ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

شملت هذه الدراسة الاسترجاعية التحليلية 27 مريضاً حدث لديهم تسريب من المفاغرة المرئية الصائمية المريئية بعد عمل جراحي لسرطان في المعدة , راجعوا مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\1\1997 حتى 1\1\2014. أهم عوامل الخطورة لحدوث التسريب هي: عوامل متعلقة بالمريض وبخاصة عند الذكور الذين أعمارهم أكبر من 70 سنة,كما تزداد الخطورة إذا كانت قيمة الخضاب أقل من 10 غ/دل,و قيمة البروتين أقل من 5 غ/دل,و قيمة الألبومين أقل من 3 غ/دل, كذلك عوامل متعلقة بالعمل الجراحي: حيث تزداد الخطورة في حال شمل العمل الجراحي عضو آخر غير المعدة,و في حال إجراء المفاغرة بالخياطة اليدوية , أما عوامل الخطورة المتعلقة بالورم فهي: المراحل المتقدمة للورم, وفي حال توضع الورم في الفؤاد ,و إذا كان أحد طرفي المفاغرة مصاباً بالورم.
شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 25 مريضة مصابة بسرطان الثدي الالتهابي راجعن مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\2\2005 حتى 1\2\ 2013. تراوحت أعمار المريضات بين (49-61) سنة وبمتوسط قدره 55 سنة.كانت أهم الأعراض و العلامات السريرية، والتي شكلت المعيار الأساسي في تشخيص سرطان الثدي الالتهابي هي: احمرار جلد الثدي 100%, وذمة في جلد الثدي100%, ضخامة العقد اللمفية الابطية 100%, انكماش الحلمة بنسبة96 %,حرارة موضعية في الثدي 92%, سماكة في جلد الثدي بنسبة 84%,علامة قشر البرتقال88%, ألم الثدي 88%, جس كتلة في الثدي 80%.كانت أغلب المعايير الشعاعية لتشخيص سرطان الثدي الالتهابي كما يأتي: زيادة في سماكة الجلد بنسبة 100%, زيادة في كثافة نسيج الثدي في الجهة المصابة بنسبة 100% , عدم تناظر في الأوعية اللمفية تحت الجلد في الجانبين 33.33%. كانت80 % من الحالات في المرحلة stage IV. جميع المريضات خضعن للعلاج الكيماوي ثلاثة أشواط على الأقل قبل الجراحة,ثم اُجري لهن جميعاً استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف للعقد اللمفية الإبطية.كما تم تقريب حواف الجرح بشكل مباشر بعد التسليخ الواسع للجلد لدى 19 مريضة أي بنسبة 76%. 4 مريضات احتجن لسدائل جلدية لتغطية الجرح وإغلاقه أي بنسبة 16% . ومريضتان 8% احتاجتا لسديلة عضلية جلدية باستخدام العضلة العريضة الظهرية.
شملت الدراسة 1800 مريضة تم قبولها في الأقسام التالية (الجراحة ,الداخلية و قسم النسائية) في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الواقعة ما بين عامي 2011-2012 من عمر 40 سنة و ما فوق. تمت الدراسة اعتماداً على استمارة إحصائية مضمنة فيها معلومات عن دور عوامل الخطورة في الإصابة بسرطان الثدي، أظهرت الدراسة أن النسبة المئوية للمصابات كانت 9,8%. و تعتبر عوامل الخطورة التي هي التقدم العمري، السمنة، قلة الولادات أو انعدامها، العمر المتأخر لإنجاب الولد الأول، البلوغ المبكر، اليأس المتأخر، تناول أدوية هرمونية، إصابة أحد أقارب الدرجة الأولى ،الإقامة في المدن و حجم الثدي الكبير كلها تؤثر في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي و تبلغ قيمة هذا الأثر على التوالي:0,115 - 0,387 - 0,178 - 0,157 - 0,143 - 0,217 - 0,15 - 0,030 - 0,092 - 0,244 - 0,212.
شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 55 مريضاً و مريضة لديهم ورم اللحمة في القناة المعدية المعوية راجعوا مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\1\2002 حتى 1\1\2014 . و ذلك بهدف معرفة مكان توضعها و عوامل الخطورة و التدبير الجراحي لها. تراوحت أعما ر المرضى بين 35 ـ 82 سنة بعمر وسطي 58.5 سنة. احتلت المعدة المكان الأول للإصابة بأورام اللحمة بنسبة 52.27% تلتها الأمعاء الدقيقة، فالمستقيم، فالكولون بنسبة 30.90%, 9.09%, 7.27% على التوالي. و قد راجع 21.81% من المرضى بألم بطني ,أما القسم الأكبر من المرضى 61.8% فراجعوا بسبب النزف الهضمي .كان الإنذار النسيجي لمعظم المرضى 72.72% متوسطاً و عالياً. فقد تم إجراء استئصال المعدة التام في حالة واحدة. و استئصال المعدة تحت التام في 16 حالة. و تم إجراء قطع نصف المعدة القاصي لحالة واحدة كما تم إجراء استئصال لمنطقة الورم مع هامش أمان (wedge) في 11 حالة. و بالنسبة للحالات الستة التي توضعت في الأمعاء الدقيقة تم تدبيرها باستئصال العروة المعوية التي تحتوي على الورم. و تم تدبير الحالة التي وجدت في المستقيم باستئصال منطقة الورم و تم إجراء المفاغرة يدوياً.
اشتملت الدراسة على 156 مريضًا لديهم عقد درقية , راجعوا قسم الجراحة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2008 – 2012 . شكلت الإناث غالبية مرضى العقد الدرقية 133 مريضة أي بنسبة (85.26%) مقابل 23 مريضا (14.74%). معظم المرضى من الشباب و قمة الإصابة في العقد الرابع من العمر. كانت الشكاية الرئيسة لمعظم المرضى هي الضخامة في مقدمة العنق (78.21%) . أجري الفحص السريري و الإيكوغرافي لجميع المرضى و كان الفحص السريري هو مفتاح التشخيص لكن الإيكوغرافي كان أكثر دقة و أكثر مصداقية . أجريت الخزعة بالإبرة الرفيعة عند 30 مريضا و كانت موجهة عند 18 مريضا أما باقي الحالات فكانت سلبية النتيجة . أجريت الدراسة النسيجية لجميع العينات التي أخذت أثناء الجراحة و كانت بالنتيجة معظم العقد حميدة حيث شخصت الخباثة ل 23 مريضا فقط أي بنسبة 14.74% و معظم هذه الخباثات كانت عبارة عن سرطان حليمي . بعد دراسة التوزع الجنسي و العمري للخباثة و مقارنتها مع التوزع الجنسي و العمري للعقد الدرقية تبين أن العقدة الدرقية لدى المريض الذكر تحمل خطورة أكبر لأن تكون خبيثة بنسبة (2:1) , كذلك فإن نسبة العقدة الدرقية الخبيثة تزداد مع تقدم العمر, و لم توجد أي علاقة بين حجم العقدة الدرقية و خباثتها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا