ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

عوامل الخطر لاعتلال الكلية المحدث بالمادة الظليلة عند مرضى تصوير الأوعية الإكليلية الظليل و التداخل الإكليلي

Risk factors for contrast induced nephropathy among patients undergoing coronary angiography or percutaneous coronary intervention

867   0   1   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الوقاية هي الأساس في تقليل نسبة حدوث اعتلال الكلية المحدث بالمادة الظليلة (CIN) و تبدأ بالتعرف على المرضى ذوي الخطورة العالية. الهدف: التعرف على عوامل الخطر المختلفة لحدوث CIN عند مرضى تصوير الأوعية الإكليلية الظليل و التداخل الإكليلي. المواد و الطرق: دراسة مستقبلية تحليلية شملت 156 مريضاً أُحذت لهم قصة مرضية مع تقييم مخبري و صُنفوا لمجموعتين تبعاً لحدوث CIN الذي عُرف بحدوث ارتفاع في قيمة كرياتينين المصل بعد 48-72 ساعة من القثطرة القلبية بمقدار 25% أو أكثر من القيمة الأساسية قبل الإجراء. النتائج: تم التعرف على عدة عوامل خطر مستقلة لحدوث CIN:العمر 70 سنة أو أكثر (OR:4.11, P:0.004), كمية المادة الظليلة > 200 مل (OR:3.2,P:0.01), فقر الدم (OR:2.7,P:0.01), القثطرة القلبية العاجلة (OR:3.3,P:0.02), اعتلال الكلية السكري (OR:4.9,P:0.04). الخلاصة: تحمل القثطرة القلبية العاجلة و زيادة كمية المادة الظليلة و المرضى المسنون و المصابون بفقر الدم و مرضى اعتلال الكلية السكري خطورة اكبر لحدوث CIN.

المراجع المستخدمة
Barrett,B; Parfrey,P. Prevention of nephrotoxicity induced by radiocontrast agents. The New England Journal of Medicine, vol. 331, no. 21, 1994 , 1449–1450
Detrenis,S; Meschi,M; Musini,S; Savazzi,G. Lights and shadows on the pathogenesis of contrast-induced nephropathy: state of the art. Nephrol Dial Transplant. 2005,20:1542
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تشكل آفات القلب خاصة منها التي تصيب الشرايين الإكليلية السبب الرئيسي للمراضة و الوفيات لدى المرضى السكريين . فإضافة الى زيادة نسبة الحدوث السريري لإصابة الشرايين الإكليلية لديهم ، هناك زيادة فــــــي شدة الإصابة الإكليلية . تظهر هذه الدراسة زيادة شدة الإصابة مع زيادة عدد الشرايين الإكليلية المصابة لدى السكريين مقارنة مع غير السكريين . كما تظهر زيادة تدهور وظيفة البطين الأيسر و حركته عند السكريين مقارنة مع غير السكريين .
تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود علاقة بين الخمج السابق بالمتدثرات الرئوية و عودة تضيق الأوعية الإكليلية بعد رأبها عبر الجلد داخل اللمعة بالبالون (PTCA). تخلص هذه الدراسة إلى نفي وجود علاقة بين الخمج سابق بالمتدثرات الرئوية و عودة التضيق بعد إجراء ا لـ PTCA ، و لا تدعم تطبيق المعالجة بالمضادات الحيوية النوعية للمتدثرات الرئوية قبيل إجراء الـ PTCA أو بعده للتقليل من عودة التضيق.
الهدف : الاحتشاءات الفجوية نمط من النشبات الدماغية تمتلك مظاهر سريرية و إمراضية فريدة ، و لكن عوامل الخطورة لهذه الاحتشاءات نادراً ما تكون مدروسة .لذلك قمنا بدراسة 65 مريض لديهم احتشاءات فجوية في قسم الأمراض العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية و 65 شاهد في الفترة الممتدة بين أيار 2017 حتى أيار 2018 . الطرائق : لقد حصلنا على عوامل الخطورة عند المرضى بواسطة استبيان منظم و قمنا بتسجيل العمر ، الجنس ، ضغط الدم ، السكر ، وجود أمراض قلبية ، التدخين ، الكحول ، التمارين الرياضية عند المرضى و الشهود . كما قمنا بإجراء تحاليل مخبرية و ECG و أيكو قلب و CT دماغ أو MRI دماغ . النتائج: لوحظ زيادة الاحتشاءات الفجوية عند المرضى الذين لديهم ارتفاع توتر شرياني (P-value=0.0001) و (OR=9.9) ، المدخنين (P-value=0.002) و (OR=5.2) ، و مرضى الداء السكري (P-value=0.001) و (OR=5.3) ، بينما كان هناك نقص في حدوث الاحتشاءات الفجوية لدى الرياضيين (0.002P-value=) و (OR=2.6) . لم يكن هناك خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية عند المرض الذين لديهم أمراض قلبية (P-value=0.6) و (OR=0.8) ، فرط كولسترول الدم (P-value=1) و (OR=1)، الكحوليين (P-value=0.7) و (OR=0.8) . الاستنتاج : المرضى الذين لديهم فرط توتر شرياني أو داء سكري أو المدخنين أو الذين ليس لديهم أمراض قلبية يملكون خطر عالٍ للاحتشاءات الفجوية ، بينما الذين يمارسون التمارين الرياضية بشكل مستمر هم أقل خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية .
تسلخ الشريان الاكليلي التلقائي هو تشخيص نادر وغالبًا ما يتم تفويته بين المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان الاكليلي الحادة. لسوء الحظ، يمكن أن يؤدي التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي إلى أمراض خطيرة مثل نقص تروية عضلة القلب والاحتشاء واضطربات نظم ال قلب البطينية والموت القلبي المفاجئ. يعد غياب المعرفة الجيدة بالتصوير الوعائي من قبل الأطباء عاملاً رئيسًا في نقص التشخيص. مع ظهور طرائق جديدة للتصوير، خاصةً مع التصوير داخل الاكليلي، تم تحسين تشخيص التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي. الهدف من هذه المقالة هو مراجعة الوبائيات والمسببات والأعراض والتشخيص والتدبير بالنسبة للتسلخ التلقائي للشريان الاكليلي.
أُجريت هذه الدراسة لتقييم النتائج الأولية لتوسيع الشرايين الإكليلية باستخدام الشـبكات المرنـة و ذلك بتحديد المضاعفات الحادثة خلال ٢٤ ساعة من إجراء التوسيع، و لقد استثني من الدراسـة المرضى الذين لم تستخدم لهـم شـبكة معدنيـة خـلال الفتـرة مـابين ٣١/٨ /١٩٩٨ و لغايـة ٣١/٢/١٩٩٩ ، تم إجراء توسيع للشرايين الإكليلية باستخدام الشبكات المرنة لـ [ ٦٠ مريضاً]، و تمت مراقبة المرضى لمدة ٢٤ ساعة بعد التوسيع.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا