٤٩ يومًا من هجين أربور – إكرز و المرباة في إحدى المداجن التجارية ذات النظام المفتوح و قريبة في أوزانها من المتوسط العام. قيس قبل الذبح طول كل من الجذع، و الجذع مع الرقبة، و عظم القص. و الرأس، و ع ظم الشظية، و الفخذ، و الساق و الزاد، كما قيس عرض كل من الرأس، و المسافة بين نتوئي الحرقفة، و الصدر و البطن، و محيط القفص الصدري و عمقه، و محيط الفخذ، و ارتفاع الرأس، و محيط الشظية عند أثخن نقطة، و ذلك بهدف استنباط معادلات انحدار تفيد في تقدير كمية اللحم و الدهن في ذبائح فراريج هذا الهجين اعتمادا على القياسات السابقة. جوعت الطيور كافة لمدة ٨ ساعات، و ذبحت، ثم بردت لمدة ٢٤ ساعة، و وزنت الذبائح قبل التبريد و بعده، و من ثم قيست الأبعاد السابقة نفسها بعد الذبح، ثم شرحت الذبائح و حددت فيها أوزان كل من عضلات الصدر و الفخذ، و تحت الفخذ، و وزن الدهن بالتجويف البطني، و وزن القلب، و المعدة، و الكبد، و الرأس.
أجريت التجربة على عشرين أرنبًا من الأرانب المحلية المتوفرة في كلية الزراعة عام ١٩٩٩ ، رقمت هذه الأرانب و وزعت إلى مجموعتين حسب موعدي الفطام ٢٨ و ٤٢ يومًا، كانت ظروف الإيواء و التغذية واحدة في كلتا المجموعتين. و استنتج بأنه لا يوجد تأثير سلبي للفطام المبكر على إنتاجية الأرانب المحلية من اللحم.
أجريت تجربتان لدراسة تأثير تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج على مواصفات الذبيحة. و استخدم في التجربة الأولى ٨٠٠ طير، وزعت إلى أربع مجموعات، و اتبع فيها نظام التغذية على ثلاث مراحل، و استخدم في التجربة الثانية ٤٠٠ طير وزعت إلى مجموعتين ، و اتبع فيها نظام التغذية على مرحلتين، و أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أن تقنين مستوى البروتين الحيواني في خلطات الفروج لم يؤثر سلبيًا في أي من مؤشرات مواصفات الذبيحة، و لم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعات التجريب و مجموعة الشاهد في كلتا التجربتين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا