ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اشتمل هذا البحث على 150 سيدة حامل بعمر حملي 36 أسبوعاً أو أكثر مقبولة في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية من أجل الولادة المهبلية الطبيعية خلال فترة الدراسة ( 1/1/2012 حتى 1/7/2013 م ). حيث تم استبعاد المريضات اللواتي ولدن بق يصرية، المريضات مع مشيمة منزاحة أو انفكاك مشيمة، هيموغلوبين <9 غ%، ارتفاع ضغط حملي أو ما قبل إرجاج- إرجاج، الحمل المتعدد، اضطرابات تخثر الدم، قصة إيجابية سابقة لنزوف الخلاصPPH (Post Partum Haemorrhage)، النزف الزائد أو أي اختلاط طبي آخر. تم توزيع المريضات عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: ( 1: مجموعة تمسيد الرحم /2 : 10وحدات أوكسي توسين ضمن 500 مل سيروم سكري تسريب وريدي بعد ولادة الكتف الأمامية ̎ مجموعة المقارنة ̎ / 3: 3 مضغوطات ميزوبروستول شرجي عيار 200مكغ̎ مجموعة الدراسة̎). حيث لم تكن هناك اختلافات إحصائية بين المجموعات الثلاث من حيث الصفات القاعدية الأساسية. شوهدت خسارة الدم المقدرة ≥500 مل لدى 18%(50\9) من مريضات المجموعة الأولى و 6%(50\3) من مريضات المجموعة الثانية و 8%(50\4) من مريضات المجموعة الثالثة. الاستخدام الروتيني ل 600 مكغ ميزوبروستول شرجي كان فعالاً في الإنقاص من خسارة الدم بعد الولادة (RR 0.44 ; CI 0.32 – 1.53)، لكنّه لم يكن بنفس فعالية الأوكسي توسين(RR 1.33 ; CI 0.4 – 3.39) وعلى الرغم من وجود هذه الاختلافات بين الأوكسي توسين والميزوبروستول إلاَّ أنَّها لم تكن ذات أهمية إحصائية (لم تكن هناك اختلافات ذات أهمية إحصائية فيما يتعلق بطول المرحلة الثالثة للمخاض، خسارة الدم المقدرة، التغيرات في تراكيز الهيموغلوبين والهيماتوكريت، الحاجة لمقبضات رحم إضافية، الحاجة لاستخلاص مشيمة يدوي، نقل دم....). هذه الجرعة من الميزوبروستول وطريقة الإعطاء كانت محتملة بشكل جيد، والآثار الجانبية الاعتيادية كالعرواءات والحمى كانت عابرة تراجعت من تلقاء نفسها ولم تكن مهددة للحياة. ولأنَّ الـPPH هو السبب المباشر الأكثر أهمية للوفيات الوالدية ولأن معظم هذه الوفيات تحدث في الأماكن منخفضة الموارد، لذلك فإن الميزوبروستول قد يقدم عدة منافع تفوق الأوكسي توسين في تلك الأماكن حيث يتواجد على شكل أقراص، متوافر عالمياً، ميسور التكلفة، لا يحتاج لشروط خاصة للتخزين ( ثابت في حرارة محيط الغرفة، لا يتطلب شروط خاصة للنقل، وعمر تخزينه يستمر عدة سنوات). إنّه أيضاً لا يحتاج أيّ مهارات أو معدّات أو تسهيلات خاصة لاستخدامه. ممّا يمكنه من أن يملأ الثغرات الموجودة في خدمات الولادة في الحالات التي لا تتمكن منها المرأة أو مقدّمي الرعاية من الحصول على الأوكسي توسين.
ما تزال الظّاهرة العذريّة تثير التّأمل رغم القراءات الكثيرة التي قاربتها محاولة الوقوف على تفسير مقنع لها، مستعينة في سبيل ذلك بأدوات إجرائيّة متنوّعة، أوحت كلّ منها بقدرتها على كشف أسرار هذه الظّاهرة. و قد أضاءت تلك الدّراسات جوانب مهمّة من الظّاهرة العذريّة، و قدّمت تفسيرات مختلفة، لكلّ منها نصيب من الصّواب، غير أنّها كشفت عن ثراء الظّاهرة أكثر ممّا كشفت عن أسبابها؛ فكلّ جواب قدّمته ولّد سؤالاً، أو أسئلة، حتى لقد بدت العذريّة ملفّعة بغموض الحبّ نفسه، و بسحره و رحابته. و هذا البحث محاولة متواضعة للإسهام في الوصول إلى تفسير مقنع - أو مقبول، على الأقلّ - للظّاهرة العذريّة، و لذلك عليه أن يحاور التفسيرات التي قدمتها الدّراسات السّابقة، محاولاً فحص الأُسس التي قامت عليها.
أجري البحث على 60 مريضة من مراجعات قسم التوليد و الأمراض النسائية في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بشكوى عقم (بدئي أو ثانوي) بين عامي 2011-2013. حيث تم أخذ قصة مرضية مفصلة من الزوجين مع التركيز عند الزوجة على الأعراض السريرية للمبيض متعدد الكيسات (بد انة، و شعرانية، و عدم انتظام الطمث، و العقم) و نفي الأسباب الأخرى للعقم الأنثوية و الذكرية. إضافة إلى معايرة ال Fsh، Lh، التستوسترون الحر، و تصوير بالأمواج فوق الصوتية للرحم و المبيضين. تم إجراء تثقيب للمبيضين بالجراحة التنظيرية و متابعة المرضى لمدة سنة تبين بعدها نجاح الحمل لدى 27 مريضة بنسبة 45% , بينما لم ينجح الحمل لدى 31 مريضة بنسبة 51.66% إضافة إلى حدوث حالتي إجهاض بنسبة 3.33%. و بينت الدراسة وجود تأثير لكل من العمر و مدة العقم و معدل LH في نجاح عملية تثقيب المبايض بالتنظير عند مريضات المبيض متعدد الكيسات.
يقدِّمُ البحثُ محاولةً لدراسة تقنيَّات الخطابِ و آليَّاته الحِجاجيَّة التي من شأنها أنْ تؤدِّي إلى إقناع المتلقِّي و قبول ما يعرض عليه من أفكار و التسليم بها, و تطبيقِها على نصٍّ تاريخيٍّ, هو: "خطبة عبد الله بن يحيى زعيم الإباضيَّة لمّا استولى على ال يمن", و قد حاول البحث وَضْعَ مقاربةٍ توضِّح جانبي المقولة: النظريَّ, و التطبيقيَّ, و الآليَّاتِ التي تُوظَّفُ في الإقناع. يبدأُ الخطيب باستمالات عاطفيَّةٍ تنطلق من معطياتٍ قبليَّةٍ يتوافقُ عليها المرسِل, و المتلقِّي, يستقيها من مبادئ العقيدة الإسلاميَّةِ التي تثير الخشوعَ و الرهبةَ عندَ المتلقِّي المسلمِ, بوصفِها حججاً جاهزة, ثم يعرض حججاً عاطفيَّةً و عقليَّةً تتوخَّى استدراجَ المتلقِّي, و إشعاره بتلاشي الفوارق الطبقيَّةِ مع المرسِل, و ذلك في إستراتيجيَّاتٍ توجيهيَّةٍ مكَّنتهُ من التأثيرِ في المتلقِّي, و تمريرِ مقاصدِه و أغراضِه, عَبْرَ بعضِ مُعطياتِ اللسانيَّاتِ التداوليَّةِ القائمةِ على الحِجاج, و الأفعالِ الكلاميَّةِ و الأساليبِ التعبيريَّةِ البليغةِ الموظَّفَةِ في سياق الإقناع. و لعلَّ التداوليَّة تكون أمثلَ القراءات في مقاربة خطبة عبد الله بن يحيى, و تحليلِها و كشفِ أدوات الإقناع فيها, بوصفه علماً يدرس اللغة في سياق الاستعمال.
يحاولُ البحثُ مقاربةَ قضيَّة لغويَّة لسانيَّة مازالت مفهوماتها النظريَّة في طور التشكل, و هي تتعلَّق بالكشف عن تجليَّاتِ صورةِ مُنْتِجِ الخطاب, و التحوُّلات التي طرأت عليها, و آليَّة تطبيقها على نصٍّ لغويٍّ, هو خطبةُ الحسنِ بنِ عليٍّ بنِ أبي طالب علي هما السلام في ساباط, و قد حاول البحث وَضْعَ مقاربةٍ توضِّح جانبي المقولة: النظريّ, و التطبيقيّ, فأشارَ البحثُ إلى أهميَّةِ الخطابةِ بوصفها صناعةً تسعى إلى استمالة المخاطَبين, و التأثير فيهم و إقناعهم, و بَيَّنَ مكوِّناتِ العمليَّةِ التواصليَّة, و وضَّح تجلِّيَات الإيتوس, بدءاً منَ الإيتوس المتقدِّم المتعلِّق بالشخص العينيِّ, و مروراً بالإيتوس الخطابيِّ, و هو الصورة التي حاول منتج الخطاب بناءها في النص, لنصل إلى صورة الذات المتشكِّلة بعد انتهاء الخطبة, و التي اصطلحنا على تسميتها بالإيتوس ما بعد الخطابي, و كيف تمرَّد المخاطَبون على الخطيب عند تحقُق الفعل الثالث "الفعل التأثيري من نظريَّة أفعال الكلام". و لعلَّ المنهجَ الوصفيَّ المشفوع بالتحليل يكون أمثلَ المناهجِ في مقاربة خطبة " الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام", و تحليل العمليَّات الإجرائيَّة في دراسة الظاهرة اللغويَّة, بعد تحديد مجالها و زمنها و بيئتها, و الكشفِ عن التحولات التي طرأت على الإيتوس.
يتناول هذا البحث الاستفادة من خواص الحوسبة الذاتية التي تدعم التشبيك الذاتي في تحويل شبكات الاتصالات الخليوية التي تمتاز بالضخامة و التعقيد إلى شبكات ذاتية الإدارة. إن هذا يسمح باستبعاد تدخل العنصر البشري الذي يعد مصدر للتأخير و الخطأ. إن الأهداف ال أساسية هي تخفيض نفقة التشغيل و ضمان استمرارية الخدمة من خلال تقليل تأثير فجوات التغطية، و التي تحصل نتيجة خروج محطات الشبكة عن الخدمة بسبب الأعطال، عن طريق التعويض من خلال المحطات الجوار للمحطات الخارجة عن الخدمة بما يضمن الاستثمار الأمثل اللموارد المتاحة، زيادة العوائد و التغلب على التعقيد بإدارة أجيال الشبكات العاملة الحالية فضلاً عن المستقبلية. و حيث أن تحويل أي نظام إدارة إلى نظام ذاتي بالكامل لا يتم دفعة واحدة، فإن الدراسات تنصب حول تمكين الخواص الذاتية كل منها على حدا و بشكل تدريجي و بما يتناسب مع إمكانيات الأنظمة و مواردها الحسابية. و لأجل هذا الغرض تم اختيار دراسة و تطبيق خاصة التعافي الذاتي ضمن أنظمة الاتصالات الخليوية و الآليات و الأرباح و التحديات الناجمة عن ذلك. و حيث أن التعويض كان على حساب الموارد المخصصة للمحطة التي تقوم بعملية التعويض، فمن الطبيعي حدوث انخفاض جزئي في جودة الخدمة على حساب زيادة المستخدمين و مساحة التغطية.
حفظت ثمار العناب بطريقة التجميد والتجفيف الطبيعي لمدة (0-3-9-12 )شهرا وقورنت التغيرات في فيتامين C والفينولات الكلية والنشاط المضاد للاكسدة
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا