ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف هذه الدراسة تقييم العلاقة بين المركّب الأنفي الجبهي وحالات سوء الإطباق من الصنف الأول والثاني والثالث. حيث تمت دراسة الصور الشعاعية السيفالومترية الجانية للرأس لعينة مؤلفة من 61 مريضاً (27 ذكراً و34 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 18-25 سنة. تم تحليل ال بيانات إحصائياً من خلال اختبار T للعينات المستقلة، وتحليل التباين Anova، ومعامل الارتباط لـ Pearson. وأظهرت النتائج ملاحظة فروقات معنوية هامة في مقدار تحدب الجبهة ومقدار الزاوية الأنفية الجبهية في أصناف سوء الإطباق المختلفة بين الجنسين، بينما لم تلاحظ فروقات جوهرية هامة بين الجنسين في كل من مقدار تحدب الجبهة والزاوية الأنفية الجبهية، كما لوحظ أن الاختلافات الهامة بين الأصناف في كل من مقدار تحدب الجبهة والزاوية الأنفية الجبهية وجدت عند الإناث.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد تأثير قطر وتصميم الزريعة على الثبات الأولي بشكل منفرد لكل متغير وبشكل مشترك وتحديد الشكل والقطر الأمثل القابل للاستخدام بالنسبة للزريعات والذي يعطي أفضل ثبات. تتألف العينة من 24 زريعة مصنوعة من خليطة (Ti-6Al-4V) لها شكلا ن شكل عادي وشكل معدل إذ تكون الحلزنات في الجزء العنقي للزريعة مايكرو مترية أي متقاربة إلى نصف المسافة بين الحلزنات العادية بطول (7 ملم) وأقطار (1,6-1,8 ملم) .تم تقسيم الاختبار إلى ثلاثة أقسام: قياس عزم فتل الإدخال الأعظميMaximum Insertion Torque(MIT). إجراء اختبار Periotest. قياس عزم فتل الإخراج الأعظميMaximum Removal Torque (MRT). أظهرت النتائج أنّ قيم عزم فتل الإدخال والإخراج الأعظمي كانت أكبر وقيم الPeriotest كانت أصغر في الشكل المعدل والقطر 1.8 ملم بدلالة إحصائيّة مهمة منها في الشكل العادي والقطر 1.6ملم (P<(0.01
هدف هذه الدراسة تقييم و تحليل قياسات الشفاه و دراسة علاقاتها مع زوايا القواطع و زوايا الدوران الفكي السفلي بالإضافة إلى تحري الاختلافات بين الجنسين بالنسبة لهذه القياسات. حيث تمت دراسة الصور الشعاعية السيفالومترية الجانية للرأس لعينة مؤلفة من 32 أنثى و 30 ذكر تراوحت أعمارهم بين 18-25 سنة و ذوي إطباق صنف أول هيكلي و سني. تم تحليل البيانات إحصائياً من خلال اختبار t للعينات المستقلة و معامل الارتباط لـ Pearson. و أظهرت النتائج وجود فروقات معنوية بين الجنسين في كلٍ من نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ثخانة الشفة السفلية و نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ارتفاعها، كما وجد عند الذكور علاقة ارتباط عكسية هامة بين زاوية البروز الشفوي و زاوية القاطعة العلوية (U1-NS) و علاقة طردية مع الزاوية بين القاطعية. كما وجدت علاقات ارتباط طردية بين الزاوية الأنفية الشفوية و الزاوية الذقنية الشفوية و زوايا الدوران الفكي السفلي، بينما كانت علاقات الارتباط عكسية بين زاوية Z و نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ارتفاعها و زاويا دوران الفك السفلي. أما عند الإناث فكانت علاقات الارتباط طردية بين تزوي الشفة السفلية و مجموعة من الزوايا التي لها علاقة بالدوران الفكي السفلي.
أصبحت روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي و انتهاء الحرب الباردة، الوريث الشرعي و القانوني للاتحاد السوفييتي، و ورثت عنه المقعد الدائم في مجلس الأمن الدولي، و لتوافر مجموعة من عوامل القوة مثل المساحة الجغرافية و الإمكانات الاقتصادية و عدد السكان و الق درات العسكرية بما فيها الترسانة الكبيرة من السلاح النووي، جعلت من روسيا واحدة من القوى الفاعلة على المستوى الدولي، لذلك فهي تحاول اليوم أن يكون لها دورٌ مهمّ في منطقة الشرق الأوسط، و تطمح أن تكون منافساً للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، و خلال فترة حكم بوتين تجسدت السياسة الخارجية الروسية في منطقة الشرق الأوسط بمواقف ازدادت قوة مع تصاعد الأزمات الإقليمية، و لاحظنا ذلك في الموقف الروسي من الاحتلال الأمريكي للعراق، و كذلك موقفها من أحداث مايسمى "بالربيع العربي"، و هذا ما جعل دور روسيا يزداد أهمية مع تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ترّكز هذه الدراسة على الاستراتيجية الأمنية للاتحاد الأوروبي تجاه آسيا الوسطى كجزء من السياسة الخارجية و الأمنية للاتحاد الأوروبي تجاه جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق. إنّها محاولة لإعادة تقييم إحدى أهم القضايا في العلاقات الدولية المعاصرة و هي التعا ون بين الاتحاد الأوروبي و آسيا الوسطى قبل و بعد تبني "وثيقة الشراكة الاستراتيجية الجديدة بين الاتحاد الأوروبي و آسيا الوسطى" في حزيران 2007. حيث تُعّد هذه الاستراتيجية وثيقة سياسية مهمة في تاريخ العلاقات بين الطرفين. إنّ المرحلة الجديدة للتعاون بين الطرفين توّضح بشكل أكثر شمولية الأولويات التي أكدت عليها الإستراتيجية الجديدة، و تبين قضايا التعاون الإقليمي بين الجانبين مثل التنويع في مصادر الطاقة و مساراتها من منطقة آسيا الوسطى إلى أوروبا، و دورها في تحقيق أمن الطاقة لأوروبا.
تناولت الدراسة العلاقات الإيرانية – التركية بعد الحرب الباردة حيث ركزت على أهم التجاذبات و التحولات الحاصلة في العلاقات بين الدولتين في ضوء المتغيرات الداخلية و الإقليمية و الدولية، كما قامت الدراسة بتحليل جدلية التعاون – التنافس التي تحكم مسار العلا قات الإيرانية – التركية منذ نهاية الحرب الباردة؛ فحددت عوامل التعاون بين الدولتين، و عوامل التنافس بينهما في البيئات الثلاثة الداخلية البيئية و الإقليمية و الدولية. و توصلت الدراسة إلى أن العلاقات الإيرانية – التركية قد تأثرت بصورة مباشرة بنهاية الحرب الباردة، حيث أدى انهيار الاتحاد السوفييتي إلى تعاظم الدور الإقليمي للدولتين إلى تنامي نفوذهما السياسي في منطقتي الشرق الأوسط و آسيا الوسطى في مسعى منهما للوصول إلى مكانة القوة الإقليمية الكبرى.
تناولت الدراسة أهم المراحل التي مرت بها السياسة الخارجية التركية منذ قيام الجمهورية التركية الحديثة عام 1923 و المبادئ الناظمة لها. ثم ركزت على التوجهات الجديدة للسياسة الخارجية بعد مجيء حزب العدالة و التنمية إلى السلطة في تركيا عام 2002 و الأسس النظ رية و الفكرية التي قامت عليها لا سيما العمق الاستراتيجي و تصفير المشكلات مع الجيران، و العثمانية الجديدة. و خلصت الدراسة إلى أن العقائد الأساسية التي توجه السياسة الخارجية التركية منذ تأسيس الجمهورية شملت الحذر، و البراغماتية، و الواقعية.
يزداد دور الزريعات التقويمية كوسيلة دعم في معالجاتنا التقويمية , هناك حالات عديدة يضطر الطبيب فيها لاعادة استعمال الزريعة التقويمية ( زرعها مرة ثانية ) بعد تعقيمها بالحرارة الرطبة, كان الهدف من البحث : تقصي أثر إعادة الزرع مرة ثانية و التعقيم بالحرار ة الرطبة على الثبات الأولي للزريعة , تم استعمال طولين للزريعات (6-7 ملم) (ti – 6A1 – 4A1) و شكلين ( عادي و ثنائي الحلزنة) و ادخالها في العظم الصناعي ( saw bone ) مرة أولى ثم مرة ثانية بعد تعقيمها بالحرارة الرطبة (Autoclave) بزاوية ادخال 90 درجة و تم قياس تورك الإدخال و تورك الإخراج و قياس البريوتيست ( اختبار النسج حول السنية ) لتقييم الثبات الأولي ( بعد الزرع أول مرة و ثاني مرة بعد التعقيم ) تبين النتائج : نقص في الثبات الأولي بعد إعادة الزرع و التعقيم بالحرارة الرطبة و لكن يبقى ضمن حد يسمح باستعمالها مرة ثانية بفعالية لتأمين الدعم التقويمي اللازم و ذلك لكلا الطولين و القطرين.
اعتبرت منطقة الرحى الثالثة السفلية موضوعا مثيرا للاهتمام لزمن طويل ، و واحدة من القياسات التي تم دراستها لسببين و هما: أولا أن الارحاء الثالثة السفلية هي ثاني أكثر الاسنان انطمارا [1,2 ]، ثانيا أن نقص هذه المنطقة يعتبر سببا أساسيا لانطمار الرحى الثال ثة السفلية، لذلك يعتبر التشخيص الشعاعي لمنطقة بزوغ الرحى الثالثة السفلية مسألة هامة لأخصائي تقويم الأسنان و الفكين و ذلك لدورها الهام في بزوغ الرحى الثالثة السفلية التي تلعب دورا في ازدحام القوس السنية السفلية و استقرار المعالجة التقويمية. هدف البحث: دراسة العلاقة بين الصفات الشكلية لمنطقة الرحى الثالثة السفلية المنطمرة و طول الفك السفلي عند مرضى بالغين لديهم سوء اطباق هيكلي في المستوى السهمي و تحري أي تأثير للجنس على هذه المنطقة عند هؤلاء المرضى باستخدام الصور الشعاعية السيفالومترية.
المقدمة: إن لوظيفة التنفس الأثر البالغ على التشخيص التقويمي و التخطيط للعلاج، كما لها أثر كبير على ثبات و استقرار نتائج المعالجة التقويمية. و لذلك كان من المهم أن نقوم بدراسة أعمق و أكثر دقة للصفات الشكلية للمجرى التنفسي العلوي ، و التحري عن علاقتها مع السمات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية. الهدف: هدفت هذه الدراسة إلى تحري علاقة أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي لدى البالغين مع العلاقة الفكية في المستوى السهمي ، كما هدفت لتحري وجود اختلاف في قياسات المجرى التنفسي العلوي بين الذكور و الإناث و ذلك بالاستعانة بالمقاطع السهمية و المحورية للتصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 29 بالغاً (12 ذكور،17 إناث) تم انتقاؤهم من مرضى كانوا بصدد إجراء تصوير مقطعي محوسب تلقائياً لأسباب لا تتعلق بمشاكل تقويمية أو بأمراض الأنف و الاذن و الحنجرة، و لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة .تم تقييم العلاقة الأمامية الخلفية للفكين العلوي و السفلي من خلال الزاوية ANB ، المسافة AF-BF و تقييم ويتز ، و من ثم تحليل معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي. النتائج : وجدنا علاقة هامة إحصائياً بين أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي و المتغيرات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي ،حيث أظهر عمق و مساحة المجرى التنفسي الأنفي علاقة سلبية هامة إحصائياً مع كل من الزاوية ANB ، تقييم ويتز و المسافة AF-BF و ذلك عند مستوى دلالة (p<0.05) .كما وجدنا أن عمق المجرى التنفسي الفموي لدى الإناث أقل و بشكل هام إحصائياً منه لدى الذكور. الخلاصة :هناك علاقة هامة إحصائياً بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي عند المرضى البالغين و غير الخاضعين لعلاج تقويمي سابق، و ممن ليس لديهم أعراض سريرية لاضطرابات المجرى التنفسي الأنفي و الفموي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا