يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم. يتحقق البروتين من وجود أي خلل في دورة الخلية، و في حال وجود الخلل يسهم ال p53 بإصلاحه و تحفيز نسخ بعض البروتينات المهمة في الإصلاح، و في حال إخفاق الخلية في الإصلاح فإنه يقودها للاستموات. خروج الخلية عن هذه السلسلة الطبيعية و استمرارها بالمقاومة و التكاثر يجعلها خلية و رمية مما يجعل ال p53 موضوعاً دراسياً عالي الأهمية.
P53 is the guardian of genome from any alteration, its gene is called tumor suppressor gene . p53 checks
any alteration in cell cycle ,and if the alteration happened p53 resolves or shares in activation proteins
important in resolving , if the cell couldn't resolve the alteration p53 leads it to apoptosis . goingthe cell
out of this nature cycle and continuing its resistance and proliferation makes it a tumor celland that make
p53 very important study.
المراجع المستخدمة
Lentsch E.J, Myers J.N. pathogenesis and progression of squamous cell carcinoma of head and neck .Myers E.N, Suen J.Y, Hanna E . Cancer of the Head and Neck. 4TH ed . USA: Saunders Elsevier; 2000:13
Stewart Z.A, Pietenpo J.A. p53 signaling and cell cycle checkpoint ,invited review. Chem Res Toxicol 2001; 14(3): 243-263
Hollstein M, Sidransky D, Vogelstein B,Harris C. p53 mutations in human cancers. Science 1991;253: 49- 53
داء كيكوشي و يدعى أيضاً داء كيكوشي- فوجيموتو، أو التهاب العقـد اللمفاويـة المنخـر
مرض نادر الحدوث، و مجهول السبب، و محدد لنفسه. وردت أول التقارير في الأدب الطبـي
عن هذا المرض من اليابان عام 1972 و بشكل منفصل من قبل طبيبـين همـا كيكوشـي و
فوجيموتو.
يعد البروتين p53 حارساً لمحتوى الخلية المورثي من أي تبدل، و وصفت المورثة التي تنتجه بالكابحة للورم التي تطفر في 50 % من حالات السرطان الشائك الخلايا منتجة بروتيناً طافراً. لم تفصل الدراسات في نسبة تعبيرية البروتين الطافر في الخلايا السرطانية و لم تتن
هدف البحث إلى الكشف عن حقيقة الوقف الذي شرعه الإسلام و بيان حكمه
الشرعي مع الأدلة، و حكمته، كما بين هذا البحث دور الوقف في ازدهار الحركة العلمية
و التعليمية في فلسطين في عصر المماليك، حيث أشار إلى دور الوقف في تمويل
المؤسسات الدينية مثل المساجد و
تهتم الدراسة الحالية بإيجاد إطار منظّم في تعليم التصميم المعماري يواجه الفروق الفرديّة
للمتعلمين كالتفاوت بالقدرات، و الميول، و الخبرات، و سرعة التعلم، و التطوير الذاتي، من
خلال تحديد مهارات التعلم الذاتي اللازمة لطلاب العمارة، و درجة ممارستهم لها،
تم في هذا البحث تحديد مفهوم البروز البصري من الناحية البيولوجية و آلية توصيفه
في مجال علوم الحاسب باستخدام مفهوم خرائط البروز و طريقة استثمار هذه
الخرائط لاكتشاف الأغراض البارزة ضمن الصور الرقمية، كما تم إجراء مجموعة
من التجارب باستخدام بعض من خوا