هدف البحث إلى الكشف عن حقيقة الوقف الذي شرعه الإسلام و بيان حكمه
الشرعي مع الأدلة، و حكمته، كما بين هذا البحث دور الوقف في ازدهار الحركة العلمية
و التعليمية في فلسطين في عصر المماليك، حيث أشار إلى دور الوقف في تمويل
المؤسسات الدينية مثل المساجد و المدارس و الربط و الزوايا و المكتبات و دور الأطفال،
و القضايا الدينية المختلفة.
This research has targeted to present Al Waqf fact which is
legislated by Islam and stating its legal judgment along with
evidences, as well as this research has presented Al Waqf role in
prospering the Educational & scientific movement in Palestine at
Al Mamaleek era, where it indicated to Al Waqf role in financing
the religious establishments such as (Mosques ,schools ,chokes
,corners ,libraries ,children houses , kindergartens ,and also the
different religious issues.
المراجع المستخدمة
Buhl, Fr. (1927) Al kuds , the Encyclopedia of Islam , New Edition ,Leiden, Brill, Vol .ll
النباهين،علي (2010): تاريخ الفكر التربوي في العصور القديمة إلى العصور الحديثة، غزة.
هدف هذا البحث إلى دراسة الاتجاه الواقعي في الرواية النسوية في الأردن
و فلسطين، و يقدم لذلك بتعريفه و تحديد مفهومه ،ضمن مدارس النقد الأدبي، و تباين وجهات النظر في تعريف هذا الاتجاه – مثل غيره من المذاهب و الاتجاهات الأدبية - و قد أدت عدة عوامل إلى سي
لاشك أن التطورات العلمية المتقدمة التي ظهرت على الساحة في العصر الحديث، قد
أحدثت متغيرات جذرية في وسائل الإثبات الجنائي لم تكن معروفة من قبل، و ذلك
اعتماداً على النظريات العلمية، و كان لنتائج الأبحاث العلمية و استخداماتها في مجال
التحقيق الجنائي ا
يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم. يتحقق البروتين من وجود أي خلل في دورة الخلية، و في حال وجود الخلل يسهم ال p53 بإصلاحه و تحفيز نسخ بعض البروتينات المهمة في الإصلاح، و في حال إخفاق الخ
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع ودور تطبيق استراتيجية التعلم التعاوني في المدارس الخاصة في فلسطين من وجهة نظر المعلمين فيه، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات وهي : واقع ودور تطبيق استراتيجية التعلم التعاوني ,وخطوات تنفيذ استراتيجية التعلم التعاوني ,و معوق
تهتم الدراسة الحالية بإيجاد إطار منظّم في تعليم التصميم المعماري يواجه الفروق الفرديّة
للمتعلمين كالتفاوت بالقدرات، و الميول، و الخبرات، و سرعة التعلم، و التطوير الذاتي، من
خلال تحديد مهارات التعلم الذاتي اللازمة لطلاب العمارة، و درجة ممارستهم لها،