"Strategic Planning in the Construction Sector: A Proposed Model for the Strategic Plan to Adopt BIM in Syria." Research Summary: Comprehensive strategic planning for the Syrian state is an inevitable necessity to address the catastrophic effects of
the war that the country has suffered from, and its effects are still ongoing in light of government incapacity and gross failure that has affected all economic, industrial, and scientific aspects. This is reflected in the global development and knowledge indicators. Therefore, the Syrian state must adopt comprehensive planning concepts and strive to make knowledge its primary destination to create a strong economy and a strong industry ready for the upcoming reconstruction phase. It should adopt modern administrative concepts, cognitive and engineering sciences, and seek to incorporate them into its plans. Building Information Modeling (BIM) modeling may occupy the forefront of these sciences due to its great importance in transferring Syrian engineering work in the construction sector to advanced countries. Therefore, the study presented in its chapters the concepts of comprehensive planning and strategic planning on the one hand, and BIM modeling on the other hand, through analyzing and comparing current strategies to adopt BIM technology and the most important global trends and experiences, and identifying the most important obstacles and challenges that faced it. Then, the current situation of BIM technology was studied and analyzed, exploring the extent of its spread in the Syrian construction industry, with the aim of formulating a framework for integrating BIM modeling technology effectively within the life cycle of engineering projects in Syria, and proposing a strategic plan to adopt BIM in Syria. As a result, the research produced a set of findings throughout its chapters as follows: In chapter two, a model was constructed to integrate government plans that contribute to achieving the BIM plan. This was done through a comprehensive study of planning and strategic planning, as well as an examination of the reality of planning and the various government plans in Syria, which revealed weaknesses in both the planning mechanism and plan implementation mechanisms. In chapter three, a comprehensive study was conducted on the current situation of BIM adoption in Syria, and the problems and difficulties that hinder its implementation. The BIM maturity matrix was applied to companies in both the public and private sectors, revealing weaknesses in both sectors in terms of BIM adoption, despite the private sector's superiority in most areas. Based on this, a SWOT analysis was conducted on the current situation in Syria regarding BIM adoption, which indicated strengths, weaknesses, opportunities, and threats. In chapter four, a proposed framework was developed for implementing the strategic plan for BIM adoption in Syria. This resulted in a roadmap for BIM adoption in Syria from the beginning of 2023 until the end of 2030. In chapter five, the plan was practically applied to a performance management program called BSC DESIGNER, resulting in a strong and robust performance management system for implementing the strategic plan according to a timeline from the beginning of 2023 until the end of 2030. This research is a bold attempt by the researcher to complement various sciences within a comprehensive strategic planning framework. This research aims to reach decision-makers and help put Syria on the global BIM map by translating the plan's vocabulary and goals into practical reality that contributes to shaping the future of the construction industry in Syria. This study recommends coordination and cooperation between decision-makers and stakeholders in the construction sector to implement the proposed BIM adoption strategy through its four axes (policies, technologies, processes, knowledge, and skills) and secure financial support. Keywords: strategic planning, comprehensive planning, building information modeling, performance management, engineering projects, BIM adoption plan, Syria.
المنطق والبراهين
العمليات المنطقية الأساسية
الفرضيات المركبة
التكافؤ الفرضي
العبارات الشرطية
تطبيق المنطق الفرضي
الاسناديات والمكملات
مدخل إلى البراهين
البرهان المباشر
البرهان بالنفي
البرهان باستخدام نفض الفرض
البرهان الشامل والبرهان بالحا
لات
الاستقراء الرياضي
الجبر البولاني
خصائص الجبر البولاني
التوابع البوليانية
تمثيل التوابع البوليانية
البوابات المنطقية الرقمية
حساب الأعداد الصحيصة والتشفير
قابلية القسمة على z
القاسم المشترك الأعظم
خوارزمية اقليدس
خواص القاسم المشترك الأعظم
الأعداد الأولية فيما بينها
مبرهنة بيزو
المضاعف المشترك الأصغر
الأعداد الأولية
حل الموافقات
الموافقات الخطية
مبرهنة الباقي الصيني
مبرهنة فيرما
تسلط هذه القائمة الضوء على المجالات المهمة التي يتعين على المستشفيات مراجعتها استعدادا للوافدين المحتملين من مرضى COVID19.
هدفتِ الدِّراسةُ إلى معرفةِ واقعِ تعليمِ الرّياضيّات في مدارسِ الجمهوريّةِ العربيةِ السوريّةِ، وتطويره باستخدام تكنولوجيا التعليم استناداً لتجربة المركزِ الوطنيّ للمتميّزين وتجاربِ الدّولِ المُتطوّرة، من خلال:
1) تشخيصُ واقع تعليم الرّياضيّات في مدا
رس الجمهوريّةِ العربيّةِ السوريّةِ.
2) تشخيصُ مدى معرفة معلّم الريّاضيات السوريّ بتكنولوجيا تعليمِ الرّياضيّات ومدى استخدامه إيّاها.
3) تشخيصُ واقعِ البنيةِ التحتيّة لتكنولوجيا تعليم الرّياضيّات في المدارس الحكوميّة السوريّة.
4) تعرّف معوّقات تطبيق تكنولوجيا تعليم الرّياضيّات في المدارس الحكومية السورية.
5) تعرّف آفاق تطوير تعليم الريّاضيّات في المدارس الحكوميّة السوريّة.
وقد زار الباحث المركز وقابلَ معلمي الرياضيات، وتعرّف آلية تعليم الرياضيات ومميّزات استخدام تكنولوجيا التعليم فيه، بالإضافة إلى دراسة تجاربِ بعض الدّول العربيّة والأجنبيّة في هذا المجال، وذلك بهدف صياغة مقترحات آفاق التّطوير.
ثُمَ قامَ الباحث بتوزيع استبانة البحث إلكترونياً في مجموعات التواصل الاجتماعي؛ وذلك في الفترة الممتدة من 24/3/2020 حتى 13/7/2020.
وبلغت عينة البحث مئتين وتسعةَ عشرَ معلماً ومعلمةً لمادة الرياضيات من مختلف المحافظات في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة.
أبرزُ نتائجِ الدّراسةِ:
1. يتمتع معلّمو الرياضيات في المركز الوطني للمتميزين بمهارات عالية في استخدام البرمجيات الحديثة في تعليم الرياضيات: Geogebra, math type, LaTex, Microsoft office, Moodle وبرمجيات رسم اخرى، وقد اكتسبوها عن طريقِ التعلُّمِ الذاتي.
2. يستخدم معلّمو الرياضيات في المركز الوطني للمتميزين الأجهزة حديثة في تعليم الرياضيات: الحواسيب المكتبية والمحمولة، السبورة التفاعلية، أجهزة العرض.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة بين إجابات المعلّمين حول مدى معرفتهم بتكنولوجيا تعليم الريّاضيّات ومدى استخدامهم إيّاها وذلك استناداً إلى متغيّر المؤهل العلمي عند مستوى دلالة (0.05)، وذلك لصالح حملة شهادات الدّراسات العليا.
4. وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة بين إجابات المعلمين حول مدى معرفتهم بتكنولوجيا تعليم الرياضيات ومدى استخدامهم إيّاها، وذلك استناداً إلى متغيّر الدّورات المُتّبعة عند مستوى دلالة (0.05)، وذلك لصالح مجموعة دورات التعليم الذاتي عبر الانترنت.
5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين اجابات المعلمين حول مدى استخدامهم ومعرفتهم بتكنولوجيا تعليم الرياضيات استناداً لمتغير الجنس عند مستوى دلالة (0.05)، وذلك لصالح الذكور.
6. ضعف مستوى دورات دمج التكنولوجيا بالتعليم في مجال البرمجيات الرياضية الحديثة.
7. أظهرت الدراسة تأثير الحرب السورية على عملية التعليم بالإضافة لأزمة فيروس كورونا، وظهور مشكلة الظّروف الماديّة للطالب؛ إذ لم يعد قادراً على الحصول على دروس خصوصية كأعلى نسبة (91.8%)، بالإضافة لضعف مستواه وعدم اهتمامه بالمادة وخوفه منها، ثم المشكلات التَعليمية الخاصّة بمادة الرّياضيّات التي تتعلّق بطرائق التّدريس التقليديّة وعدم استخدام الوسائل والتقنيّات الحديثة في التّعليم، وضعف رواتب المعلّمين وغياب دورات تأهيلهم، وضعف أداء مُدرّس الحلقة الأولى، ومشكلات تتعلّق بضخامة المنهاج، والعدد الكبير للطلاب داخل الغرفة الصّفية. وكان لمجانية التّعليم وإلزاميته في سورية تأثيرٌ إيجابي على عمليّة تعليم الرّياضيّات، بالإضافة إلى قوّة منهاج الرياضيات المطبَّق في سوريا، وقدرته على تنمية المهارات في مادة الرياضيّات لدى الطلاب.
8. أظهرت الدراسة أنّ أغلبَ الأجهزةِ التّعليميّةِ الحديثةِ غيرَ متوفرةٍ.
9. ظهورُ مشكلة انقطاع التيار الكهربائيّ كأبرز المعوّقات، وضعف المعلّمين باللغة الإنكليزيّة، والتّكلفة العالية للأجهزة، بالإضافة إلى عدم تأهيل المعلمين بشكل جيد لهذه التكنولوجيا.
10. أظهرت الدراسة أنّ أهمَّ ما يساهم في تطوير تعليم الرياضيات هو ضرورة اتّباع المُعلمين دورات التطوير المهني قبل الخدمة وأثنائها، وتخفيض أعداد الطلاب داخل الغرفة الصّفيّة، ورفع رواتب المعلمين، وتخفيف كثافة المادة واعتماد مُدرّسي الرّياضيّات المختصّين منذُ المرحلة الابتدائية، وتضمين مرحلة الإجازة الجامعية باستاجات تعليمية أو دمجها بدبلوم التأهيل التربوي، بالإضافة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم.
وقدمت الدّراسة مجموعة من المقترحات أهمها:
1) تطوير وزارة التربية لمنصّات التعليم عن بعد، وإمكانية تضمين هذه المنصات دورات تأهيليّة للمعلمين.
2) تطوير وزارة التربية لدورات تأهيل المعلمين ودورات دمج التكنولوجيا بالتعليم وجعلها خاصة في كلِ مادةٍ على حدى وفي الرياضيات خاصةً.
3) وضع استراتيجية طويلة الأمد من قبل الوزارة التربية لتطوير تعليم الرياضيات تتضمن استخدام تكنولوجيا تعليم الرياضيات.
4) اعتماد المعلّمين المتخصّصين بالرّياضيّات والحاصلين على دبلوم التأهيل التربوي في الصفوف الدراسية الأولى.
5) إضافة بعض المواد التي تعنى بطرائق تدريس الرياضيات كمواد أساسية في كلية العلوم.
6) زيادة رواتب المعلمين وتخفيض أعداد الطلاب داخل الغرفة الصّفيّة.
The problem of asylum and enforced displacement has become one of the major challenges defining the features of the 21st Century. The unjust dis-tribution of resources, economic crises, and high levels of unemployment are no longer the primary causes
of the widely spread phenomenon of immigra-tion, rather, it is caused by the noticeable increase of wars, international con-flicts and political crises, as well as their multilateral effects of oppression, poverty, exploitation and insecurity.
The United Nations High Commissioner for Refugees has expressed this reality in a statement made on September 07, 2011, when he said: “We live in difficult times. Political crises are multiplying where we least expect them. Unpredictability became the name of the game.”
The failure of the international community to bring many of the existing conflicts to an end and to avoid the eruption of other ones, has lead the in-stability situation to continue in so many places throughout the world. This has forced hundreds of thousands of individuals to leave their homelands. The figures are striking; by the end of 2017, the number of refugees and asy-lum seekers exceeded 65 million.
With the changed nature of crises, their expanded range and prolonged duration, in addition to the limited available resources and capacities, the failure to meet the increasing needs of refugees and the States’ increasing fears of terrorism, the world community and international organizations started to look for effective tools to improve crisis response systems and use new technologies in a way that ensures the refugees living in dignity and se-curity in countries of asylum instead of approaching them as a burden and a crisis that must be dealt with.
Here appears the role of bio measurements technology as an important tool to respond to refuge crises, including the management of such crises; first, by organizing the life of refugees and granting them ID cards in order to enable them to enjoy their basic rights in countries of asylum and then by changing that to an opportunity for development by working with them to develop their skills and know-how, so that they have access to safe and sus-tainable means of living, especially under the lack of economic and education opportunities and the strict policies applied against them. This must be the case until they manage to return voluntarily to their countries of origin. The human miracle always materializes in post destruction phases. The history proves that investment in human beings is the most effective way to achieve development and reduce the time needed by a country to rise again and that the more a country is destroyed, the bigger is its opportunity for reconstruc-tion.
Based on that and as UNHCR is the agency in charge of organizing the conditions of refugees in countries of asylum and finding durable solutions for them, it registered Syrian refugees in the neighboring countries based on their biometric data. Giving them identities and documenting their events properly is the first step on the long road to solve most of the problems they face both in countries of asylum or when they return home. This includes the problems of documenting personal status events and increases the countries of asylum’s confidence in UNHCR’s systems through confronting the rele-vant challenges and worries, such as faking identities, fraud, counterfeiting, etc. At the same time, these data are hoped to facilitate the return of Syrian refugees to their county when the conditions and circumstances allow such return.
الفصل الأول:
مقدمة عن أمن تقانات المعلومات - وصف تحديات أمن المعلومات, فهم أمن المعلومات ومناقشة أسباب أهميتها, تعرف أوع الهجومات المشهورة, تعرف الخطوات المطلوبة للهجمات, فهم المبادئ الخمسة اللازمة للدفاع.
الفصل الثاني: البرامج الخبيثة
فهم الفرق ب
ين الفيروس والدودة.
تعرف أنوع البرامج الخبيثة التي تخفي وجودها.
تعرف انواع البرانج الخبيثة المصممة من أجل الربح.
تعرف أنواع هجمات الهندسة الاجتماعية,
فهم هجمات الشبكات الاجتماعية الفيزيائية.
الفصل الثالث: الهجمات على التطبيقات والشبكات
تعرف ومناقشة الأنواع المختلفة لهجمات تطبيق الوب.
- شرح آلية عمل هجمات إغراق الصوان
تعرف أهم أنواع حجب الخدمة DDOS
فهم هجمات الأعتراض والتسمم.
الفصل الخامس: أمن الشبكات:
تعرف أنواع الأجهزة المختلفة لتحقيق أمن الشبكات وشرح طريقة استخدام كل منها.
تعريف ترجمة عناوين الشبكات والتحكم بالنفاذ الشبكي.
شرح طريقة تعزيز الأمن من خلال تصميم الشبكة.
الفصل السادس: إدارة شبكة آمنة.
التعرف على وظائف بروتوكولات الشبكات الشائعة.
فهم كيف يمكن تطبيق مبادئ إدارة الشبكة.
تعرف أنواع جديدة من تطبيقات الشبكات وطرق تحقيق أمنها.
الفصل السابع: أمن الشبكات اللاسلكية
شرح أنواع الهجمات على الشبكات اللاسلكية.
فهم نقاط ضعف معيار IEEE 802.11 وثغراته الأمنية.
تعرف طرق تأمين الشبكات اللاسلكية.
الفصل الثامن: مبادئ التحكم بالنفاذ.
تعرف التحكم بالنفاذ وفهم نماذجه المختلفة.
مناقشة أساليب التحكم بالنفاذ المنطقية.
مناقشة أنواع المختلفة للتحكم بالنفاذ الفيزيائي.
تعرف خدمات المصادقة.
الفصل التاسع: المصادقة وإدارة الحسابات:
تعرف الأنواع الثلاثة للمصادقة.
شرح ألية وأهداف الدخول الوحيد.
فهم أجراءات إدارة الحسابات وكلمات المرور.
تعريف أنظمة التشغيل الموثوقة.
الفصل العاشر: أساسيات التعمية.
تعريف التشفير.
شرح وفهم التهشير وخوارزميات التشفير المتناظرة وغير المتناظرة.
تعرف أماكن استخدام التشفير.
الفصل الرابع: تقدير الضعف وتخفيف المخاطر:
تعرف مفهوم تقييم الضعف وشرح سبب أهميته.
تعرف تقنيات وأدوات تقييم الضعف.
شرح الفرق بين مسح نقاط الضعف واختبار الاختراق.
تعرف تقنيات تخفيف أثر الهجمات أو ردعها.
الكتاب من تأليف الدكتور غسان سابا.
يعرف التأمين بحسب المادة 713 من القانون المدني على أنه عقد يلتزم المؤمن بمقتضاه أن يؤديإلى المؤمن له أوالمستفيد الذي اشترط التأمين لصالحه مبلغا من المال أو غيرادا مرتبا أو أي عوض مالي آخر في حال وقوع الحادث أو تحقيق الخطر المبين بالعقد.
علم الاقتصاد هو مجموعة من المعارف المنسقة و المستخلصة منن دراسة الحقائق و الظواهر الطبيعية و الاجتماعية .
منذ مطلع القرن العشرين بدأ المشرع الدولي يهتم بعقد اتفاقيات دولية لمعالجة مشكلة المخدرات على الصعيد الدولي بعدما أضحت هذه المشكلة مشكلة دولية.
المياه الداخلية هي المياه المحصورة بين اليابسة و خطوط الأساس المستخدمة لقياس عرض البحر الإقليمي, و هي تشمل مصاب الأنهار و الموانئ و الخلجان ( بعد توافر شروط معينة ).