Do you want to publish a course? Click here

The Legend of “The Resurrection” In “La Ta΄tather Amma Fa΄alt” and "Kazahr Al-Lawz Aw Aba΄ad" By Mahmoud Darwish

تجليات أسطورة البعث في ديواني "لا تعتذر عما فعلت" و "كزهر أو أبعد" لمحمود درويش

1634   1   19   0 ( 0 )
 Publication date 2007
  fields Arabic
and research's language is العربية
 Created by Shamra Editor




Ask ChatGPT about the research

The Study aims at following the legend of “The Resurrection” in Mahmoud Darwish. Divans: La Ta’atather Amma Fa’alt and Kazahr Al- Lawz Aw Aba’ad, This legend had come to light by the poet’s dependence on the legend of Tammouz and the legend of “The Phoenix”. Also, it depends on the idea of the Resurrection and The Judgment Day as it is in the heavenly religions. This research is an analytic and applicable study for models of Mahmoud Darwish Poetry in which the intertextuality with the legend of “The Resurrection”, is obvious.


Artificial intelligence review:
Research summary
تتناول هذه الدراسة تجليات أسطورة البعث في ديواني محمود درويش 'لا تعتذر عما فعلت' و'كزهر اللوز أو أبعد'. تستعرض الباحثة الدكتورة تهاني عبد الفتاح شاكر كيفية استحضار درويش لأسطورة تموز والعنقاء وفكرة البعث والقيامة كما ترد في الديانات السماوية، وكيفية دمجها في قصائده لتصبح جزءًا من بنية النص الشعري. تعتمد الدراسة على منهج تحليلي تطبيقي لنماذج من شعر درويش، وتوضح كيف أن الأسطورة قد امتزجت بجسم القصيدة وأسهمت في توجيه قراءتها وتأويلها. كما تتناول الدراسة علاقة درويش بالأساطير منذ بداياته الشعرية، وتبين أن الأسطورة عنده هي وعي أسطوري يجمع بين المتناقضات. وتستعرض الدراسة تجليات أسطورة البعث في ديواني درويش من خلال التعالق النصي مع أسطورة تموز، حيث يعبر درويش عن هاجسه بالحياة والموت، ومع أسطورة العنقاء التي ترتبط عنده بالحنين إلى الشباب والوطن والحب. كما تتناول الدراسة فكرة البعث في الديانات السماوية وكيف تأثر بها درويش، خاصة بالعهد الجديد من الكتاب المقدس، حيث استعار صورة المسيح ليعبر عن نضاله ونضال شعبه.
Critical review
دراسة نقدية: تقدم الدراسة تحليلاً عميقاً لتجليات أسطورة البعث في شعر محمود درويش، وتبرز كيف أن الشاعر استطاع دمج الأسطورة بجسم القصيدة بشكل مبدع. ومع ذلك، يمكن القول أن الدراسة قد تفتقر إلى تحليل أعمق لتأثير هذه الأساطير على القراء وكيفية استقبالهم لها. كما أن التركيز الكبير على أسطورة البعث قد يغفل جوانب أخرى من شعر درويش التي تستحق الدراسة. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد مقارنة تجليات أسطورة البعث في شعر درويش مع تجلياتها في أعمال شعراء آخرين لتقديم رؤية أوسع وأكثر شمولية.
Questions related to the research
  1. ما هي الأساطير التي استند إليها محمود درويش في ديوانيه 'لا تعتذر عما فعلت' و'كزهر اللوز أو أبعد'؟

    استند محمود درويش في ديوانيه إلى أسطورة تموز وأسطورة العنقاء وفكرة البعث والقيامة كما ترد في الديانات السماوية.

  2. كيف تجلت أسطورة تموز في شعر محمود درويش؟

    تجلت أسطورة تموز في شعر محمود درويش من خلال التعبير عن هاجسه بالحياة والموت، حيث يعبر عن نفسه كروح النبات التي تموت وتحيا في دورة مستمرة.

  3. ما العلاقة بين أسطورة العنقاء والحنين إلى الشباب والوطن في شعر درويش؟

    ارتبطت أسطورة العنقاء في شعر درويش بالحنين إلى الشباب والوطن، حيث كان يتمنى أن يكون كالعنقاء التي تحرق نفسها حين تهرم وتجدد شبابها ليعود مرة أخرى شابًا يعيش في وطنه ويستطيع أن يحب.

  4. كيف تأثر محمود درويش بفكرة البعث في الديانات السماوية؟

    تأثر محمود درويش بفكرة البعث في الديانات السماوية، خاصة بالعهد الجديد من الكتاب المقدس، حيث استعار صورة المسيح ليعبر عن نضاله ونضال شعبه.


References used
أحمد جبر شعث، الأسطورة في الشعر الفلسطيني المعاصر، فلسطين، مكتبة القادسية للّنشر والّتوزيع، ط1 2002 م.
أحمد كمال زكي، الأساطير: دراسة حضارية مقارنة، بيروت، دار العودة، ط 2 1979 م.
فراس السواح، الأسطورة والمعنى، دمشق، منشورات دار علاء الدين، ط 1 1997 م.
rate research

Read More

تبحث هذه الدراسة في ثلاثة من أبرز الاستعارات الكبرى ألا وهي: الأديان والتاريخ والأساطير التي وظفها محمود درويش في أعماله الشعرية ونصوصه النثرية إلى جانب مقابلاته ومقالاته المنشورة، كما تتناول الدراسة دلالات هذه الاستعارات في أعمال درويش الأدبية وتطور أو انزياح دلالات الرمز الواحد المتكرر في نصوص درويش من مرحلة إلى أخرى، ورغم أن الاستعارات الكبرى قد تشمل استعارات مثل الوطن والأرض والأم والحرية والتراث الشعبي، إلا أن هذه الدراسة تسلط الضوء على أكثر الاستعارات الكبرى حضوراً في أعمال درويش وأهمها، وقد اهتمت الدراسة في تناولها الاستعارات الكبرى بانفتاح نصوص درويش على النصوص القديمة، وأثر النصوص الغائبة في النص الدرويشي الحاضر. تعتمد هذه الدراسة أكثر من منهج بحث وفق ما تقتضيه الحاجة، حيث تلجأ إلى المنهج التاريخي في تتبعها لأعمال محمود درويش ودلالات رموزه واستعاراته فيها وفقاً للمرحلة التاريخية التي عاشها الشاعر على الصعيدين الفردي والجمعي، كما تعتمد على منهج تحليل المضمون في محاولتها الوصول إلى دلالات نصوص درويش ومدلولات ما تختزنه من رموز واستعارات تاريخية ودينية وأسطورية، كما تحاول هذه الدراسة أن تستفيد أو تتكئ على يلامس المنهج الجينيالوجي، أحياناً والإفادة من مفهوم الانزياح الدلالي في تتبعها لدلالات الرمز الواحد والمتكرر ولكن بأكثر من مدلول في أعمال محمود درويش بدءاً من عمله الأول ( أوراق الزيتون 1964 (حتى عمله الأخير (لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي). تكشف هذه الدراسة عن مواطن انفتاح نصوص درويش على النصوص الدينية في الكتب الثلاث للديانات الإبراهيمية: التوراة والإنجيل والقرآن، وتبرز مواطن التأثر فيها، كما تم الدراسة بإبراز مواطن انفتاح نصوص درويش على الأساطير: جلجامش، والعنقاء، وتموز، والفينيق ونرجس، ومدلولاا ومدلولات توظيف درويش لتلك الرموز الأسطورية، إلى جانب إبراز توظيفات درويش للأحداث التاريخية الكبرى: حصار طروادة، والسبي البابلي، وصلاح الدين الأيوبي، وإبادة الهنود الحمر، والخروج من الأندلس وغيرها، مع عدم إغفال أهم الرموز في تاريخ الأدب العربي التي انفتحت نصوص درويش عليها كالمتنبي وامرئ القيس وجميل بثينة وغيرهم. تجيب استنتاجات الدراسة على إشكاليتها المتمثلة في أهم الاستعارات الكبرى التي وظفها درويش في أعماله من استعارات دينية وتاريخية وأسطورية ودلالات هذه الرموز، إضافة إلى التطورات التي طرأت على مدلولات هذه الاستعارات عبر توظيفات درويش المتكررة لها، والتي تبرز مدى تماثل أو تباين نصوص درويش مع نصوص الأديان الإبراهيمية الثلاث وأساطير الأمم اليونانية والسومرية والكنعانية والمصرية، والرموز التاريخية التي تناولت بعضاً من تاريخ الإغريق، وأمريكا الجنوبية، وشبه جزيرة أيبيريا والعالم العربي. كما تمثل هذه الدراسة محاولة أولى لتتبع أبرز الاستعارات الكبرى في نصوص درويش، حيث أا الدراسة الأولى التي تقوم على تتبع انزياح دلالات الرمز الواحد وتغير مدلولاا في أكثر من نص من نصوص الشاعر. تقسم هذه الدراسة من حيث البنية إلى خمسة فصول، يتناول فصلها الأول الإطار النظري للدراسة والذي يشتمل على خطة سير هذه الدراسة، حيث سيتم تقديم مداخلة نظرية للدراسة، ومن ثم تكثيف الإشكالية على شكل سؤال مركزي يتمحور حول أهم الاستعارات الكبرى التي وظفها محمود درويش في أعماله، وما تفترضه هذه الدراسة من أن درويش وظف الرموز الدينية والتاريخية والأسطورية في أعماله الأدبية وبدلالات عديدة، حيث تطور مدلول هذه الرموز في أدب محمود درويش تبعا للتطورات الذاتية والموضوعية التي أحاطت بالشاعر وقضيته الوطنية وهمّه الإنساني. فالفصل الأول إذن يشتمل على مقدمة البحث، وأهميته وأهدافه، وأسئلته، وفرضياته، ومنهجية البحث، وأدواته، والعوامل المساعدة للباحث، والصعوبات، ومراجعة الأدبيات. أما الفصل الثاني: الاستعارات الدينية ودلالاا في أعمال محمود درويش، فيسلط الضوء على أهم الاستعارات الدينية في أعمال محمود درويش الشعرية والنثرية والموازية: من أنبياء وشخصيات دينية أخرى كشخصية مريم العذراء والدة النبي عيسى وخديجة زوجة النبي محمد، وهاجر زوجة النبي إبراهيم ووالدة النبي إسماعيل، إضافة إلى تناول هذا الفصل دلالات هذه الرموز في أعمال محمود درويش وكيفية تطور هذه الدلالات وتغيرها عبر مسيرته الأدبية . أما الفصل الثالث: الاستعارات التاريخية ودلالاتها في أعمال محمود درويش فيتناول أهم الرموز والإشارات التاريخية: كحصار طروادة، والسبي البابلي، وانتصارات صلاح الدين الأيوبي، وضياع الأندلس من أيدي حكامها العرب، وإبادة المستوطنين الأوروبيين للهنود الحمر سكان أمريكا الأصليين، ودلالات استخدام درويش لهذه الرموز التاريخية في أعماله. إضافة إلى تتبع الرموز المتكررة منها في أكثر من عمل أدبي في محاولة لفهم مدى التغيرات التي طرأت على مدلولاتها بين مرة وأخرى. فيما يتناول الفصل الرابع: الاستعارات الأسطورية ودلالاتها في أعمال محمود درويش أهم الرموز الأسطورية التي تناولها محمود درويش في شعره ونثره ونصوصه الموازية، كأسطورة جلجامش السومرية، وأسطورة نرسيسيوس الإغريقية، وأسطورة الفينيق أو العنقاء الفينيقية، وأسطورة تموز أوعشتار البابلية، ودلالات هذه الرموز، إضافة إلى تطور هذه الدلالات وتغيرها عبر مسيرة درويش الأدبية. فيما يشتمل الفصل الخامس (الأخير) النتائج والملاحظات النقدية أهم نتائج هذه الدراسة وأهم الملاحظات النقدية التي قادت إليها، إضافة إلى أهم المراجع والمصادر، إضافة إلى ملحق خاص بهذه الرسالة من إعداد الباحث يتضمن جداول جينيولوجية تظهر تطور وتغير مدلولات الرمز الواحد في شعر درويش تبعاً لتطور المرحلة التاريخية لقضية الشاعر ووطنه أو تبعاً للمرحلة الفنية للشاعر.
Linguists classify the restriction methods into four sections : Restriction using negative and exceptions, restriction using "Inama", restriction using conjunctions "Bal, La, Lakin", restriction by preceding what must be delayed. There is also a f ifth section. It is called (restriction by references and contexts throughout the speech). The later has three branches which are (restriction by adding interrupting pronoun), (restriction by defining both sides of contributing) and (restriction by preceding what has to be delayed). This research has chosen the restriction by using conjunctions "Bal, La, Lakin" . Initiating by explaining this method and its hotness and ending by studying it rhetorical stylish referential study in the collection of poems "kossierazza". This rhetorical study has divided the restriction's case by using conjunctions "Bal, La, Lakin" to the multiple poetical contexts and analyzing it according to its interaction with the poetical purpose in a special way. And its interaction with the text's context as a whole initiating by the most repeated restrictions and ending by the less repeated.
يعالج البحث تقنية القناع في قصيدة "رحلة المتنبي إلى مصر" لمحمود درويش، إذ ُتعد القصيدة الأولى التي يستخدم فيها الشاعر تقنية القناع. و يتناول البحث توظيف القناع ضمن أربعة محاور: المونولوج الدرامي، و الوجه و القناع، و زحرحة القناع، و العنصر الدرامي و العنصر القصصي. و علاقة هذه المحاور بحركة القصيدة و أبعادها الدلالية، و مدى نجاح الشاعر في توظيفها.
This paper attempts at focusing on analyzing the poetic structure of a pre-and-post- Islamic poet who witnessed and lived in the early Islamic and Umayyad Eras. With regard to the objective, the paper is intended to shed light on the major features and master pieces of literary output, be its prose or verse, which is the human ego, the driving force and dynamo behind any human creativity. In this regard, the paper attempts at categorizing the major subjective characteristics of a famous poet, such as Al-Farazdaq, who represented a unique phenomenon on the creative, literary, and poetic scene, through the poetic satirical exchanges with Jareer, the Umayyad poet laureate. All this is being dealt with through trying to trace the major characteristics of this ego and the impact it had left on the Arab poetic output.
The Arab Literary Heritage Is An Inexhaustible Source Inspiring A Great Deal Of Intellectual And Creative Facts Which Enrich The Ear Innovation. Thus, Dr. Abdul- Rahman Al-Basha Is One Of The Arab Intellectual Who Took A Look At The Arab Heritage And Assimilated It, Adding Intellectual, Critical And Literary Visions That Contributed To The Enrichment Of The Arab Library With The Importance Of This Heritage And What Originality It Has, Which Makes The Arabic Literature Grow Firm Roots. The Various Studies Weren,T Also Restricted To Clarifying The Heritage Importance, But They Came To Remove What Got Stuck In The Mind, Clearing Them Of Obstacles And Accusations With The Arab Thought Was Charged To Show The Ability Of Arab Writers And Intellectuals, And Dr. Abdul-Rahman Al-Basha Is On Of Them- Defending The Nation,S Creativity And Thinking Whether In Poetry Or In Thought In A Way That Serves The Intellectual And Cultural Development Of The Arab Nation Throughout History.
comments
Fetching comments Fetching comments
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا