ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعد دمج الصور من أهم الأساليب المتبعة في التعامل مع الصور خاصة في الشبكات محدودة الموارد كشبكات الحساسات اللاسلكية الداعمة للوسائط المتعددة, وهو يصنف إلى تقنيات عاملة في المجال المكاني وأخرى في المجال الترددي. اعتمد هذا البحث على تقنيات الدمج في المج ال الترددي للاستفادة من المزايا التي يقدمها, وتم استخدام تحويل التجب المتقطع كونه يلائم خصائص هذا النوع من الشبكات فهو تحويل بسيط وسهل التطبيق ويحتاج لمتطلبات ذاكرة منخفضة. تمت دراسة ثلاثة طرق معتمدة على هذا التحويل وهي DCTav, DCTma, DCTah, وطبقت هذه الطرق على ثلاث مجموعات مختلفة من الصور, وبعد تقييم نتائج المحاكاة من خلال مجموعة من البارامترات تم التوصل إلى أن الطريقة الأنسب لدمج الصور الملتقطة من عقد حساسة داعمة للوسائط المتعددة هي الطريقة DCTma.
يعد التخلص من الخلفية الخطوة الأولى في أغلب منظومات رؤية الآلة الرامية إلى عزل كائن معين و التعرف عليه و استخلاص المعلومات منه خصوصاً تلك التي تعتمد على تتبع الحركة (كالتعرف على الإنسان أو تتبع السيارات ...الخ). و تشكل الفيديوهات الملتقطة في الهواء ا لطلق تحدياً أمام التخلص من الخلفية نظراً لحدوث تغيرات غير مرغوب فيها كتأثير الرياح و الإضاءة و الظروف المناخية و غيرها. يقدم هذا البحث دراسة مقارنة بين أبسط طريقة للتخلص من الخلفية (طريقة طرح الخلفية) و طريقة نموذج مزيج غاوص التي تعتبر أكثر تلك الطرق شيوعاً. تتمهذه المقارنة على أساس قدرة كل طريقة على التخلص من الخلفية في فيديوهات ملتقطة في الهواء الطلق و بشكل خاص في حالة وجود و عدم وجود ظل بالإضافة لتحديات أخرى كحركة الأجسام في الخلفية و تأثير الرياح و عدم استقرار الكاميرا. و الانطلاق من نتائج تلك المقارنة لاختيار الطريقة المناسبة لتتبع الحركة في ظروف و شروط مختلفة.
هدفت الدراسة إلى اكتشاف مدى استخدام ممارسات المحاسبة الإدارية في المنشآت الزراعية السورية العامة و أهمية هذا الاستخدام، فضلاً عن معرفة أي من تلك الممارسات الأكثر شيوعاً و أهمية، و تحديد معوقات هذا الاستخدام إن وجدت. لذلك تم إجراء مسح ميداني باستخدام الاستبانة على منشآت القطاع الزراعي العامة في سورية, حيث تم توزيع /42/ استبانة على هذا المجتمع, تم استرجاع /26/ استبانة منها, و قد أظهرت نتائج تحليل البيانات أن هناك ضعفاً كبيراً و مستوى متدنياً في تطبيق ممارسات المحاسبة الإدارية, على الرغم من الأهمية (و إن كانت متوسطة) التي منحها أفراد العينة لتلك الممارسات, إذ تبين أن هناك سيطرة لممارسة الموازنات التخطيطية, و هذا يتفّق بشكل كبير مع الدراسات المتعلقة بالقطاعات الأخرى. أما بالنسبة لممارسات المحاسبة الإدارية غير المستخدمة فإن الدراسة أظهرت أن عدم التبني عائد إلى ضعف المعرفة و الخبرة لدى الكادر المحاسبي و الإداري, و عدم توفر الدعم المطلوب, على الرغم من وجود المنافسة اللازمة كعامل ضاغط, فضلاً عن عامل كبر حجم هذه المنشآت الذي يشكل حافزاً أساساً لتطبيق هذه الممارسات.
تم في هذا البحث إجراء تقييم لكواشف و واصفات النقاط المميزة في الصور عند استخدامهم من أجل بناء صورة بانورامية و ذلك لاستخدامها لاحقاً في بحث نقوم فيه ببناء مشهد ثلاثي البعد ضمن بيئة داخلية. نُوقش عمل كل من الواصفات (SIFT, SURF, BRIEF, ORB, BRISK, FREA K)، عند استخدامها مع الكواشف الملائمة لها على قاعدة بيانات ملتقطة بواسطة كاميرا RGB-D لبيئة داخلية. اُستخدمت خوارزمية اختبار التقاطع و خوارزمية RANSAC (إجماع العينات العشوائية) لإيجاد مصفوفة الانتقال بين الصور. نوقشت نتائج كل من: سرعة الكواشف و سرعة الواصفات و سرعة عملية المطابقة و متوسط عدد النقاط المميزة المستخلصة و الحساسية و الدقة لكل الواصفات. كما استُخدمت قاعدة بيانات جامعة أوكسفورد لتبيان أفضل الواصفات لتتعامل مع تغيرات الدوران و الإضاءة التي يمكن أن تنتج عن تغير زاوية الإضاءة في الصور. خلُصت الدراسة إلى أن الكاشف SIFT يعطي أفضل نتائج ضمن التطبيقات التي لا تهتم بمدة تنفيذ العملية، و يعتبر الزوج SURF/BRISK أفضل زوج واصف/كاشف يمكن استخدامه في تطبيقات الزمن الحقيقي و يعطي نتائج منافسة جداً لنتائج الكاشفSIFT.
يعد استخراج وتحليل خصائص المشي باستخدام سلسلة من الصور أحد أهم المجالات البحثية في وقتنا الحالي. وقد تحويل تركيز هذه البحوث إلى مجال رؤية الآلة كوسيلة لتحقيق نظام مشي سريع ودقيق، يمكن استخدامه كخطوة أولية في نظام تحليل مشي أكثر تطوراً يستخدم لأغراض إ عادة التأهيل أو التعرف على الأشخاص. يقترح البحث طريقة تستخدم مزيجاً من تقنيات معالجة الصورة ورؤية الآلة لتحقيق كفاءة وفعالية في عزل جسم الإنسان الماشي ورصد حركته وتتبع حركة مركز كتلة جسمه، يتم بعدها تخزين إحداثيات مركز الكتلة الناتجة ومقارنتها مع نموذج النواس المقلوب الممثل لحركة مركز كتلة الإنسان أثناء المشي في المستوى XY. نتج عن تلك المقارنة استخلاص مجموعة من المعلومات عن الشخص الماشي كدور المشي والسرعة وطول الخطوة. مما يفتح المجال أمام المزيد من الأبحاث لاكتشاف عيوب المشي أو تطوير خوارزميات المشي عند الروبوتات البشرية.
استخدمت في هذه الورقة مائة صورة من تصوير مقطع محوسب للصدر لمرضى الكورونا لبناء واختبار مصنف بايز الغوصي لتمييز النسج الطبيعية من النسج الغير طبيعية. قسمت المناطق المصابة في هذه الصور يدويا بواسطة اخصائي اشعة خبير. أجريت عملية استخراج قيمة البكسل ال رمادية والانتروبيا المحلية وقيم الهستوغرام للتدرجات الموجهة كميزات لتصنيف صور الانسجة. استنادا إلى تجارب تصنيف ذات خمس طيات، وصلت درجة دقة المصنف إلى حوالي 79.94%. كان التصنيف أكثر دقة (٨٥٪) في التعرف على الأنسجة الطبيعية من الأنسجة غير الطبيعية (٦٣٪). كانت أيضا الفعالية في تحديد المناطق أكثر وضوحاً في الأنسجة غير الطبيعية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا