الهدف الأساسي للدراسة كان تحديد تواتر مضاعفات تصوير الأوعية الإكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد عن طريق المدخل الكعبري مقارنة مع المدخل الفخذي . شملت الدراسة 640 مريض أجري لهم تصوير أوعية إكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد في مستشفى ال
أسد الجامعي باللاذقية بين 1 ديسمبر 2013 و 31 ديسمبر 2014 . أنجز بالطريقة عبر الكعبري لدى 106مرضى تصوير أوعية إكليلية فقط (22.8%من كل تصوير الأوعية الإكليلية ) و لدى 12 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (6.7% من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) ، و أنجز بالطريقة عبر الفخذي لدى 357 مريض تصوير أوعية إكليلية فقط (77.2%من كل تصوير الأوعية الإكليلية) و لدى 165 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (93.3%من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) . كانت مضاعفات موقع الدخول الوعائي منخفضة بشكل هام في مجموعة عبر الكعبري منها في مجموعة عبر الفخذي.
تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود علاقة بين الخمج السابق بالمتدثرات الرئوية و عودة
تضيق الأوعية الإكليلية بعد رأبها عبر الجلد داخل اللمعة بالبالون (PTCA).
تخلص هذه الدراسة إلى نفي وجود علاقة بين الخمج سابق بالمتدثرات الرئوية و عودة
التضيق بعد إجراء ا
لـ PTCA ، و لا تدعم تطبيق المعالجة بالمضادات الحيوية النوعية
للمتدثرات الرئوية قبيل إجراء الـ PTCA أو بعده للتقليل من عودة التضيق.