ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين انكسار و تشوّه الأدوات اللبّيّة اليدويّة المصنوعة من الستانلس ستيل مع تلك المصنوعة من النّيكل تيتانيوم و دراسة تغيّر طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية في الأسنان المقلوعة. المواد و الطّرق: تمّ اختيار 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تمّ فتح الحجرة اللبيّة لكلّ سنّ ثم تمّ تحديد الطول العامل, تمّ وضع كلّ سنّ ضمن قالب من السّيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التّصوير, ثمّ تمّ تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. تمّ تقسيم العيّنة عشوائيّاً إلى مجموعتين: تمّ تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات السّتانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. تمّ تقييم و فحص الأدوات بعد انتهاء التحضير من حيث انكسارها و تشوّهها بالإضافة إلى تغيّر طول العمل للأقنية. النتائج: وجد من خلال هذه الدّراسة أنّه حصل تغيّر في طول العمل لدى ثلاثة أسنان تمّ تحضيرها بنظام SS فقط بالمقابل لم يحصل أي تغيّر في طول العمل أثناء التحضير بنظام Ni-Ti إلّا أنّ ذلك لم يظهر أيّ فرق مهمّ إحصائيّاً بين النّظامين. كما لم يوجد أيّ فرق ذو دلالة إحصائيّة من حيث انكسار الأدوات أو تشوّهها بالرغم من أنّ عدد الأدوات المكسورة و المشوّهة أثناء تحضير الأقنية المنحنية كان أكبر في نظام السّتانلس الستيل. الاستنتاجات: اعتماداً على نتائج الدّراسة الحاليّة فقد وجد أنّه لا يوجد فرق بين الأدوات اللبيّة اليدويّة المصنوعة من ستانلس ستيل أو تلك المصنوعة من نيكل تيتانيوم من حيث التغيّر في طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية. كما لم يوجد اختلاف بين النظامين من حيث عدد الأدوات المكسورة أو المشوّهة أثناء التحضير.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
الهدف من البحث: المقارنة بين أربع مواد مرممة (MTA– كومبوزيت- و فوسفات الزنك- و الاسمنت الإينوميري الزجاجي) من حيث القدرة على الختم التاجي لفوهة دخول الأقنية الجذرية المعالجة لبياً للأسنان المقلوعة وحيدة الأقنية. تألفت عينة البحث من 60 سن N=60)) مقلو ع وحيد القناة الجذرية, و تم إجراء الصور الشعاعية لها لتحري عدم وجود شذوذات تشريحية أو معالجة لبية سابقة, ثم تم قص تيجانها باستخدام قرص ماسي, حُضرت الأقنية بالطريقة التقليدية, و حُشيت بإسمنت أكسيد الزنك و الأوجينول و أقماع الكوتا بيركا بطريقة التكثيف الجانبي. و تم الانتظار (24 ساعة) للتأكد من تمام تصلب المادة الحاشية, و بعد ذلك أُزيلت المادة الحاشية عمودياً باستخدام أداة محماة حتى عمق 2 ملم ضمن القناة الجذرية, ثم قُسمت الأسنان عشوائياً إلى أربع مجموعات بحيث تضم كل مجموعة 15 سناً ((n1=n2=n3=n4=15, و حُشيت فوهة الدخول لكل مجموعة بإحدى المواد المرممة الأربعة, بعد ذلك تم طلي الأسنان كاملا بالفرنيش ماعدا 1ملم حول منطقة فوهة دخول الأقنية الجذرية ثم غُمرت مجموعات الأسنان بصبغة أزرق الميتيلين 2% لمدة خمس دقائق و غُسلت تحت تيار من الماء الغزير, ثم أُجريت لها مقاطع طولية بالاتجاه الدهليزي اللساني, و فُحصت مقاطع الأسنان باستخدام المكبرة الضوئية و تم تقييم التسرب و قياسه باستخدام مسطرة ميليمترية صُممت ببرنامج أوتوكاد 2013 .
الهدف: مقارنة قدرة الختم الذروي لثلاثة معاجين قنيوية حاشية مختلفة في أسنان بشرية مقلوعة باستخدام طريقة تسرب الصباغ. المواد و الطرق: تم تحضير 30 سناً بشرياً علوياً مقلوعاً أقصر من الذروة التشريحية بـ 1مم، و من ثم قسمت عشوائياً إلى ثلاث مجموعات (n=10) وفقاً للمعجون الحاشي، حيث تم حشو المجموعة الأولى بأكسيد الزنك و الأوجينول، و الثانية بـ Adseal و الثالثة بـ Apexit Plus ، بعد ذلك تمت تغطية الأسنان بطلاء الأظافر باستثناء 2-3 مم من الذروة و من ثم غمرت بصبغة أزرق الميتلين 2% لمدة 24 ساعة، و بعد ذلك تم غسل الأسنان و شطرها من أجل قياس التسرب الذروي داخل القناة. النتائـج: أظهرت نتائج التحليل الإحصائي أن التسرب المترافق مع أكسيد الزنك و الأوجينول أقل بشكل ملحوظ بالمقارنة مع Adseal (P=0.004)، و Apexit Plus(p=0.003)، مع عدم وجود فـــروق هامة في التسـرب بين Adseal و Apexit Plus(P=0.99). الاستنتاجات: من خلال هذه الدراسة يمكن أن نستنتج أن أكسيد الزنك و الأوجينول حقق ختماً جيداً للقناة بالمقارنة مع باقي المواد، في حين لم يكن هناك فرق في قدرة الختم بين AdsealوApexit Plus.
الهدف: يهدف البحث لمقارنة تقنية التحضير التقليدية اليدوية مع نظام التحضير اليدوي (PTH) ProTaper و الآلي Universal ProTaper ((PTU من حيث كمية نواتج التحضير المندفعة خارج الذروة. المواد و الطرق:تألفت العينة من 30 سن و حيد الجذر، بقناة و ثقبة ذروية واح دة، تم توحيد الأطوال و تحضير فوهة الدخول، تم إتباع طريقة Meyer & Montgomry المعدلة لحساب وزن نواتج التحضير حيث تم تثبيت السن بسدادة مطاطية ضمن أنبوب يحوي آغار 1,5% لمحاكاة النسج حول السنية و من ثم تثبيت هذا الأنبوب ضمن عبوة أكبر لمنع التماس مع الأنبوب الأول، تم وزن الأنبوب الأول قبل التحضير بميزان ذو دقة عالية 10-4 غرام ثم و زنه بعد التحضير و حساب فرق الوزن. تم تقسيم العينة لثلاث مجموعات، المجموعة A تم التحضير بالتقنية التقليدية، المجموعة B بنظام PTH، المجموعة C بنظام PTU. النتائج: أظهرت نتائج البحث أن جميع الأنظمة المدروسة قد أدت إلى خروج نواتج التحضير من الذروة، و أظهرت طريقة التحضير التقليدية خروج كمية أكبر من نواتج التحضير بالمقارنة مع نظام PTH مع فرق هام إحصائياً حيث أن P=0.024، كما كان الفرق هام إحصائياً بين (PTU &PTH) حيث P= 0.050 حيث سبب نظام PTU اندفاع كمية أكبر من النواتج، و لكن لم يكن هناك فرق هام إحصائياً بين التحضير اليدوي التقليدي و PTU من حيث كميات نواتج التحضير المندفعة من الذروة حيث كانت (P>0.05) الاستنتاجات: يمكن الاستنتاج في ظروف الدراسة الحالية أن التحضير اليدوي و الآلي سبب خروج كمية من البرادة العاجية و سائل الإرواء خارج الذروة. و قد كان نظام PTH الأقل تسبباً في هذا الاندفاع.
الهدف : تهدف هذه الدراسةإلى المقارنة بين فعالية نظامي التحضير الآلي ( Protaper Universal, Protaper Next ) و النظام اليدوي K-file في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأرحاء مقلوعة. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من (N= 30) رحى مقلوعة بأقنية منحنية, تم تحديد إنحناء الأقنية (o40-15) درجة, ثم تم تقسيم العينة عشوائياً الى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=10), و قد حضرت المجموعة الأولى بنظام التحضير اليدوي القياسي (Stand) K-file في حين تم تحضير المجموعة الثانية بنظام (PTU)Protaper Universal الألي و المجموعة الثالثة بنظام ((PTNProtaperNext الألي. ثم تم تحديد إنحناء القناة بعد التحضير كما تم حساب زمن التحضير, جمعت البيانات و تم إجراء التحليل الأحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن أنظمة التحضير, PTU, PTN) ,(Stand قد أدت إلى تغير هام أحصائيا في أنحناء القناة الأصلي (P0.05). كما أظهرت الدراسة أن نظامي التحضير (Stand, PTN) كلاهما كان أسرع من نظام (PTU).
الهدف : يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير الفترة الزمنية لتطبيق ضماد ماءات الكالسيوم على حدوث التسرب الحفافي الذروي بعد إجراء الحشو النهائي للقناة الجذرية. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 80 سناً بشرية, مقلوعة حديثاً و وحيدة القناة الجذرية, حُضرت الأقنية الجذرية يدوياً , قسمت العينة عشوائياً إلى أربع مجموعات رئيسية كل مجموعة تتألف من 20 سناً. المجموعة (A) لا يطبق فيها الضماد, المجموعات (D,C,B) تم تطبيق ضماد ماءات الكالسيوم فيها و بفترات زمنية مختلفة (30,14,7 يوماً) على الترتيب. قسمت المجموعات (D,C,B) عشوائياً لمجموعتين كل منها تتألف من 10 أسنان , و تمت إزالة الضماد بطريقتين, الأولى: بإجراء غسل بالماء المقطر ثم التجفيف بالأقماع الورقية فقط. الثانية: إجراء الغسل و التجفيف إضافة لإجراء حركة برد بسيطة للقناة بالمبرد (# 40). حشيت الأقنية الجذرية بطريقة التكثيف الجانبي باستخدام أقماع الكوتابيركا و أكسيد الزنك و الأوجينول, و ختمت فوهات الأقنية بالاسمنت الزجاجي الشاردي. حفظت العينات ضمن و عاد يحوي أزرق الميتيلين 2% بدرجة حرارة 37ْ مئوية لمدة 7أيام. تم شطر الجذور طولياً و تمت دراسة التسرب تحت المجهر ذو العدسة المجسمة و بتكبير (x20) .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا