ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة العوامل الإنذارية ومعدل البقيا بعد استئصال الكلية والحالب الجذري في أورام السبيل البولي العلوي

894   1   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة العوامل الإنذارية ومعدل البقيا بعد استئصال الكلية والحالب الجذري في أورام السبيل البولي العلوي

المراجع المستخدمة
Arthur I Sagalowsky Diagnosis Urothelial Tumors of the Upper Urinary tract and ureter
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث: يعد مرضى القصور الكلوي النِّهائِي (End stage renal disease) ESRD و المصابون بتشوهات في السبيل البولي السفلي (Lower urinary tract LUTA) (abnormality ) من ذوي الخطورة العالية في غرس الكلية. المرضى و الطرائق: أجريت دراسة تحليلية ل 17 حال ة قصور كلوي نهائي كانت مصابة بتشوهات في السبيل البولي السفلي، و ذلك في مستشفى المواساة الجامعي بين أيار - 2003 أيار 2009 من أجل تقييم درجة الخطورة. و بعد إجراء تقييم دقيق من الناحية البولية، أجري للمرضى نوعان من عمليات التحويل (Urinary ،diversion) البولي إما تحويل بولي غير مستمسك على الجلد (Bricker) عند مريضين، أو تحويل بولي مستمسك على الجلد مع تكبير مثانة عند 14 مريضاً، و تم ذلك قبل إجراء عمليات غرس الكلية. النتائج: بلغت نسبة بقيا المرضى و الكلية المغروسة خلال مدة الدراسة 84.62% و 100 %على التتالي. و لم يكن لزرع حالب الكلية المغروسة على عروة معوية معزولة أي تأثير سلبي في بقيا الكلية المغروسة. المضاعفة الأكثر شيوعاً هي الخمج البولي المتكرر(> 6 مرات/سنة) الذي حدث عند المرضى جميعاً في دراستنا، و لم ينتج عنه أي خسارة للكلية المغروسة، و إنما حدثت وفاة مريضين بسبب إنتانات جهازية، و كانت وظيفة الكلية المغروسة لديهما جيدة. الخلاصة: نستنتج من ذلك بأن خيار غرس الكلية لدى المرضى المصابين بتشوهات بولية سفلية (LUTA) و المجرى لهم عملية تحويل بولي قبل إجراء عملية غرس الكلية هو اختيار مرضٍٍ و آمن، و لكن من المهم إجراء تقييم مفصل و دقيق للجهاز البولي السفلي قبل عملية الغرس.
احتاج عدد من المرضى في العناية المركزة – بعد الإفاقة من عمليات استئصال أورام دماغ – إلى إعادة التنبيب و تطبيق التهوية الآلية بشكل إسعافي. و لاشك أن هذه الإعادة التي تجرى بشكل إسعافي و بظروف حرجة قد تترافق بمضاعفات خطرة تزيد الإنذار سوءاً، منها ارتفاع الضغط داخل القحف و عواقبه، و رضوض الطريق الهوائي، و الاستنشاق الرئوي , فضلا عن أن إعادة التنبيب تشكل أيضاً إرباكاً و عبئاً إضافياً للأطر الطبية في العناية المركزة و تكلفة اقتصادية مضاعفة. لذلك لابد من البحث في كيفية تجنب هذه المضاعفات.
خلفية البحث و هدفه: تحديد نسبة حدوث الانتقالات البعيدة عند المريضات المصابات بسرطانات الثدي القنوية الغازية ذات القطر 40 ملم أو أقل، و مقارنة نسبة حدوث هذه الانتقالات بين استئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط و بين استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف الإبط. مواد البحث و طرائقه: أجريت الدراسة بالطريقة المستقبلية و قد درست عينة عشوائية من المريضات المصابات بسرطانات ثدي قنوية غازية بلغت أقطارها 40 ملم أو أقل اللواتي راجعن مستشفى البيروني الجامعي بدمشق خلال سنة كاملة في المدة الواقعة بين 9-8-2009 و 9-8-2010. النتائج: شملت الدراسة 94 مريضة مصابة بسرطان الثدي. بلغ العمر الوسطي للإصابة بالسرطان 54 سنة. كانت الخزعة الاستئصالية تشكل الوسيلة التشخيصية الأكثر شيوعاً ( 41 %)، كما استخدمت الخزعة المجمدة في نحو ربع الحالات ( 27 %) . توضعت معظم الأورام ( 65 %) في الربع العلوي الوحشي من الثدي. كان الورم في المرحلة I في %13 من الحالات , و كانت معظم الحالات في المرحلةII في (63%) . خضعت 62 مريضة ( 66 %) لاستئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف الإبط، و خضعت 32 مريضة ( 34 %) لاستئصال الثدي الربعي مع تجريف الإبط. وصلت مدة المتابعة إلى 18 شهراً، حيث شوهدت الانتقالات البعيدة في 8 مريضات ( 13 %) من مجموعة الاستئصال الجذري المعدل و في 6 مريضات ( 19 %) من مجموعة الاستئصال الربعي. الاستنتاج: لا توجد فروق مهمة في نسبة حدوث الانتقالات البعيدة بعد الجراحة بين الاستئصال الربعي و الاستئصال الجذري المعدل في سرطان الثدي الذي يبلغ قطره 40 ملم أو أقل. و نوصي بإجراء استئصال الثدي الربعي كخيار جراحي أول إذا كان ورم الثدي يحقق الاستطبابات المحددة لهذا التداخل.
تقييم تأثير المعالجة الجراحية المتبعة في سرطان الثدي في نوعية الحياة، و مقارنة نوعية الحياة بين المريضات اللواتي خضعن لاستئصال الثدي الربعي، و اللواتي خضعن لاستئصال الثدي الجذري المعدل في سرطانات الثدي القنوية الغازية ذات القطر 40 ملم أو أقل.
الأهداف: من أجل تحليل نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد عمليات استئصال الغدة النكفية، و لربط النتائج مع اتساع الاستئصال الجراحي المجرى على الغدة النكفية، و مع التشريح المرضي. بين عامي 2010 و 2014، خضع 35 مريضاً لـ 35 عملية استئصال غدة نكفية ، أُجريت جميع تلك العمليات من قبل الجراح نفسه و هو الطبيبة مُعدّة البحث. النتائج: نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد الجراحة كانت 37،14% بشكل عام، و عند ربط النتائج مع التشخيص و اتساع الجراحة، نجد أن نسبة اضطراب وظيفة العصب الوجهي كانت 23،1%، 30،8%، و 46،1% لكل من استئصال الفص السطحي للنكفة، استئصال النكفة التام، و استئصال النكفة التام المترافق مع تجريف عنق بالترتيب. حدثت أذية دائمة في وظيفة العصب الوجهي عند 7،7% من المرضى، و عادت وظيفة العصب الوجهي إلى طبيعتها خلال ستة أشهر من الجراحة عند المرضى ذوي الإصابة المؤقتة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا