ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة تصوير الشرايين الإكليلية و وظيفة البطين الأيسر عند السكريين و غير السكريين

Comparison of coronary artery Angiography and LV function

669   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تشكل آفات القلب خاصة منها التي تصيب الشرايين الإكليلية السبب الرئيسي للمراضة و الوفيات لدى المرضى السكريين . فإضافة الى زيادة نسبة الحدوث السريري لإصابة الشرايين الإكليلية لديهم ، هناك زيادة فــــــي شدة الإصابة الإكليلية . تظهر هذه الدراسة زيادة شدة الإصابة مع زيادة عدد الشرايين الإكليلية المصابة لدى السكريين مقارنة مع غير السكريين . كما تظهر زيادة تدهور وظيفة البطين الأيسر و حركته عند السكريين مقارنة مع غير السكريين .

المراجع المستخدمة
Kannel , w, Mcgee , D, Diabetes and Cardiovascular risk factors : the Framingham study .Circulation1979
Krowlewski ;A , Kosinski ; E , Warram ,j,et al. Magnitude and determinants of coronary disease in juvenile - onset diabetes mellitus . AM j Cardiol1987
Robertson , W , Strong ,j Atherosclerosis in persons Withhypert ension and diabetes Mellitus lab invest1968
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الوقاية هي الأساس في تقليل نسبة حدوث اعتلال الكلية المحدث بالمادة الظليلة (CIN) و تبدأ بالتعرف على المرضى ذوي الخطورة العالية. الهدف: التعرف على عوامل الخطر المختلفة لحدوث CIN عند مرضى تصوير الأوعية الإكليلية الظليل و التداخل الإكليلي. المواد و الط رق: دراسة مستقبلية تحليلية شملت 156 مريضاً أُحذت لهم قصة مرضية مع تقييم مخبري و صُنفوا لمجموعتين تبعاً لحدوث CIN الذي عُرف بحدوث ارتفاع في قيمة كرياتينين المصل بعد 48-72 ساعة من القثطرة القلبية بمقدار 25% أو أكثر من القيمة الأساسية قبل الإجراء. النتائج: تم التعرف على عدة عوامل خطر مستقلة لحدوث CIN:العمر 70 سنة أو أكثر (OR:4.11, P:0.004), كمية المادة الظليلة > 200 مل (OR:3.2,P:0.01), فقر الدم (OR:2.7,P:0.01), القثطرة القلبية العاجلة (OR:3.3,P:0.02), اعتلال الكلية السكري (OR:4.9,P:0.04). الخلاصة: تحمل القثطرة القلبية العاجلة و زيادة كمية المادة الظليلة و المرضى المسنون و المصابون بفقر الدم و مرضى اعتلال الكلية السكري خطورة اكبر لحدوث CIN.
هدفت الدراسة إلى تقييم التأثير السريري و الجرثومي للفلور في مياه الشرب على كل من شدة التهاب النسج الداعمة المزمن و تأثير السكري على المرض حول السني و علاقته مع مستوى البروتين الإرتكاسي (C-reactive protein (CRP.
أُجريت هذه الدراسة لتقييم النتائج الأولية لتوسيع الشرايين الإكليلية باستخدام الشـبكات المرنـة و ذلك بتحديد المضاعفات الحادثة خلال ٢٤ ساعة من إجراء التوسيع، و لقد استثني من الدراسـة المرضى الذين لم تستخدم لهـم شـبكة معدنيـة خـلال الفتـرة مـابين ٣١/٨ /١٩٩٨ و لغايـة ٣١/٢/١٩٩٩ ، تم إجراء توسيع للشرايين الإكليلية باستخدام الشبكات المرنة لـ [ ٦٠ مريضاً]، و تمت مراقبة المرضى لمدة ٢٤ ساعة بعد التوسيع.
يتناول البحث الذي بين أيدينا موقف التأويل من مسألة الاستعارة, و بشكل خاص موقف الفيلسوف الفرنسي المعاصر بول ريكور. فسوف يتطرق لإشكالية الاستعارة عند ريكور, و ذلك من خلال مناقشة نقده للاتجاه الذي ينظر للاستعارة كزخرف جمالي أو استبدالي من جهة أولى, و اع تبارها أداة ابتكارية للاقتراب من الواقع من جهة ثانية. و بالتالي بوصفها قيمة ادراكية غايتها الاتصال بالعالم الخارجي و معرفته. و منه ينتقل البحث ليسلط الضوء على المرتكزات الفكرية للاستعارة عند ريكور, الذي لاحظ أنه لا يمكن فهم طبيعة الاستعارة من دون فهم مرتكزاتها الأساسية, و هذا ما يقودنا للحديث عن الوظيفة الابتكارية و المعرفية للاستعارة لكونها الجانب الحاضر دوماً في اللغة. فلا يمكن الحديث عن الاستعارة داخل اللغة دون أن نسأل كيف يعمل الفكر. و لذلك يفرق ريكور بين استعارة حيّة و استعارة مُستهلكة على أساس مقدار الابتكار و المعرفة التي تقدمها كل واحدة منها. بالإضافة إلى أن ريكور أكد على أن الاستعارة توجد داخل التأويل و من خلاله, و هذا التواجد للاستعارة داخل حقل التأويل هو الذي يمكّن من الحديث عن التعدد الدلالي التي تفضي إليه من جهة, و انفتاحها على عالم التصرف البشري ــــ عالم الممارسة و العمل ــــــ من جهة أخرى. و بذلك تظهر الاستعارة في التأويل بوصفها لغة مستقبلية. ليخلص البحث إلى جملة من النتائج المتعلقة بمساءلة مفهوم الاستعارة مساءلة تأويلية فلسفية.
أجريت الدراسة على ١٢١ مريضاً مصاباً باحتشاء عضلة قلبية و ذلك في مشافي جامعة دمشق , و قد قسم المرضى إلى مجموعتين : المجموعة الأولى : و شملت ٦٠ مريضاً عولجوا معالجة تقليدية دون استخدام حاصرات الخميرة القالبة للأنجيوتنسين (الكابتوبريل) . المجموعة ال ثانية : و شملت ٦١ مريضاً عولجوا بالإضافـة إلى المعالجـة التقليديـة بحاصرات الخميرة القالبة للأنجيوتنسين . تمت مراقبة هؤلاء المرضى بالأمواج فوق الصوتية في الفترة الحادة من الاحتشاء و بعد ستة أشهر منه , و ذلك لمعرفة تأثير حاصرات تلك الخميرة في حركية و وظيفة البطيـن الأيسر .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا