ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد في مراقبة الجفاف - حالة المنطقة الشرقية في سورية

Using Remote Sensing in Drought Monitoring Case Study: The Eastern Region in Syria

1218   1   7   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف هذا البحث دراسة الجفاف في المنطقة الشرقية في سورية باستخدام مؤشر SPI و NDVI. تم استخدام بيانات الأمطار الشهرية للفترة ١٩٧٥ إلى ٢٠١٠ من أجل حساب مؤشر الهطل المطري القياسي SPI وسلسلة مؤلفة من صور MODIS السنوية لشهر نيسان في الفترة ٢٠٠٠ إلى ٢٠١٠ من أجل حساب مؤشر الاختلاف النباتي الطبيعي NDVI.

المراجع المستخدمة
Kawabata, A.; Ichii, K.; Yamaguchi, Y. (2001). Global Monitoring Of The Interannual Changes In Vegetation Activities Using NDVI And Its Relationships To Temperature And Precipitation. International Journal Of Remote Sensing. (22), 1377–1382.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعدّ التغير المناخي التحدي العالمي الأساسي الذي يواجه مديري الموارد المائية لما له من تأثيرات تمتد إلى مختلف قطاعات الحياة بدءاً بالنشاطات الزراعية وصولاً إلى القطاع الاقتصادي و الاجتماعي. في هذا البحث, تم دراسة الجفاف في الشمال الشرقي لسوريا (الحسكة , الرقة, دير الزور، بوكمال، قامشلي) باستخدام بيانات الأمطار للفترة 2000- 2010م و سلسلة مؤلفة من صور MODIS الشهرية لنفس الفترة. أكدت هذه الدراسة أن عامي 2008/2009 اتسما بالجفاف في منطقة الدراسة, و زودتنا خرائط الـNDVI التي تم الحصول عليها لمنطقة الدراسة بمعلومات عن كثافة و توزع النباتات فيها. كما أكدت الدراسة على وجود علاقة قوية و معنوية (P- Value= 0.003) بين قيم الأمطار السنوية و مؤشر NDVI في الرقة, في حين كانت هذه العلاقة متوسطة و غير معنوية (P- Value > 0.05) في باقي المحطات. أثبتت نتائج الدراسة أهمية استخدام مؤشر NDVI مع بيانات الأمطار في مراقبة الجفاف في المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا, و بالتالي مساعدة الإداريين في اتخاذ القرارات السليمة لمواجهة الجفاف في هذه المنطقة.
تتضمن هذه الدراسة تحليلا شاملا للعوامل المناخية و النباتية و الطبوغرافية لمحمية النبي متى (منطقة الدريكيش- محافظة طرطوس – سوريا) كونها أهم العوامل المؤثرة في حرائق الغابات، حيث تم جمع البيانات المرافقة لكل حريق و تحليلها باستخدام البرامج الاحصائية (S PSS) و (EXCEL) و دراسة الارتباط المتعدد بين هذه العوامل و بين ظاهرة تكرار الحريق في منطقة معينة (خطر حدوث الحريق). تم بعد ذلك معالجة هذه البيانات و نتائج التحليل و الارتباط المتعدد ضمن برنامج نظام المعلومات الجغرافية (GIS) للحصول على الخريطة الممثلة لمناطق خطر حدوث الحريق، و تمت الاستعانة بالخرائط الطبوغرافية بمقياس (1:50000), و الصور الفضائية بمقياس (1:25000)، حيث صممت الخرائط اللازمة للدراسة (خريطة الانحدار – خريطة المعرض - خريطة التغطية النباتية – خريطة البنية التحتية - خريطة مناطق خطر الحريق)، و تم اقتراح أماكن أبراج المراقبة و مراكز التدخل السريع ضمن المناطق ذات درجة الخطورة العالية لحدوث الحرائق. تعدّ هذه الخرائط بمثابة أنظمة إنذار مبكر يمكن التنبؤ من خلالها على احتمال حدوث حريق ما ضمن المحمية عندما تتوفر الشروط الملائمة لذلك.
تحتاج دراسة تغير استعمالات الأراضي إلى السرعة في الإنجاز كي تواكب التغيرات المتسارعة على الأرضف الطرق التقليدية في التحليل و التفسير البصري للمرئيات و الدراسة الميدانية تحتاج إلى الكثير من الوقت و الجهد لذلك تم تصنيف مجموعة مرئيات للتابع الأمريكي لا ندسات ملتقطة بتواريخ مختلفة تصنيفاً آلياً ، و من ثم حساب مساحة كل غطاء\استعمال أراضي خلال الأعوام المدروسة ( 1990 ـــ 2000ـــ 2010 ) و مقارنة المساحات لمعرفة أهم التغيرات الحاصلة خلال تلك الفترة . كما سعى البحث إلى تحليل قيم الانعكاسية الطيفية للأهداف المختلفة و لكل طول موجة مستخدم في التصنيف بهدف تحديد الأطوال الموجية الأفضل في الفصل بين الأهداف .
هدفت الدراسة إلى نمذجة انجراف التربة المائي في منطقة ضهر الجبـل و محيطهـا فـي محافظـة السويداء باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS و تقنية الاستشعار عن بعد RS .قيمت مخاطر انجراف التربة عن طريق تطبيق أنموذج رياضي ضمن بيئة نظام المعلومات الجغرافي با لاعتمـاد علـى عـشرة عوامل تؤثر في انجراف التربة المائي. و أنشأت طبقات للعوامل السابقة ثم جمعت لإنتاج خارطـة لتقيـيم مخاطر الانجراف التي قسمت إلى ست درجات. أظهرت النتائج أن 12 % من منطقة الدراسة تقع ضـمن الدرجتين 5 و 6 اللتين تعكسان قابلية عالية و عالية جداً للانجـراف. بينـت النتـائج أيـضاً أن العامـل الطبوغرافي الذي يشمل درجة الانحدار و شكل المنحدر و النظام الأرضي و شكل الأرض يساهم بشكل فعال في حدوث الانجراف المائي، و أن المدرجات تعد وسيلة فعالة للتخفيف من خطورة الانجراف في المنطقـة المدروسة. كما أثبتت الدراسة أن نظم المعلومات الجغرافية و تقنية الاستشعار عن بعد هما أداتان فعالتان في رسم خرائط التربة و المشاكل المتعلقة بها لا سيما مشكلة الانجراف المائي.
تقع منطقة الدراسة في الجزء الشرقي من البادية السورية بين محافظتي دير الزور وحمـص حيـث 2 تمتد من منطقة كباجب حتى سهول قصر الحير الشرقي، وتبلغ مساحة المنطقـة المدروسـة 1485كـم . أخذت عينات من الطبقة السطحية للتربة و ذلك كل 4 كم و اختير نظرا ً لتجانس التضاريس و الغطاء النباتي و غطاء التربة، 48 عينة سطحية بهدف التنبؤ بمحتوى التربة من كربونات الكالسيوم مـن خـلال صـور الأقمار الصناعية لاند سات 7 TM E . لقد سجلت الانعكاسات الطيفية لعينات التربة الـسطحية مخبريـاً باستخدام السبكتروراديومتر نوع Pro Sepec Field ، و أظهرت النتائج أن وجود كربونـات الكالـسيوم بنسب عالية في التربة يزيد من قيم الانعكاسية الطيفية، و أن المجال الطيفي 1B TM هو الأفضل للتنبـؤ بمحتوى التربة من كربونات الكالسيوم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا