ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

السيميائية - العلامة

Semiotica Marking

558   0   0   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين محاضرة
 تاريخ النشر 2019
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل ميرفت تفيحة




اسأل ChatGPT حول البحث

السيميائية - العلامة

المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يبدو أن الرواقيين لم يربطوا بصفة جلية نظرية اللغة بنظرية العلامات. أما عن اللغة اللفظية فهم يميزون بوضوح بين "العبارة" و"المضمون" "المرجع" . فبخصوص العبارة فإنهم لم يعمقوا فحسب التقطع المتعدد، بل ميزوا بين الصوت المجرد الذي تصدره الحنجرة والعضلات ال نطقية والعنصر اللغوي المركب والكلمة ذاتها التي لا تقوم إلآ إذا كانت موصولا بمضمون وقابلة للاتصال به ٠ كأن نقول، على طريقة سوسور، يقول أغسطين "مقتفياً أثر الرواقين" إن العلامة اللغوية هي شيء ذو وجهين "قول ومضمون". "قولاً" تلك ،الكلمة المنطوقة، التي ليست فحسب ((إصدار صوت)) بل بالإمكان إدراك معناها والتعرف عليها لأنها مرتبطة بكلمة العقل. وبالنسبة إلى الرواقيين فإن ما يحدث للهمجيين هو أنهم يتلقون الصوت المادي ولكن من دون أن يتعرفوا عليه باعتباره كلمة. ليس لأنهم لا يملكون ذهنيأ فكرة متطابقة، ولكن لأنهم لا يعرفون القاعدة التعالقية٠ وفي هذا الخصوص يذهب الرواقيون أبعد من سابقيهم ويميزون الطبيعة "المؤقتة" وغير المستقرة للوظيفة السيميائية (يمكن أن يكون المضمون نفسه كلمة بتعبير في لغة مختلفة). يوحي الرواقيون بأن المضمون هو شيء (غير مادي).
يمكن إذن أن نقول إن اللفظ اللغوي والعلامة الطبيعية يتكونان في علاقة دلالية مزدوجة أو في تعلية سيميائية مزدوجة تترجم في الأنموذج اليلمسلافي لل"دلالة الحافة"
يتناول هذا البحث الملامح السيميائية في النص الأوغسطيني محاولاً الكشف عن طبيعتها و دلالتها. فيعرض بداية موضوع السيمياء و مفهومه و علاقته بالواقع السيمواجتماعي و السيموثقافي لدى السيميائين المعاصرين. ثم يناقش مفهوم العلامة و علاقتها بالتأويل في النص ال أوغسطيني مظهراً ما يتميز به هذا الأخير من لغة رمزية, و هذا ما دفعنا إلى الخوض في عمق هذا النص محاولين فتح آفاق أوسع عن طريق البحث في عمق الوجود من أجل استخراج المعاني الخفية للرموز التي يتضمنها الوجود الخارجي للأشياء. كما يناقش خصوصية العلامة عند أوغسطين و التي لعبت فيها النظرة اللاهوتية للكون الدور الأساس, و كذلك يسعى لتحديد نقاط الالتقاء و الاختلاف مع بعض السيميائين المعاصرين, ليصل إلى الحديث عن أنواع العلامة عند أوغسطين, محاولاً في النهاية تقديم بعض النتائج في تحديد الملامح السيميائية في النص الأوغسطيني.
تحليل التبعية هي أداة تستخدم على نطاق واسع في مجال معالجة اللغة الطبيعية واللغويات الحاسوبية.ومع ذلك، فهناك أي عمل لا يربط بتحليل التبعية إلى رتابة، وهو جزء أساسي من المنطق واللغوي.في هذه الورقة، نقدم نظام يعلق تلقائيا على معلومات رتابة تستند إلى أشج ار تحليل التبعية الشاملة.يستخدم نظامنا حقائق عاطفية على مستوى سطح الأرض حول الكميات والبنود المعجمية ومعلومات القطبية على مستوى الرمز المميز.قمنا بمقارنة أداء نظامنا مع الأنظمة الحالية في الأدبيات، بما في ذلك NATLOG و CCG2MONO، على مجموعة بيانات تقييم صغيرة.تظهر النتائج أن نظامنا يتفوق على Natlog و CCG2MONO.
التجرخص تحديد العوامل التي تجعل لغات معينة يصعب طرازها من غيرها ضرورية للوصول إلى المساواة اللغوية في تكنولوجيات معالجة اللغة الطبيعية في المستقبل. لقد أثبتت لغات وضع علامات الترتيب الحرة، مثل اللغة الروسية أو اللاتينية أو التاميلية أكثر تحديا أكثر م ن لغات الطلب الثابت لمهام التنبؤ بالتحليل النحوي وتنبؤ اتفاقية الأم الفعل. في هذا العمل، نحقق ما إذا كانت هذه الفئة من اللغات أكثر صعوبة أيضا ترجمتها من قبل نماذج الترجمة الآلية الحديثة (NMT). باستخدام مجموعة متنوعة من اللغات الاصطناعية ومجموعة تحدي الترجمة المقدمة حديثا، نجد أن مرونة ترتيب الكلمات في اللغة المصدر تؤدي فقط إلى فقدان جودة NMT فقط، على الرغم من أن حجج الفعل الأساسية تصبح مستحيلة في الغموض في الجمل دون إشارات دلالية وبعد تم حل المشكلة الأخيرة بالفعل عن طريق إضافة علامات الحالة. ومع ذلك، في إعدادات الموارد المتوسطة والمنخفضة، لا تزال جودة NMT الإجمالية لغات النظام الثابت لا مثيل لها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا