ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الصعوبات التي تعيق استخدام شبكة الانترنت لدى طلبة الجامعة الافتراضية السورية. و معرفة أثر متغيرات: الجنس، التخصص الدراسي، و امتلاك جهاز الحاسوب و توفر خدمة الانترنت، استخدم لهذا الغرض عينة بلغ حجمها (400) طالب و طالبة منهم (200) طالب و (200) طالبة موزعين إلى برامج تعليمية مختلفة. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن أهم الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت هي عدم معرفة الطالب بأهمية الانترنت و عدم معرفته بالهدف من استخدام هذه الخدمة، و قناعته بأن مساوئ هذه الخدمة أكثر من حسناتها, كما كشفت النتائج عن عدم وجود فروق جوهرية بين الجنسين و الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت، بينما أظهرت النتائج وجود فروق جوهرية في هذه الصعوبات تعزى إلى متغيرات توفر جهاز الحاسوب و خدمة الانترنت لدى الطالب و ذلك لصالح الطلاب الذين تتوفر لديهم أجهزة الحاسوب و خدمة الانترنت.
هدفت هذه الدراسة إلى التعريف بوسائل الاتصال الحديثة (اتصالات و مواقع تواصل اجتماعي)، من خلال أثرها المباشر أو غير المباشر على سن الزّواج, على شريحة الشباب الذين ينتمون إلى الفئة العمرية النشطة بالزّواج أي الأفراد في الفئة العمرية (15-45)، على اعتبار أن الشباب و الشابات في هذه المرحلة العمرية هم في أوج النشاط بأنواعه المختلفة. يتم التعرف إلى حجم أثر التكنولوجيا في حياة الشباب في عمر الزّواج و تأثيره على خياراتهم و قراراتهم بما يتعلق بالزّواج في سنٍ معينة من خلال: - معرفة مدى استخدام الشباب في الفئة العمرية النشطة للزواج للشابكة (الانترنت) و مواقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك). - قياس أثر التكنولوجيا المعلوماتية على تغير العادات و التقاليد في مجتمع اللاذقية بما يختص بقرار الزّواج لدى الشباب في سن معينة. - تتبع الأثر المباشر على سن الزّواج لنوعية المادة المعروضة في الشابكة و مواقع التواصل الاجتماعي من أفلام إباحية و مواقع مشبوهة. و كان من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: - وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين وسائل الاتصال من خلال متغيري الجنس و مكان الإقامة. - وجود درجة تأثير كبيرة على الزّواج في سن محددة لإقبال الشباب على وسائل الاتصال الحديثة بأنواعها المتعددة من اتصال خليوي إلى انترنت, و خصوصاً مواقع التواصل الاجتماعي. و قد أوصت الدراسة إلى تصميم برامج و خطط تنظيمية تحتوي الشباب في هذه السن الحرجة, و ما يرتبط بها للاستفادة من طاقاتهم و علومهم دون أن تؤثر سلباٍ على حياتهم في أرقى احتياجها للزّواج, و تأمين السكن الجسدي و النفسي. و ذلك ينبع بالأساس من ضرورة الشابكة و تكنولوجيا المعلومات في حياة الشباب في ظل الانفتاح المعلوماتي الذي يشهده العالم أجمع.
يهدف هذا البحث إلى تعرف المعوقات التي تواجه طلبة الدراسات العليا عند استخدامهم الإنترنت لأغراض البحث العلمي و ذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية : 1- ما المعوقات التي تواجه طلبة الدراسات العليا في في أثناء استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي؟ 2- هل يوجد اختلاف بين إجابات طلبة الدراسات العليا فيما يتعلق بتحديدهم للمعوقات التي تواجههم عند استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي تبعاً لكل من متغير الجنس، التخصص الدراسي، المستوى الدراسي( سنة أولى، سنة ثانية، دكتوراه)؟ اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي باستخدام استبانة محكمة مكونة من ( 30) عبارة موزعة على ثلاثة مجالات،وزعت على عينة من طلبة الدراسات العليا قوامها (555) طالباً و طالبةً. و توصل البحث إلى النتائج التالية: 1- معظم عبارات الاستبانة شكلت معوقات لطلبة الدراسات العليا عند استخدام الإنترنت لأغراض البحث العلمي بدرجة كبيرة و متوسطة. 2- لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات طلبة الدراسات العليا في جامعة دمشق المتعلقة بتحديدهم لدرجات معوقات استخدام الإنترنت في البحث العلمي تعزى لمتغيري الجنس و التخصص الدراسي، و تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات الطلبة المتعلقة بتحديدهم لدرجات معوقات استخدام الإنترنت في البحث العلمي تعزى لمتغير المستوى الدراسي و لصالح طلبة الدكتوراه.
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع استخدام معلمي الدراسات الاجتماعية للحاسوب و الإنترنت و معرفة فيما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في هذا الاسـتخدام تعزى للجنس، و المؤهل، و المرحلة.
هدفت هذه الدِّراسة إِلى تحديد دور التسويق المباشر بأدواته (البريد المباشر، الإنترنت، الكاتالوج، الهاتف) في تحسين رضا العملاء في جامعة تشرين في محافظة اللَّاذقيَّة, اتَّبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي في دراسته, ومجموعة طرائق منها الاعتماد على البيان ات الثَّانوية, والأوليَّة من خلال استبانة تمَّ تصميمها, وتمَّ توزيعها على (179) مبحوث, استرد منها (175), وكانت (171) استبانة صالحة للتَّحليل, وتكوَّن مجتمع البحث من عملاء جامعة تشرين في محافظة اللاذقية. وقد خلصت الدِّراسة إلى وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين أبعاد التسويق المباشر (البريد المباشر، الإنترنت، الكاتالوج، الهاتف) ورضا العملاء. وبلغ متوسّط إجابات أفراد العيّنة لمتغيّر البريد المباشر 2.41، وهو يدلّ على أنّ الجامعة لا ترسل عروض خدماتها للعملاء عن طريق البريد المباشر، وأن الجامعة لا ترسل عروضها للعملاء الحاليين فقط، وأنّ الجامعة لا تقوم بصياغة الرسائل البريدية (العروض التسويقية) بصفة شخصية، وأنّ معدلات الاستجابة ليست عالية جداً من جراء استخدام البريد المباشر.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا