تهدف هذه الأطروحة إلى كشف الأثر التعليمي التي تتمتع به مسرحيتان عظيمتان تعودان للعصر الإليزابيثي: مسرحية المأساة الإسبانية لـ توماس كيد وفولبوني لـ بن جونسون.
This dissertation-intends to explore the didactic impact that two great plays of the Elizabethan era have : Thomas Kyd's The Spanish Tragedy and Ben Jonson's Volpone
المراجع المستخدمة
Pineas , Rainer. The Morality Vice in " Volpone" : Discourse5 1962 Print
تعنى هذه الورقة بموضوع العدالة الإلهية في مسرحية المأساة الإسبانية (1592) للكاتب الإنكليزي الإليزابيثي الشهير توماس كيد ( 1558-1594 ). تعرف هذه الورقة مصطلحا تعليميا ثم تنتقل إلى مناقشة المسرحية المصغرة البرتغلية في ( المأساة الإسبانية ) بوصفها مسرحي
ة قصيرة ضمن المسرحية الأساس التي تكشف قضية القضاء الإلهي. و تخلص هذه الورقة إلى التأكيد أن هذه المسرحية هي مأساة عدالة و عقاب دينيين.
كغيره من كتاب القرن العشرين يفكر كونراد باستمرار في موضوع الفساد والفوضوية في مجتمعه . يظهر جوزيف كونراد كليبرالي يدرك المشاكل الاجتماعية التي تواجه الإنسان في مجتمعه فهو مهتم للغاية بمصير الفرد الذي ينتمي إلى الطبقة الكادحة وهو يعارض جميع أنواع الفوضى وخاصة الثورات
تم التركيز الفكرة الرئيسية لهذا الحل على التركيز على تنظيف Corpus وإعدادها وبعد ذلك، استخدم حل خارج مربع (OpenNMT) مع طراز المحولات المنشور الافتراضي.لإعداد Corpus، استخدمنا مجموعة من الأدوات القياسية (كبرامج نصية موسى أو حزم بيثون)، ولكن أيضا، من بي
ن البرامج النصية الثابتة الأخرى، ومزخرفة مخصصة لبثون مع القدرة على استبدال الأرقام للمتغيرات، حل مشكلة العلوي / السفلي للحالةالمفردات وتوفير تجزئة جيدة لمعظم علامات الترقيم.لقد بدأنا أيضا خطا لتنظيف Corpus بناء على تقدير الاحتمالات الإحصائية ل Corpus المستهدف المصدر، مع نتائج غير واضحة.أيضا، لقد قمت بتشغيل بعض الاختبارات مع تجزئة الكلمات المقاطعة، مرة أخرى بنتائج غير واضحة، لذلك في النهاية، بعد تكتيح جملة Word، استخدمنا جملة BPE الخاصة بوحدات الكلمات الفرعية لتغذية OpenNMT.
يتناول البحث ظاهرة التطرف العرقي و الديني، و ما بني عليها من نظريات عنصرية أدت إلى نتائج كارثية على مستوى البشرية جمعاء، من حروب و احتلال.
و إذ يدرس البحث نموذجين واضحين في التطرف العرقي و الديني، هما النازية الألمانية و الصهيونية، فإنه يحاول تسليط
الضوء على التشابه الكبير بينهما في الفكر و الممارسة.
فالنازية الألمانية: تعد أن العرق الألماني متقدم على كل الأعراق، و أنه أنقى أمة بين أمم العالم أجمع، و لا يجوز اختلاطه بالآخرين، و على ذلك فإنه يمتلك الحق في أن يؤمن المدى و المجال الحيوي الذي يجب أن ينتشر فيه، محاولاً بذلك تبرير أحقيته في السيطرة و الاستعمار.
أما الصهيونية: فإن عنصريتها تتمثل بادعائها أن اليهود شعب الله المختار الذي يتفوق على غيره من الشعوب، مبرراً احتلاله و توسعه.
و بناء على ذلك يحاول الباحث الوصول إلى إستراتيجية مبنية على أسس علمية تدحض هذا الفكر العنصري و النظريات الباطلة التي روج لها، و التي تعد خطراً جسيماً يهدد مستقبل الإنسانية و يقضي على أواصر اللحمة بين الشعوب، مبيناً أن وجود هذه النظريات العنصرية ما كانت لتنشأ و تنمو لولا رعاية الاستعمار لها بهدف تبرير حروبه و غزوه بكل أشكاله و توسعه و سيطرته على باقي بلدان العالم.
ظهر الإله رع كإله رئيسي لمصر يسيطر على العالم كله بضوئه و أشعته منذ فجر التاريخ المصري، و تم إدماجه مع عدد من الآلهة الرئيسية خلال فترات من تاريخ مصر القديم لمكانته التاريخية مثل "آمون- رع", و عاد للظهور بصورة الإله آتون خلال عصر الأسرة الثامنة عشرة
ليعلن إخناتون وحدانيته كإله واحد لمصر و العالم خلال العام السادس من حكمه، و الذي ترافق مع ظروف دينية و سياسية داخلية و خارجية، و هي زيادة سلطات كهنة آمون و فقدان الإمبراطورية المصرية في سوريا و النوبة. و سيتناول البحث التعريف بالإله آتون، أصله و تسميته، دينيا و لغويا، ظهوره و تطوره و علاقته بالإله رع. ثم الانتقال إلى وحدانيته و دوره السياسي. و كذلك إلى النشاط الديني الذي تميز ببناء المعابد و ارتفاع مكانة كهنته خلال فترة حكم إخناتون.