تهدف هذه الدراسة إلى بيان دور استعمال الأرض التجاري و تحليله و توزيعه المكاني في
استفحال مشكلة حوادث المرور في مدينة عمان الكبرى.
و قد توصلت الدراسة إلى أن استعمال الأرض التجاري السائد في المدينة و الذي يأخذ غالبًا
و في معظم أنحاء المدينة النمط الخطي أو الشريطي الذي يمتد على جانبي طرق النقل الرئيسة هو
استعمال غير مخطط و غير موجه و لا مسيطر عليه بشكلٍ سليم ، الأمر الذي جعله سببًا رئيسًا في
وقوع حوادث المرور ، فهذا النمط من الاستعمال يوفر الشروط الموضوعية التي تؤدي إلى وقوع
حوادث المرور ، و ذلك من خلال ما ينتج عنه من تداخل و تعارض في حركة المشاة و حركة المركبات
من جهة، و تداخل و تعارض في حركة المركبات مع بعضها بعضًا من جهةٍ أخرى.
No English abstract
References used
أبو عياش ، عبدالإله واسحق القطب، ١٩٨٠ ، الاتجاهات المعاصرة في الدراسات الحضرية، وكالة المطبوعات، الكويت.
أمانة عمان الكبرى ودار الهندسة، ١٩٨٧ الخطة التنموية الشاملة لعمان الكبرى، المجلد الأول ،أمانة عمان، عمان.
الذياب، جمال، ١٩٩٤ الخصائص البصرية للشوارع التجارية في عمان الكبرى، رسالة ماجستير غير منشورة ، الجامعة الأردنية ، عمان .
In this paper we introduce a comparison for some of data mining algorithm for traffic accidents analysis.
We start by describing available data for entry by analyzing the structure of statistical reports in Lattakia traffic directorate, and proceed
The problem of random lodgment in the big Arab cities is
considered as one of the lodgment and demographic problems of which
these cities suffer from sinking under the heavy load of this random
lodgment that surrounds the majority of these cities
يتناول هذا البحث عرضًا مبسطًا لمخاطر تلوث الهواء، الناجم عن عوادم
السيارات و وسائط النقل الأخرى، التي يزداد عددها و من ثم فاعليتها، إلى جانب
دراسة الأسباب التي تؤدي إلى زيادة نسب التلوث، ضمن مدينة دمشق و التجمعات
السكنية الأخرى، و السبل الكفيلة بت
This study aims at analyzing the effect of teamwork traits on the effectiveness of
decision -making at Greater Amman Municipality.
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد البيئة الاجتماعية في لغة طفل ما قبل المدرسة في
مدارس مدينة عمان لدى التحاقهم بمرحلة رياض الأطفال من سن أربع سنوات إلى
خمس سنوات. و قد تكونت عينة الدراسة من 270 طفلا و طفلة اختيروا عشوائيًا من
مجتمع الدراسة. و قد استخدم ا