العنف بين الأشخاص قديم قدم الحياة, و تطور معها و اتخذت بعض الجرائم التقليدية أبعادا جديدة في صورها, و أحجاما و أساليب في ارتكابها, و من هذه الأنماط ما ظهر خلال السنوات الأخيرة من جرائم العنف و الإرهاب الذي طال كثيرا من المجتمعات و منها المجتمع السوري الذي مازال طوال أربع سنوات يعاني منه.
Violence between people as old as life, and the evolution of it and took
some of the traditional crimes new dimensions in their forms and sizes
and styles in the commission, and these patterns that emerged during
the last years of crimes of violence and terrorism that long a lot of
communities, including the Syrian society, which is still over four years
to suffer it.
المراجع المستخدمة
سوار, محمد وحيد الدين, 2001 - شرح القانون المدني النظرية العامة للالتزام. منشورات جامعة دمشق, الطبعة التاسعة, سورية.
Brian Jenkins , (international terrorism : A New Mode of conflict) Research paper NO. 48 , California seminar on Arms control and foreign policy
إن المسؤولية الإدارية تعد ضمانة حقيقيّة تكفل احترام تطبيق
قواعد القانون البيئي. و اذا كانت الإدارة تسعى من خلال نشاطها المرفقي
إلى حماية البيئة و تحسينها و تحقيق التنمية المستدامة، فإنه يجب في
الوقت نفسه أن نشدد عليها و نوسع مسؤوليتها، إذ أن تحقيق
منذ قرار محكمة المنازعات الفرنسية "بلانكو"، سقط مبدأ عدم مسؤولية الدولة عن أعمال القائمين على المرافق العامة، ليحل محله مبدأ مسؤولية الدولة. بيد أن هذه المسؤولية لم تصل إلى مرفق القضاء تحت ذرائع أو حجج ذات طبيعة عملية، و أخرى ذات طبيعة قانونية.
و بف
شكلت الدولة الأيوبية التي امتدت من سنة 568- 661ه / 1173-1263م مرحلة مهمة من تاريخ الصمود الإسلامي في وجه الغزو الصليبي، و قد كان لعامل الصمود هذا الدور الأبرز لقيام الدولة الأيوبية و نشوئها فقد قامت هذه الدولة على فكرة مفادها رفع راية الجهاد لطرد الغ
Shupamem، وهي لغة من الكاميرون الغربي، هي لغة موروثة تعرض أيضا عملية مورفو-الصوتية للإدراج الكامل.هذا يخلق تحديين لنموذج الحالة المحدودة لمورفو بناء جملة ومورفه المهبل: كيفية إدارة الإدراج الكامل والطبيعة التلقيحية لهجة المعجمية.Dolatian و Heinz (202
إن التذرع بمنع انتهاكات حقوق الإنسان أو وقفها وإنقاذ السكان المدنيين من خطر محدق، لتتدخل دولة أو مجموعة من الدول في الشؤون الداخلية لدولة أخرى دون رضاها، ليس جديداً؛ إذ ترجع الجذور الأولى لهذه الفكرة إلى عدة قرون خلت، وقد شهدنا في جميع الأزمنة محاولا