ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإمارة المنقذية قي شيزر ( 474-552 هـ / 1081-1157 م )

The Principality of Al-Manqidh in Shayzar (474-552 AH / 1081-1157 AD)

985   2   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث تاريخ
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

بعد أن نجح العرب في بسط نفوذهم في ظل الدولة العربية الإسلامية , متجلية بالخلفاء الراشدين والامويين والعباسيين بدأت السلطة تخرح من أيديهم في العصر العباسي الثاني إثر وصول خلفاء ضعفاء إلى السلطة

المراجع المستخدمة
ابن الأثير - : الباهر في تاريخ الدولة الأتابكية بالموصل
قيم البحث

اقرأ أيضاً

قامت دولة المماليك في مصر على أثر زوال دولة بني أيوب، و شهدت مصر خلال فترة حكم المماليك وفود عناصر مختلفة الأعراق و الأجناس، الأمر الذي أدى إلى ظهور تكوين اجتماعي مختلف. و يهدف هذا البحث إلى تبيان حقيقة هذا المجتمع، و الفئات التي ضمها، و اظهار دو رها في مختلف نواحي الحياة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية، و تأثيرها و تأثرها ببعضها من خلال كتابات بعض المؤرخين.
قامت كتب تفاسير القرآن الكريم بالعناية باللغة العربية نحوها وصرفها وبلاغتها وفقهها , إضافة إلى باقي علوم اللغة العربية . ولم يكتف بعض المفسرين بتفسير الآيات القرآنية وبيان ما يستنبط منها من أحكام وعبر , بل زاد على ذلك بإعراب القرآن الكريم وأورد ما ف ي الآيات من القراءات والتّوجيهات الإعرابية و أودع في تفسيره الكثير من المسائل النحوية والصرفية , وجمع عدداً من أقوال النّحاة واختلافاتهم وفقاً لمدراسهم ومذاهبهم.
بني هذا البحث على دراسة سجلين من سجلات المحكمة الشرعية بدمشق ،و هما محفوظان في مديرية الوثائق التاريخية بدمشق تحت رقمي / ٤ ٣ ٢/ ، و/ ٢٦٨ / . يتضمن السجل الأول القضايا التي سجلت في هذه المحكمة عام ٠ ١ ٢ ١ - ١ ١ ٢ ١ هـ /1795م ، ويحتوي على (١٣٠ ) وثيقة موزعة على (٧٢) صفحة من القياس المتوسط ، و يبدأ بالوثيقة رقم (١) في الصفحة الأولى المؤرخة في منتصف جمادى الثاني سنة 1210 هـ ، و ينتهي بالوثيقة رقم ( ٠ ٣ ١ ) في الصفحة (٧٢) ، التي تعرضت للتلف الجزئي ولكن الوثيقة لم تكتمل مع انتهاء الصفحة ، لذلك فإن تاريخها غير معروف . أما الوثيقة ما قبل الأخيرة و رقمها (١٢٩) فموجودة في الصفحة (٧١). يضم السجل الثاني (٣٧ ١ ) وثيقة ، ويبدا بالوثيقة رقم (١) المؤرخة بـ جمادى الثاني (٢٢٤ ١ هـ) ، وينتهي بالوثيقة ما قبل الأخيرة - الوثيقة الأخيرة ناقصة وغير مؤرخة - المؤرخة بغرة رمضان سنة 1224هـ/ إلا أن الوثائق لا تنحصر بالشهور المذكورة بل تتعداها إلى شهور السنة الأخرى ٠و تختلف الوثائق المدروسة عن بعضها من حيث الخط وسلامة الأوراق التي كتبت عليها فقد اعترضتنا وثائق كثيرة كتبت بخط مقروء إلى حد ما ، كما مرت معنا بعض الوثائق مكتوبة بخط يصعب قراءته . وقد تآكلت بعض أوراق السجلين ، ولكن من الملاحظ بأن جميع الوثائق ليس فيها حرص على قواعد اللغة ، وتضم ألفاظا عامية ، ويشبه أسلوبها الإنشائي بشكل عام أدب عصر الانحطاط.
شغلت حلب خلال القرنين الرابع والخامس الهجريين/ 10- 11م دوراً كبيراً في تاريخ العرب والإسلام عامة، وتاريخ بلاد الشام خاصة، إذ كانت حاضرة لدولتين متعاقبتين قامتا في شمال بلاد الشام، هما: الدولة الحمدانية (333- 406هـ/ 944- 1016م)، والدولة المرداسية (415 - 473هـ/ 1024- 1080م)، وفي خلال عصرهما كانت حلب محط اهتمام الخلافة الفاطمية لأكثر من قرن من الزمن ما بين أواسط القرن الرابع الهجري/10م، وأواسط القرن الخامس الهجري/11م، في عهود خمس خلفاء فاطميين، وهم: المعز لدين الله (341- 365هـ/ 953- 975م)، والعزيز بالله (365- 386هـ/ 975- 996م)، والحاكم بأمر الله (386- 411هـ/ 996- 1021م)، والظاهر لإعزاز دين الله (411- 427هـ/ 1021- 1036م)، والمستنصر بالله (427- 487هـ/ 1036- 1094م)، فأخذت حلب في عهودهم حيزاً من اهتمام الإدارة الفاطمية التي سعت بأقصى ما استطاعت لجعلها تابعة لنفوذها، ودفعت بعشرات الحملات العسكرية نحوها للسيطرة عليها، وجعلها تحت الحكم الفاطمي المباشر، بهدف توحيد بلاد الشام بشكل كامل تحت نفوذها، ولأهمية موقع حلب بصفتها ممراً موصلاً إلى العراق، وانتزاع زعامة العالم الإسلامي من الخلافة العباسية.
تمتعت نيابة حلب بأهمية كبيرة في عصر الدولة المملوكية الجركسية نظراً لأهمية موقعها الجغرافي على الحدود الشمالية للدولة المملوكية. و قد خضعت حلب من الناحية الإدارية للسلطة المركزية في مدينة القاهرة. تهدف هذه الدراسة إلى تبيان الوظائف الإدارية العسكرية و المدنية التي وجدت في المدينة، و الفئات التي شغلت هذه الوظائف. بالإضافة إلى معالجة طرق الحصول على وظيفة في هذا العصر.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا