تهتم الدراسة الحالية بإيجاد إطار منظّم في تعليم التصميم المعماري يواجه الفروق الفرديّة
للمتعلمين كالتفاوت بالقدرات، و الميول، و الخبرات، و سرعة التعلم، و التطوير الذاتي، من
خلال تحديد مهارات التعلم الذاتي اللازمة لطلاب العمارة، و درجة ممارستهم لها، كما تم
التركيز على هذا الجانب لارتباطه بجانب مهم من جوانب العملية التصميمية، إذ يعمل
على تعليم و تطوير قدرة ذهنية تعتبر الأهم لدى الطلبة و هي قدرة حل المشكلات
التصميمية بما يتناسب مع متغيرات المجتمع.
The present study is concerned with the creation of an organized
framework to the teaching of architectural design that addresses
the individual differences of learners, such as differences in
abilities, tendencies, experiences, speed of learning and self
development through appointing the self-learning skills required
for architectural students, and how much these skills are
practiced, as an important aspect of the design process. This
method enhances the education and development of mental
ability which considered the most important for students to solve
design problems in compliance with the society variables.
المراجع المستخدمة
Edelby, Yamen. (2014). Methods of developing creative capacity in architectural design as a step towards the development of the educational process, University of Damascus. Damascus
Attar, Mohamed Hikmat. Sustainability in architecture education between learning technology and technology of learning. Special Research for the head of the Department of Architectural Design at Mansoura University. Egypt
Badawi, Manal. (2009). The relationship between university architecture and the practice of the profession in Egypt. Master Thesis, Ain Shams University
تناول البحث التأثير المباشر لطراز معماري ظهر في مرحلة محددة و انعكاس هذا التأثير على الهوية المعمارية المحلية و تحديات التغيير التي واكبت هذا التأثير، و ذلك من تسليط الضوء على خصائص الطرز الأوربية التي كانت الركيزة الأساسية لهذا الطراز من خلال دراسة
تاتي اهمية البحث من اهمية قطاع الخدمات الصحية, و اهمية تقويم اداء المستشفيات العامة
لمعرفة مدى تقدم ادائها نحو تحقيق المعايير و الاهداف الموضوعة بالمستوى المطلوب, فضلا عن
الاشارة الى تقنيات التقويم الذاتي, باستخدام نموذج التميز لتقييم الاداء الحالي
تلعب النباتات دورا هاماً في البيئة الحية و في العمارة بشكل عام، و لها دور هام في
تشكيل الفراغات العمرانية حيث تظهر الكتل البنائية بمقياسها الحقيقي مترابطة بالعناصر
الطبيعية التي تعالج حدة الخطوط المعمارية و قسوة ملمسها.
للنباتات و الأشجار تأثير ها
تبعاً لتعدد مصادر العلوم و المعرفة في التجارب المعمارية و العمرانية الحديثة محلياً و عالمياً، و تبعاً لأهمية التراث المعماري محلياً و عالمياً، و دوره في التأثير في تطور الفكر المعماري العالمي. يقوم البحث بتناول مجموعة من المفاهيم المعمارية و العمراني
ساهم َ اَلبحث وَ الابتكار اَلتكنولوجي خَلال اَلعقد اَلماضي بَتحسين أَداء عَناصر اَلبناء اَلمحدَدة مَثل
غللف اَلبناء وَ الجدران وَ الأسقف وَ النوافذ وَ معدَات اَلبناء كَالتدفئة وَ التهوية وَ معدات اَلتبريدَ
و الإضاءَة، حَيث تَقدَم عَناصر اَلبناء فَر