ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام بذور القطن الكاملة في بعض المؤشرات الدموية عند حملان العواس

The Effect Of Using Whole Cotton Seeds In Some Blood Parameters In The Awassi Lambs

1296   1   47   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.


ملخص البحث
أجريت هذه الدراسة على 25 خروفًا من ذكور أغنام العواس بمتوسط وزن يتراوح بين 24-25 كغ، بهدف دراسة تأثير استخدام بذور القطن الكاملة (WCS) في بعض المؤشرات الدموية. تم تقسيم الحملان إلى خمس مجموعات، كل مجموعة تضم خمسة رؤوس، وتم تغذيتها على خلطات علفية تحتوي على نسب مختلفة من بذور القطن الكاملة (6-8-10-12)% لمدة 70 يومًا، بعد فترة تمهيدية من التغذية لمدة 10 أيام. أظهرت النتائج أن استخدام بذور القطن الكاملة بنسبة 12% أدى إلى زيادة في عدد الكريات الحمراء والبيضاء، ومستويات البروتين الكلي والألبومين، دون ظهور أعراض مرضية. كما بقيت جميع المؤشرات الدموية ضمن الحدود الطبيعية. بناءً على النتائج، يمكن استخدام بذور القطن الكاملة بنسبة تصل إلى 12% في خلطات تسمين حملان العواس دون تأثيرات سلبية على صحتها أو مؤشرات الدم، مما يتيح تحقيق نمو جيد للحملان.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال تحسين تغذية الأغنام باستخدام مصادر غذائية محلية مثل بذور القطن الكاملة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الملاحظات النقدية لتحسين البحث. أولاً، كان من الأفضل تضمين مجموعة أكبر من الحيوانات لزيادة دقة النتائج وتعميمها. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى التأثيرات البيئية المحتملة لاستخدام بذور القطن، مثل تأثيرها على التربة والمياه. ثالثًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مؤشرات أخرى مثل الأداء الإنتاجي والاقتصادي للحملان. أخيرًا، يجب أن يتم إجراء دراسات طويلة الأمد للتحقق من التأثيرات البعيدة المدى لاستخدام بذور القطن الكاملة في تغذية الأغنام.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة بذور القطن الكاملة التي تم استخدامها في الدراسة؟

    تم استخدام نسب مختلفة من بذور القطن الكاملة (6-8-10-12)% في خلطات تسمين الحملان.

  2. ما هي المؤشرات الدموية التي تم قياسها في الدراسة؟

    تم قياس عدة مؤشرات دموية منها عدد الكريات الحمراء والبيضاء، مستويات البروتين الكلي، الألبومين، الأنزيمات الكبدية، الكوليسترول، والشحوم الثلاثية.

  3. هل أظهرت الدراسة أي أعراض مرضية نتيجة استخدام بذور القطن الكاملة؟

    لم تظهر أي أعراض مرضية على الحملان نتيجة استخدام بذور القطن الكاملة بنسبة تصل إلى 12%.

  4. ما هي التوصية النهائية للدراسة بشأن استخدام بذور القطن الكاملة في تغذية الحملان؟

    توصي الدراسة باستخدام بذور القطن الكاملة بنسبة تصل إلى 12% في خلطات تسمين حملان العواس، حيث أنها تعتبر آمنة ولا تسبب أي تأثيرات سلبية على صحة الحملان أو مؤشرات الدم.


المراجع المستخدمة
A. A. NJIDDA, A. A. SHUAI’BU & C. E. ISIDAHOMEN, 2014. Haematological and Serum Biochemical Indices of Sheep in Semi-Arid Environment of Northern Nigeria. Global Journal of Science Frontier Research, Agriculture and Veterinary Volume 14 Issue 2 Version 1.0 Year 2014
AOAC : Association Of Official Analytical Chemists. Official Methods Of Analysis, 12.Ed. Washington: AOAC International, 1990.1015p
BAYOURTHE, C, R MONCOULION AND M. VERNAY, 1993. Effect Of Protein-Protected Fat On Ruminal And Total Nutrient Digestibility Of Sheep Diets. J. Anim. Sci., 71: 1026
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 24 خروفا من ذكور أغنام العواس, متوسط أوزانها (23-26)كغ, وزعت الحملان إلى ثلاث مجموعات ضم كلا منها ثمان رؤوس, استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المع دة للتجربة بالتدريج, و كانت الخلطات العلفية متساوية بالقيمة الغذائية من الطاقة و البروتين و اختلفت فيما بينها بنسبة المصدر البروتيني الداخل في تركيب الخلطة, غذ كانت كالتالي كسبة فول الصويا 21% و كسبة عباد الشمس (المقشورة جزئيا)20% و كسبة بذور القطن (المقشورة جزئيا) حيث بلغت 15%.
ُنفِّذ البحث في وحدة الهضم في كلية الزراعة (أبي جرش) على ٣٠ رأسًا من حِملان العواس بعد فطامها ( ٧٥ يومًا). وزعت إلى خمس مجموعات بشكل عشوائي، و تم تسمينها في مرحلتين على خلطات علفية مختلفة فيما بينها بنسبة البروتين.
نفذت الدراسة في مركز البحوث العلمية بحماه على 28 رأساً من خراف أغنام العواس وزعت عشوائياً إلى أربع مجموعات, و تراوحت أعمار الخراف بين 160-180 يوماً و متوسط الوزن الحي حوالي ( 30 كغ ). و استمرت التجربة لمدة ( 101 يوم ) من 22 / 4 / 2010 و لغاية 1/ 8 / 2010 بينها ( 11 يوم ) فترة تمهيدية لتعويد الخراف على العليقة المدروسة بهدف دراسة تأثير تفل الزيتون في تراكيز بعض عناصر الدم الكيميائية عند خراف أغنام العواس من جهة, و تأثير استخدام تفل الزيتون في الوزن الحي لخراف أغنام العواس من جهة أخرى.
أجريت الدراسة على ( 24 ) رأس من الحملان العواس، قسمت إلى أربع مجموعات عشوائياً بواقع ( 6 ) حملان لكل مجموعة. المجموعة الأولى كشاهد و تناولت ماء عادي صالح للشرب غير معالج مغناطيسياً، باقي المجموعات الثانية و الثالثة و الرابعة تناولت ماء معالج مغناطيسياً بشدة 2000،1500،500 ** غاوس على التوالي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا