يهدف البحث إلى دراسة إمكانية إطالة مدة حفظ لحم الدجاج المبرد عم طريق معاملته بالمستخلصات الزيتية لنبات الهال و القرفة و الزنجبيل و كذلك كبح دور جراثيم الزوائف في فساد لحم الدجاج خلال الحفظ المبرد مع خلال الأثر المضاد للمستخلصات الزيتية عليها.
جمعت عينات من زيت بذور القطن المستخدمة في قلي أقراص الفلافل و أصابع البطاطا و قطع فروج
البروستد من 10 مناطق من أحياء مدينة دمشق المختلفة و أسواقها، بهـدف دراسـة تغيـرات بعـض
مؤشرات جودة زيت بذور القطن في أثناء القلي، فضلاً عن جمع عينات من أقـراص ال
فلافـل و أصـابع
البطاطا و قطع الفروج المقلية بهدف تحديد نسبة امتصاصها من زيت بذور القطن في القلي.
نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
نفذ البحث خلال الموسميين الزراعيين 2009 – 2010 في محافظة الحسكة منطقة عامودا لدراسة تأثير السماد العضوي الغنمي بمعدل 30 طن/هـ و أربعة أنواع من السماد العضوي الأخضر (عدس، بيقية، فول، شعير) في مساحة المسطح الورقي و صفات التبكير لنبات القطن مقارنة مع ال
سماد الكيميائي (400 كغ يوريا، 83 كغ P2O5، 25 كغ K2O/هـ). بينت الدراسة:
تفوق التسميد بمخلفات الأغنام معنويا في زيادة (مساحة المسطح الورقي، و انخفاض توضع الفرع الثمري الأول، و التبكير في الأزهار، و التبكير في نضج الجوزات) عند مقارنته مع كافة الأنواع السمادية المدروسة و بزيادة وصلت إلى (190.92 سم2، و 0.30 سلامية، و 1.50 يوم، و 0.90 يوم) على التوالي عند مقارنته مع السماد الكيميائي، و تفوقت الأسمدة الخضراء البقولية (عدس، بيقية، فول) معنويا في زيادة مساحة المسطح الورقي مقارنة مع الشاهد، و أثر السماد الأخضر البقولي (عدس) معنويا في التبكير في الأزهار (2.73) يوم و نضج الجوزات (2.21) يوم عند مقارنته مع السماد الأخضر النجيلي (شعير) و لم يؤثر السماد الكيميائي معنويا في التبكير في الأزهار و نضج الجوزات مقارنة مع السماد الأخضر (عدس).
يستخدم حمض البنزوئيك و أملاحه بشكل واسع في الصناعات الغذائية كمادة حافظة لجودة الأغذية و إطالة صلاحيتها فهي تمنع نمو الفطور و البكتيريا، و أظهرت العديد من الدراسات السابقة أن استهلاك هذه المركبات بكميات زائدة يسبب العديد من المخاطر الصحية. تهدف هذه ا
لدراسة إلى الكشف عن وجود حمض البنزوئيك و أملاحه في بعض المنتجات الغذائية المخصصة للأطفال و المتواجدة في السوق المحلية كرقائق البطاطا (Potatochips) و التي كتب على غلافها الخارجي "خالية من المواد الحافظة"، فتم تحليل 27 عينة من رقائق البطاطا موزعة على ثلاث شركات مختلفة بهدف الكشف عن وجود حمض البنزوئيك، و أظهرت النتائج وجود حمض البنزوئيك في 9 عينات منها و تراوحت تراكيزه في هذه العينات بين 100.34-188.65 مغ/كغ باستخدام الطريقة الطيفية، كما و يمكن اعتبار تقانة الفصل باستخدام الطبقة الرقيقة هي الطريقة الأكثر ملاءمة للكشف عن حمض البنزوئيك في المنتجات الغذائية.