ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور الصدأ البطيء في الحد من ضرر مرض صدأ اوراق القمح في سورية

The Role of Slow Rust in Limit Wheat Leaf Rust Damage in Syria

769   1   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تحديد نسبة الفقد في الإنتاج عند بعض أصناف القمح القاسي في سورية، إزاء مرض صدأ أوراق القمح المتسبب عن الفطر Puccinia triticina Eriks، و معرفة إمكانية تأثير صفة الصدأ البطيء في الحد من خطر المرض. نفّذت الدراسة في الموسم الزراعي 2015 في حقول التجارب التابعة لكلية الزراعة في جامعة حلب، و شملت ستة أصناف من القمح القاسي (شام1، شام5، دوما1، شام9، Beltagy وMassine).

المراجع المستخدمة
Bremenkamp-Barrett, B.; J.D. Faris.; and J.P. Fellers (2008). Molecular mapping of the leaf rust resistance gene Lr17a in wheat. Crop Sci., 48: 1124—1128
Campbell, C.L.; and L.V. Madden (1990). Introduction to plant disease epidemiology. John Wiley & Sons, New York. 532 pp
Clay, D.E.;, C.G. Carlson.; and K. Dalsted (eds) (2012). Grow Wheat: Best Management Practices for Wheat Production. South Dakota State University, SDSU Extension, Brookings, SD
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تصاب الإقماح في سورية بعدد من الأمراض مثل الصدأ الأصفر أو المخطط (Yellow or Stripe (Rust المتسبب عن الفطر (Puccinia striiformis West f. sp. tritici) الذي يعد من أهم أمراض الأصدئه التي تصيب القمح في المناطق الباردة و الرطبة. ينتشر المرض في سورية ف ي كل مناطق زراعة القمح، و بخاصة المناطق المروية والرطبة. لتحديد أماكن انتشاره و شدة الإصابة به خلال موسمي 1999-2000 و 2000 - 2001 ، تم القيام بمسح حقلي ل 76 حقلا في الموسم الأول و 73 حقلا في الموسم الثاني في مختلف مناطق زراعة القمح في سورية شمل المسح الحقلي كلا من حقول المزارعين و مراكز البحوث الزراعية.
يشكل القطاع المصرفي عصباً رئيسيِّاً في اقتصاد أي دولة نظراً للخدمات الكبيرة التي يوفرها للحياة الاقتصاديِّة في أي مجتمع, فضلاً عن الدور التنموي الكبير الذي يقوم به بصفته محركاً و دافعاً لعجلة التنمية. و كباقي المؤسسات الأخرى تبدو المصارف خاضعة لعنصر المنافسة فيما بينها في مجال منح الائتمان. رافق التطورات الكبيرة التي شهدها القطاع المالي على مستوى العالم و التي تمثلت في التقدم التكنولوجي الهائل في الصناعة المصرفيِّة، و استحداث أدوات ماليِّة جديدة بعض الأزمات المالية، و معظم الأزمات التي شهدها القطاع المالي كانت مشاكل البنوك قاسماً مشتركاً فيها، و أرجع الخبراء ذلك إلى تزايد المخاطر المصرفيِّة و على رأسها المخاطر الناتجة عن الائتمان, و لذلك كان لابد لكل مصرف من وضع ضوابط محددة تضمن له إمكانية التوسع في منح الائتمان مع الحفاظ على المخاطرة ضمن الحدود المقبولة, و هذا ما يتطلب توفر نظام كفوء للتحليل الائتماني. و من هنا فقد سعى الباحث من خلال هذا البحث إلى التركيز على الدراسة الائتمانية التي تجرى في المصرف التجاري السوري و التي تغفل الكثير من الجوانب الهامة التي يتوجب دراستها و التي قد تشكل منطلقاً للخطر الذي يقود بدوره إلى التعثر مستقبلاً, حيث اعتمد الباحث في القسم النظري على المنهج الوصفي لأهم ما ورد في الكتب و المرجعيات المالية و المصرفية, كما تم الاعتماد على الدراسة الميدانية في الجانب العملي للتعرف على واقع الدراسات التي يجريها المصرف التجاري السوري قبل منح القروض و التسهيلات. و هدف الباحث من خلال هذه الدراسة إلى التحقق من وجود نظام معتمد للتحليل الائتماني لدى المصرف التجاري السوري, و مدى كفاءة التحليل الائتماني في المصرف التجاري للحد من حجم المخاطر الائتمانية المرتبطة بمنح القروض. و من أهم نتائج البحث عدم شمولية نظام النظام التحليل الائتماني لدى المصرف التجاري السوري و لاسيما ما يتعلق بالنسب المالية المستخدمة في عملية التحليل, و اعتماد منهج التنويع للتخفيف من المخاطر المرتبطة بمنح الائتمان, و تركيز المصرف على الضمانات العينية و الشخصية من أجل منح القروض, و يغفل التحليل الائتماني التعرف على الغاية من منح القرض و كذلك تاريخ التعاملات المصرفية لطالب الائتمان مع المصارف الأخرى.
هدف البحث إلى التعرّف على الوضع الراهن للقمح على مستوى سورية خلال الفترة (2000-2012)، و إلى دراسة الطاقة الإنتاجيّة و الاستهلاكيّة، و حجم الفجوة، و نسبة الاكتفاء الذاتي. و كذلك إلقاء الضوء على متوسط نصيب الفرد من المتاح للاستهلاك، و متوسط الدخل الفرد ي السنوي، و الزيادة السنوية في عدد السكان، كما يوضّح أهمّ العوامل المؤثرة على الإنتاج و الاستهلاك المحلي من القمح. بيّنت نتائج البحث أنّ خط الاتجاه العام للإنتاج الكلي، و المساحة المزروعة، و الإنتاجيّة، هو اتجاه تنازلي خلال الفترة المدروسة. كما تزايدت الكمية المستهلكة من القمح خلال الفترة المدروسة (2000- 2012)، حيث بلغ متوسط الكمية المستهلكة سنوياً حوالي (4084.42) ألف طن، بينما بلغ متوسط الإنتاج المحلي نحو (4008.38) ألف طن لنفس الفترة. و تراوحت الفجوة الغذائية للقمح بين حد أدنى بلغ حوالي (17.3) ألف طن عام 2000 بداية السلسة الزمنية، و حد أقصى بلغ نحو (1660) ألف طن في عام 2009 و هو العام الذي بلغ فيه الاستهلاك أقصى معدلاته في السلسلة الزمنية المدروسة، بينما تراوحت نسبة الاكتفاء الذاتي بين حد أدنى بلغت حوالي (69.04)% عام 2009 و حد أقصى بلغت حوالي (131.03)% عام 2007 بمتوسط قدر بنحو (99.1) % خلال الفترة (2000- 2012).
يعد مرض الصدأ الأصفر الذي يسببه الفطر Puccinia striiformis f.sp. tritici أحد أهم الأمراض التي تعتري القمح، تم اختبار تأثير المرض في بعض المؤشرات الإنتاجية لأصناف من القمح الطري و القاسي مزروعة في مواقع مختلفة من سورية.
تم القيام بعملية حصر للأجناس النيماتودية المصاحبة لمحصول القمح في المنطقة الجنوبية من سورية، وذلك خلال الموسمين الزراعيين 01 / 2002 . تمت عملية الحصر في منطقتي الاستقرار الأولى و الثانية في محافظة درعا. تم فحص 600 عينة ترابية أخذت من محيط جذور القم ح . استخلصت النيماتودا من العينات ثم تم تعريفها و حساب قيم التكرار لكل جنس نيماتودي. أظهرت الدراسة وجود 17 جنسًا نيماتوديًا مرافقًا لمحصول القمح، قسمت إلى ثلاث مجموعات بيئية حسب طبيعة التغذية. ضمت مجموعة النيماتودا الحرة ثمانية أجناس، النيماتودا المتطفلة على النبات و الفطر ثلاثة، في حين تكونت مجموعة النيماتودا المتطفلة على النبات من ستة أجناس.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا