ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام الشتول في زراعة وإنتاج البطاطا العادية Solanum tuberosum L في ظروف محافظة دير الزور

771   0   6   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم استخدام ثلاث اصناف من البطاطا العادية الشائع زراعتها في المنطقة الشرقية وهي الصنف ( دراجا - افاميا - سبونتا )


ملخص البحث
تتناول هذه الأطروحة استخدام الشتول في زراعة وإنتاج البطاطا العادية (Solanum tuberosum L.) في ظروف محافظة دير الزور. تهدف الدراسة إلى تحسين إنتاجية البطاطا من خلال تقليل كمية البذار اللازمة وخفض تكاليف الإنتاج. استخدمت الدراسة ثلاثة أصناف من البطاطا: دراجا، أفاميا، وسبونتا. تمت زراعة الشتول في ظروف مخبرية قبل نقلها إلى الحقل الدائم. أظهرت النتائج تفوق طريقة التشتيل على الزراعة بالدرنات في العروتين الربيعية والخريفية، حيث زادت الإنتاجية وانخفضت التكاليف. كما أظهرت الدراسة أن الصنف دراجا كان الأكثر إنتاجية بين الأصناف الثلاثة. توصي الدراسة باستخدام طريقة التشتيل في العروة الربيعية وتوسيع البحث لتشمل أصناف أخرى من البطاطا.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الأطروحة خطوة مهمة نحو تحسين إنتاجية البطاطا في ظروف محافظة دير الزور. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البنّاء لتحسين الدراسة. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق أخرى ذات ظروف مناخية مختلفة للتحقق من فعالية طريقة التشتيل في بيئات متنوعة. ثانياً، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ تأثير الأمراض والآفات على الإنتاجية، وهو جانب مهم يجب مراعاته في الزراعة. ثالثاً، كان من المفيد تضمين تحليل اقتصادي أكثر تفصيلاً لتحديد الفوائد المالية الدقيقة لاستخدام طريقة التشتيل مقارنة بالطرق التقليدية. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم مساهمة قيمة في مجال زراعة البطاطا.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية للدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تحسين إنتاجية البطاطا من خلال تقليل كمية البذار اللازمة وخفض تكاليف الإنتاج، بالإضافة إلى دراسة تأثير طريقة التشتيل على الإنتاجية في ظروف محافظة دير الزور.

  2. ما هي الأصناف الثلاثة من البطاطا التي استخدمت في الدراسة؟

    الأصناف الثلاثة التي استخدمت في الدراسة هي دراجا، أفاميا، وسبونتا.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج تفوق طريقة التشتيل على الزراعة بالدرنات في العروتين الربيعية والخريفية، حيث زادت الإنتاجية وانخفضت التكاليف. كما أظهرت الدراسة أن الصنف دراجا كان الأكثر إنتاجية بين الأصناف الثلاثة.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة باستخدام طريقة التشتيل في العروة الربيعية تحت ظروف محافظة دير الزور، وتوسيع البحث ليشمل أصناف أخرى من البطاطا لتطوير هذه الطريقة وتحديد الكثافة النباتية المناسبة وطرق الزراعة المناسبة.


المراجع المستخدمة
مرسي مصطفى علي , نور الدين نعمت عبد العزيز 1970 البطاطس مكتبة الانجلو المصرية
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث في مشتل جامعة تشرين في الموسم الزراعي الربيعي لعام 2015، حيث تمٌ دراسة تأثير المخصب الحيوي EM1 في نمو و انتاج البطاطا (الصنف سبونتا)، تضمن البحث أربع معاملات: 1 – شاهد، 2 – تغذية جذرية بالمخصب الحيوي EM1، 3 –تغذية جذرية +رش المجموع الخضري، 4- رش المجموع الخضري بالمخصب الحيوي EM1. أظهرت النتائج أن استخدام المخصب الحيوي EM1 أدى إلى تحسين نمو النباتات من خلال زيادة مساحة و دليل المسطح الورقي و متوسط ارتفاع النبات و بفروق معنوية عن الشاهد، كما بينت النتائج أيضاً تفوق معاملة الرش الورقي مع التغذية الجذرية بفروق معنوية في متوسط وزن الدرنة 117.7غ/درنة مقابل (102.7 ، 115، 109 غ / درنة)، و في الإنتاجية إذ بلغت 5864 كغ/دنم مقابل (4151، 5569، 5398 كغ / دنم ) للمعاملات (شاهد، تغذية جذرية، رش المجموع الخضري) بالترتيب.
نفذت تجارب لدراسة تأثير التشعيع و مستويات ملحية مختلفة في إخلاف النباتات من كالّس صنفي البطاطا Riviera و Burren خارج الجسم الحي. أظهرت النتائج فعالية التشعيع في تحفيز إخلاف النباتات من كالّس الصنف Riviera النامي في المستوى الملحي (dS m-1 10) و كالّس الصنف Burren النامي في المستويين الملحيين (8 and 12 dS m-1)، و لغرض التأكد من توريث صفة التحمل للملوحة للسلالات الخضرية المنتخبة. ’درس سلوك السلالات الطافرة المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة (النامية في الأوساط الملـحي8, 10 and 12 dS m-1 ) و غير المتحمل للملوحة (التي تم إخلافها من كالّس الأفرع غير المشععة و النامية في الوسط الملحي ( dS m-16) فضلا عن الصنفين Riviera و Burren عن طريق تعريض النباتات إلى ظروف الإجهاد الملحي، و مقارنتها مع تلك النامية في معاملة المقارنة (dS m-1 6). أظهرت النتائج بأن أقل نسبة مئوية للانخفاض في ارتفاع النبات و عدد العقد على النبات و تكوين الدرينات كانت في السلالات الطافرة و المستحدثة من الكالّس المتحمل للملوحة. لذلك يمكن اعتماد ارتفاع النبات و عدد العقد/نبات كمعيار انتخابي لصفة التحمل للملوحة خارج الجسم الحي.
طفرت كيميائياً درنات من صنف البطاطا مارفونا بتراكيز (20،30،40) mM من مادة الايتيل ميتان سلفونات EMS، و بثلاثة أزمنة غمر (2،3،4) ساعة خلال عام 2013؛ لتحسين تحمل البطاطا L. Solanum tuberosum للملوحة. جرى زراعة نباتات منتخبة طافرة (5M) للصنف مارفونا و غ ير طافرة من أصناف مارفونا، سبونتا و فلوكا عام 2015، و عرضت النباتات لضغط انتخابي بريها بماء محتو كلوريد الصوديوم بتراكيز من 0 إلى 200 ميللي مول، أدت الزيادة التدريجية في تراكيز الـ Nacl إلى انخفاض معنوي في أغلب الصفات الخضرية و صفة الإنتاج؛ فقد تراوح طول النبات من 68 إلى 41 سم، و عدد الأوراق من 21 إلى 12 ورقة، و تراوح قطر الساق من 1.349 إلى 0.370 سم، و تراوحت المساحة الورقية بين 234.9 إلى 85.4 سم2.؛ تباينت النباتات الطافرة للصنف مارفونا مع غير الطافرة و صنفي سبونتا و فلوكا بقدرتها على إنتاج درنات حيث تراوح عدد الدرنات بين 9.3 و .2.8 درنة، و وزن الدرنات/نبات من 740 إلى 155 غرامًا، و متوسط وزن الدرنة من 75.2 إلى 24.6 غرامًا. بينت النتائج بان هناك تباين في مدى تحمل هذه المعاملات للإجهاد الملحي حيث كان المعاملة 4T3P2 أكثر تحملاً.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا